جورج ميخائيل عازر
ناس ربنا خلقها للابداع والتفكير
وناس عايشه للحكم ع الغير والتكفير
ناس من أعمالها أحسدها.....أجتهد وأغير
وناس معرفتها تخليك ف الصف الأخير
ناس ترفع معنوياتي.....ف السما أطير
وناس تحطم طموحي من غير أي تبرير
ناس تساعدني...في أعلي المراكز...أصير
وناس أشعر معاهم إني ضرير
ناس بأعملها...لفكرهم...أصبح أسير
وناس تانيه...لكلامهم...لا أعير
ناس تقعد معاهم.....تشعر.....إنك كبير
وناس سلوكهم.....يشابه.....سلوك البعير
ناس صوتها.....يفوح منه.....ريحة عبير
وناس صوتهم مزعج زي صوت النفير