تصوير: أبو العز توفيق
تحدت الأب بيشوي المحرقي عن القلق وتأثيره على الإنسان، حيث أوضح أسباب وأعراض ونتائج القلق السلبية على الخادم المسيحي، كما أوضح الفرق بين قلق الخادم والمخدوم.
حيث يقلق الخادم من وجود الفتور في خدمته أو من نقص بعض الموراد في الخدمة، أما المخدوم فيقلق من معظم الأشياء التي تقابله في الحياة مثل قلة الفلوس والعجز المادي والمشاكل والاضطرابات في الحياة.
وأختتم بقوله: لكن علاجه في الحالتين هو التواجد عند أقدام المسيح وقبوله كرب وإله ومخلص.