تصدّر اللقاء بين الرئيس الأمريكي ، ورئيس الحكومة الإسرائيليّ، بنيامين نتنياهو، العناوين أمس
قال الدكتور إبراهيم رضا، الداعية الإسلامي، إن الذي استطاع أن يعود من طريق المخدرات فهو "بطل"
قال رئيس حزب الوسط الإسلامي، د. يوسف الكودة، من السودان، الذي أعرب عن دعمه وقف مقاطعة السودان
قبل توليه المسؤولية، وبمجرد الإعلان عن اسم الدكتور عبد المنعم البنا، لترشيحه لتولي حقيبة وزارة الزراعة
كاميرا "متحدون" سألت الشارع المصري، "تعرفو أسماء الوزراء في الحكومة"، فأجاب احد المواطنين
قال الإعلامى مصطفى بكرى ، أن الهدف من زيارة الاعب الارجنتينى ليونيل ميسى لمصر كان الهدف الأساسي
فيما يلي نص التصريحات التي أدلى بها رئيس الوزراء نتنياهو في المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده مع
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن العد التنازلي للقضية 250 أمن دولة، المتهم فيها عدد من السياسين
نظمت مديرية الشباب و الرياضة بالسويس من خلال إدارة التعليم المدني والبرلمان لقاء تحت عنوان " دور الشباب
نجحت الأجهزة الأمنية في مديرية أمن القاهرة في الكشف عن غموض وملابسات واقعة مقتل أحد أفراد الأمن الإداري
نرصد في الإنفوجراف أهم وأبرز الأحداث للأقباط هذا الأسبوع.
ترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، صلاة القداس الإلهي
أطلق مسلحون اليوم الرصاص على مدرس قبطي بالعريش ليلقى حتفه ويكون القبطي الرابع خلال شهر
طالب محامين المتهمين في قضية احداث سيدة الكرم وتعريتها في مذكرتهم ، رفض التظلم لعدم تقديمه
سأل الكاتب الكبير كمال زاخر السؤال الهام التالي على صفحته الفسبوكية " هل يستقيم مجتمع تؤسس فيه العلاقات، بين الأغلبية والأقلية ، بشروط عقد الإذعان؟ " .. وهوسؤال ملح ومؤرق بالفعل .. يقول لنا أهل التنظ
رغم أنني أكره ترديد مُعلقات الشكوى والنحيب، و أمقت من يرفعها في ذلة ومهانة، ولا أطيق الوقوف على أرصفة الأنين لعرض مظلوميات الضعف والاستكانة طلباً لرفع الغبن الواقع على أفراد أو جماعات لأسباب مهنية فئ
بالفعل ، ينطبق المثل العامي " اللي بعيد عن العين بعيد عن القلب " على حال الكاتب والناقد والمؤلف المسرحي والمترجم الرائع " نسيم مجلي " الطير المهاجر إلى بلاد العم سام ، فقد أبدى البعض دهشته حتى في أوس
قال القيادى الإخوانى البارز صبحى صالح ــ واللى نسى منا هو مين ولا إيه دوره فى زمن الإخوان هو عضو لجنة «البشرى» لوضع التعديلات الدستورية بعد ثورة 25 يناير ــ قال صالح «أسأل الله أن يتوفانى على الإخوان
لاشك أن " الدولة الفاشلة " لم توجد هكذا " قضاء وقدراً " و أن نصيب شعبها في الدنيا لم يكتب على جبينها ، بل أرى أنه يمكنها تدارك الأخطاء بتحديد مواقع الفشل ومعالجتها لتصبح
في مبادرة ثمنها عاليًا أقباط مصر وفرحوا بها فرحة عظيمة كانت زيارة الرئيس المؤقت عدلي منصور للتهنئة بالعيد بحضوره إلى المقر البابوي بالكنيسة المصرية
يقول الكتاب عن مكان حياة السيد المسيح: "وَلَمَّا جَاءَ إِلَى وَطَنِهِ.." ( إنجيل متى 13: 54) ، فوطننا العزيز والعظيم مصر له حق كبير علينا .. والكنيسة القبطية العتيدة تضع اسم الوطن دوماً مع اسم الكني
من حكاوى حزب الوفد القديم يحكي لنا " ابراهيم فرج " سكرتير عام الحزب قال " إن صحف أحزاب الأقليات كانت دائماً تحاول الإيقاع بين المسلم والقبطي نكاية في الوفد، وتستغل في ذلك أي حوادث حتى لو كانت تافهة ،
منذ زمن بعيد حدثنا الفيلسوف والمناضل والناقد الفني الإيطالي "أنطونيو جرامشي"عن مواصفات المواطن المفكر المبدع " إنه ذلك العنصر المفكر والمنتظم في طبقة اجتماعية أساسية معينة " .. نعم فالتركيبة العضوية ل
في حوار للكاتب الصحفي عبد العزيز صادق مع المفكر الراحل موسى سلامة لمجلة الرسالة الجديدة في عددها الثاني الصادر في شهر مايو 1954 وكان يرأس تحريرها الكاتب يوسف السباعي وهو في منتصف الثلاثينات من عمره .
رغم بشاعات زمن حكم الإخوان ، و غباوات رموز حكمها ، إلا أن ماحدث من مساخر في عهدهم لم تسفر عن تشريعات ضد أحكام الدستور أو كانت تسفر فعاليات وأنشطة المجلس عن إصدار قوانين لها البعد التمييزي والفوقي المت
لقد كانت سمة ونعت إنسان بالمتدين أمر طيب ومطلوب ، و كان وجود المتدين في الحارة والشارع ودواوين الحكومة بمثابة المثل الطيب والقدوة ، والذي يركن إليه الناس في أزمنة الأزمة فيطيب الخواطر ، ويذهب بهم إلى
في مقولة شهيرة للمناضل الوفدي العتيد والأفوكاتو المتصيت الشهير " مكرم عبيد " يؤكد على مبدأ " إن الذي ينتصر على غيره قوي، لكن الذي ينتصر على نفسه أكثر قوة "..
هل لي كمواطن مصري أن أدعو لتشكيل مؤسسة حقوقية مدنية تضم كل منظمات المجتمع المدني المعنية بحقوق المرأة والطفل والمعاق والمسيحي والفقير والمعدم الراغبة في فتح كل ملفات التمييز وممارسة العنف والإقصاء وال
" حيث الحرية هناك الوطن " ..يالها من حكمة لاتينية رائعة توجز كل أحلام الإنسان عبر القرون والحقب الزمنية المتتالية في العيش في وطن يهب للمواطن كل أسباب الانطلاق والإبداع دون وصاية من أحد إلا من قانون ي
تعليقاً على حدوتة " تلاجة الرئيس" كتبت سيناريست العمل الواحد " لميس جابر" مقالاً مطولاً للدفاع وصد الهجمات الكلامية التافهة المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي تعليقاً على مقولة الرئيس ، استعرضت في
سألت المذيعة الكاتب السينمائي الكبير " وحضرتك أحد أهم الكتاب الأقباط .. " قاطعها الكاتب بحدة واستياء إيه حكاية كاتب قبطي دي ؟ .. ولو كان الضيف كاتب مسلم بذمتك كنت هتقوليله الكاتب المسلم ؟! ، وبعدين..
في تشخيصه لحالة الثبات التي كان عليها الرئيس الراحل صدام حسين بينما حبل المشنقة يلتف حول عنقه وهي اللحظات الكافية لانهيار أشد الرجال بأساً