كتب - محرر الأقباط متحدون ن.ي
طالبت قوى الحرية والتغيير بالسودان، القوات المسلحة بالقيام بدورها في حماية المواطنين وحفظ أرواحهم مشددة على أنها تتمسك بسلمية الثورة وهي سلاحهم في هذه المرحلة.

واتهمت قوى الحرية والتغيير اللجنة الأمنية باستخدام الجنجويد لمهاجمة المعتصمين، مطالبة القوات النظامية بالانحياز للشارع السوداني.

وبعد أحداث فض الاعتصام، أعلنت قوى الحرية والتغيير العصيان المدني، بينما أوقف المجلس العسكري التفاوض معهم، وأعلن عن البدء في انتخابات خلال فترة 9 أشهر.