أكد الدكتور القس إكرام لمعي، رئيس مجلس الإعلام والنشر بالكنيسة الإنجيلية بمصر، أن الطائفة
نشرت صحيفة الدستور، تقريرا عن مكانة سر "التناول" لدى الطوائف المسيحية الثلاثة "الأرثوذكسية
نشرت صحيفة "الدستور" تقريرا عن "الشفاعة" لدى مختلف الطوائف المسيحية، الأرثوذكسية
أعلنت القوات المسلحة اليوم، عن البدء في العملية الشاملة "سيناء 2018"، لدحر الإرهاب في شمال ووسط سيناء
قال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن عملية "سيناء 2018"، هي التي
قال الكاتب الصحفي "جيم ميور"، أشهر مراسلي الحرب اللبنانية، وانتفاضة الأكراد ضد صدام حسين
أعلنت وزارة التعليم العالي، عن تعليق الدراسة لمدة أسبوع، بجامعتي العريش، وسيناء، ومعاهد شمال سيناء.
قال اللواء طعلت موسى، أستاذ الأمن القومي بأكاديمية ناصر العليا، إن بيان الجيش عن الإجراءات التي تتم
تتجّه الدنمارك إلى فرض حظر على ارتداء النقاب، أو «البرقع»، في الأماكن العامة، بعد اقتراحها
بثت قناة الحرة تقريرًا عن حصار مرض السرطان للأطفال في اليمن، مؤكدة أن العلاج لا يتوفر إلا
قررت محافظة شمال سيناء، وقف الدراسة في المدارس بمراحلها المختلفة، اعتبارًا من غد السبت، ولحين
قررت محكمة جنايات القاهرة، تحديد جلسة 26 فبراير لنظر محاكمة موظف ملتحي يدعى " محمد عادل عبدالله"،
شنت القوات المسلحة المصرية، بالتنسيق مع الشرطة العملية الشاملة سيناء 2018، والتي سبق وتم
تفوق النجم المصري الدولي محمد صلاح على نجمي منتخب كوت ديفوار ديديه دروجبا أسطورة
كشفت تقارير إعلامية عن قصة "مروة" ابنة أسوان الصغيرة التي توجت بالميدالية الذهبية في
فى فترات التجارب والآلام على مر العصور نادى الكثيرين الرب أن يخرج عن صمته ليخلصهم من الشرير ، صمت الله عن الكلام لا يعنى صمته عن العمل ، الله فى سكوته يعمل بقوة عجيبة ، صمته له قصد إلهى عجيب ..
سمعتم أنه قيل للقدماء .. أما أنا فأقول لكم" هكذا كان يسوع يهتم بتوعية الشعب وتعليمه وتقديم المفاهيم الروحية السليمة ليدركها الجميع
تتميز الكنيسة القبطية بجانب الطقوس والصلوات بمجموعة من الحركات الطقسية المختلفة التى لها معانى
عرفنا كيف أن الرموز والذبائح كانت تمهيدا لفهم الناس عن عمل المسيح الفدائى
"نسل المرأة يسحق رأس الحية" هكذا كان اعلان الرب قصة الخلاص بأن نسل المرأة المقصود السيد المسيح سوف يسحق الشيطان على الصليب ، ولكن هذا النسل لم يولد إلا بعد أكثر من خمسة ألاف عام ثم قام بعملية الفداء ف
كرامة عظيمة للإنسان فى دعوة الله له باقتناء مجده ، المجد الأبدى السماوى وليس المجد الباطل الأرضى ، هذا غاية الإيمان المسيحى "
ميلاد المسيح كان سببا فى الارتقاء بالبشرية كلها من الكبرياء الى الاتضاع ، المسيح الإله صار إنسانا ، ولد الرب متضعا لكى ما يعلمنا الاتضاع ، بالاتضاع نصل الى أعلى المستويات ...
الألم أو الضيق هبة وعطية من الله ، يسمح به الله لخير الإنسان فالله صانع الخيرات فقط لأنه "قد وهب لكم لأجل المسيح لا
أن الرب طيب وسخى جدا فى وعوده ، وعوده مملؤة بالعطاء والحب لكل البشرية ، وعوده بالبركة والحفظ من كل شر وعدم الخوف تبعث فينا الراحة والطمأنة والسلام الداخلى ..
"المجد لله فى الأعالى ، وعلى الأرض السلام ، وبالناس المسرة" أنشودة الملائكة تعلن ميلاد المخلص الفادى الرب يسوع الذى هو ميلاد جديد للبشرية ..
"وكانوا كل يوم يواظبون فى الهيكل بنفس واحدة .. مسبحين الله" التسبيح
هل وجودك يرضى خالقك ؟ تساؤل يطرح نفسه يحتاج من كل شخص الإجابة عليه ليعرف مقدار ما وصل إليه فى حياته الروحية ..
لماذا التجسد طالما أن الرب له السلطان المطلق والقوة المطلقة ؟ ألم تكن توبة الإنسان كافية للخلاص؟ لماذا لم يترك الله الإنسان للموت؟ تساؤلات تتبادر الى الأذهان عن التجسد الإلهى..
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات" هكذا كان نداء الرب يسوع لشعبه ، "توبوا وليعتمد كل منكم على اسم يسوع المسيح
قد يعتقد المرء أنه وصل الى درجة من الاكتفاء فى الحياة الروحية وأنه ليس فى حاجة الى النمو والتطور ، فيكف عن السعى والجهاد هذا اعتقاد خاطىء لأن الحياة الروحية فى نمو مستمر ..
الصوم دليل على محبة الإنسان لله ولوصاياه ، لذلك يتحول الصوم الى وسيلة قوية لتعميق حب الله فى قلب الإنسان ويجعله مستعدا لاستقبال الابن الكلمة المتجسد ..
الإنسان الذى يسير فى طريق الرب ولا يعوج مسلكه ، إذ زادت عليه الحرب الروحية
أفضل وسيلة لتقييم الإنسان وحياته وسلوكه هى الامتحانات ، التى من خلالها يختبر الإنسان مقدار معرفته وتحصيله ومقدار ما عرفه ويستخدمه فى حياته أو
القوة الروحية يستمدها الإنسان من الله كمصدر قوة ، ولا يستطيع الإنسان نوالها بدون التحلى
الصوم الحقيقى هو الذى تفوح منه رائحة التوبة الزكية ، هو الذى نخصصه كله لتقديس الله ، هو الذى نصل من خلاله الى جودة روحية عالية ...