قال الكاتب والمؤلف وحيد حامد في حواره مع جريدة فيتو
رأس كبير أساقفة كانتربيري في الكنيسة الانغليكانية جاستن ويبلي قداسا الأحد في الخرطوم رسم
هنأ البطريرك يوحنا العاشر، خلال ترؤسه القداس الإلهي فيدير مار الياسشويا، بعيده، مؤكدا
شن الإعلامي عمرو عبد الحميد، هجومًا حادًا على الرئيس التركي رجب طيب أردوغان،
علق الإعلامي مايكل مورجان، على قرار موسكو بطرد 755 دبلوماسي أمريكي من روسيا
ترأس الأب إبراهيم شوملي، راعي كنيسة العائلة المقدسة للاتين في رام الله، قداس شكر
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية والأقباط، ببدء صوم 7 أغسطس المقبل، والذي .
احتفلت اليوم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية باستشهاد قائد المائة وقائد الكتيبة
عقب قرار إلغاء الرحلات الكنسية نظرًا للظروف الأمنية استغلت الكنيسة وأطلقت حملة مكبرة في
قال نيافة الأنبا موسى أسقف الشباب خلال لقائه مساء اليوم في برنامج "البيت" المذاع على قناة
قال وزير الصحة والسكان الدكتور أحمد عماد خلال احتفالية وزارة الصحة والسكان باليوم القومي للسكان
قال سمير فرج مدير الشئون المعنوية السابق أن هناك خطة إصلاح بدأت بالفعل ومثلما كتب التاريخ
قال الدكتور على الدين هلال وزير الشباب والرياضة الأسبق وأستاذ العلوم السياسية في جامعة
أطلقت الكنيسة الكاثوليكية النمساوية مبادرة لحماية كرامة المرأة ووقف الاستغلال .
حظي المنشور في الشبكة الاجتماعية فيس بوك، حسب موقع المصدر الذي يدعي أن يائير نتنياهو،
"الرجل الكامل" ، "حبيب مخلصنا الصالح" ، "بيشوى الإرميائى" هكذا لقب القديس الأنبا بيشوى الذى نال بركة غسل قدمى المسيح بل نال بركة حمله على كتفيه ..
الإخلاص فضيلة بدونها يسود الكره والخيانة ، وجوده دليل المحبة التى لا تتغير أو تتبدل مهما حدث ، الإخلاص لا ينطبق فقط على البشر بعضهما البعض إنما بينهما وبين الله ....
"الديانة الطاهرة عند الله الآب هى هذه : افتقاد اليتامى والأرامل فى ضيقتهم" هكذا يظهر الإيمان السليم الذى فى القلب فى الاهتمام بمن يحتاج مثل الأرامل والأيتام الذين خصهم الله بعنايته إذ دعى أنه أبو الأي
التشجيع فضيلة يقتنيها البعض ممن تلتقط عيونهم الأشياء الإيجابية ويشجعون عليها ، ومهما كبر الإنسان يظل فى احتياج للتشجيع لكى يواصل حياته بنجاج دون احباط أو يأس ، علينا أن نشجع صغار النفوس كما امتدت يد ا
فى كل ضيقاتنا لا نحتاج أن نرى أو نبحث عن البشر لكى يخلصونا أو ينصفونا ولكننا
ما أصعب أن يختفى السلام من العالم ، ما أصعب أن يغيب السلام من القلوب والعقول ، فالسلام أهم من الأكل ، فاللقمة اليابسة ومعها سلام تساوى حياة الشبع ، ولكن كيف نتعلم السلام ونكون صانعى السلام ..
بالأعمال يكتمل الإيمان ، بالأعمال يتبرر الإنسان ، "ما المنفعة إن قال أحد يا إخواتى إن له إيمانا ولكن ليس له أعمال هل يقدر الإيمان أن يخلصه؟ " ..
"أنتم الذين ثبتوا معى فى تجاربى ، وأنا أجعل لكم كما جعل لى أبى ملكوتا .. تجلسوا على كراسى تدينون أسباط إسرائيل الاثنى عشر" هكذا وعد الرب يسوع تلاميذه بمجد عظيم فى الملكوت تقديرا لتعبهم وتألموهم معه فى
"ترسل روحك فتخلق، وتجدد وجه الأرض" الروح القدس روح الحق الذى من عند الآب سكبه الرب يسوع الابن على البشرية من أجل تجديد الخليقة مرة آخرى ..
"ثبتنا على الإيمان الأرثوذكسى الى النفس الأخير" صلاة نرددها كثيرا فى ليتورجات الكنيسة لكى يمنحنا الرب الصمود والاحتمال أمام قوى الشر وأمام العذابات والموت فشهوة قلب كل أحد أن يموت على إيمانه..
الله هو العامل فيكم أن تريدوا وأن تعملوا لأجل المسرة" هكذا تتلخص الحياة الروحية
صراع متأجج سيظل الى يوم الدينونة بين أولاد الله وأولاد إبليس ، فأولاد الله مكروهين من العالم لأنهم أعضاء فى مملكة
الروح القدس هو سر النعمة والتقديس فى حياتنا ، به نصير خليقة جديدة من خلال سر المعمودية وبه نطرد الخطية من خلال سر التوبة والاعتراف "لكن اغتسلتم بل تقدستم بل تبررتم باسم الرب يسوع وبروح إلهنا"
ليتك تباركنى وتوسع تخومى ، وتكون يدك معى وتحفظنى من الشر حتى لا يتبعنى" صلاة قصيرة جدا جاءت فى الكتاب المقدس فى سفر أخبار
"لأنه وهب لكم لأجل المسيح لا أن تؤمنوا به فقط ، بل أيضا أن تتألموا لأجله" هكذا عبر القديس بولس الرسول عن الألم من أجل الإيمان المسيحى ، لقد وهب الله أن تكون الكنيسة كنيسة الشهداء وهذه كرامة عظيمة ..
افرحوا ، اكملوا ، تعزوا ، اهتموا اهتماما واحدا ، عيشوا بالسلام ، كلمات مختصرة عبر بها القديس بولس الرسول عن صفات الإنسان الناجح التى من خلالها نلمس وجود الله فى حياتنا ...
أبهر العالم كله بعلمه ومنطقه وعمق معرفته اللاهوتية ، لقبته الكنيسة بالرسولى ، كما يسميه البعض "أبو علم اللاهوت" ، صاغ قانون الإيمان المسيحى الذى تعترف به كل كنائس العالم ، إنه القديس أثناسيوس الرسولى
بروح النصرة والغلبة كانت حياة الكنيسة وقديسيها ، ورغم الآلام ، الاضطهادات ، التعذيب ، السجون قدم الرسل والشهداء رسالة مفادها التمسك بالحياة الأبدية ..
لقد صعد الرب يسوع الى السماء لأنه جاء ليؤسس ملكوتا أبديا ، ملكوت يبدأ ولا ينتهى ، ملكوت يتعدى حدود المكان ليصل لكل إنسان فى كل جيل وزمان..