منذ نحو خمسة عشر عاماً كنت قد كتبت سلسلة مقالات بعنوان «وهم الإعجاز العلمى»، صدرت بعدها فى كتاب بنفس العنوان، تحدثت فيها عن ظاهرة ما

المداخلة الهاتفية التى أجراها الرئيس عبدالفتاح السيسى مع الأستاذ عمرو أديب فى برنامج «كل يوم»، مساء أمس الأول، تؤدى بنا إلى إبداء مجموعة من الملاحظات الهامة.

كتبت أمس الأول، السبت 29 إبريل، مقالا تحت عنوان «إلى قضاة مصر.. استشعروا الحرج

مازح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمناء الجمعية الجغرافية فى 24-4-2017 ، قائلا

زيارة البابا فرنسيس إلى القاهرة هى زيارة تاريخية بكل المقاييس، وربما كان الأهم من تاريخيتها

بالطبع كانت زيارة البابا فرنسيس- بابا الكنيسة الكاثوليكية ورئيس دولة الفاتيكان- فى غاية الأهمية

هل ترى..؟. هى أشياء لا تشترى. الجنسية المصرية لا تباع ولا تشترى، هذا ما لا يستبطنه

الثقافة قادرة وبقوة على تعرية فكر الإرهاب، وتحجيم خطورته، حيث تحمل فى مضمونها فلسفة

قُبيل وصوله إلى القاهرة غرّد قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان على صفحته على «تويتر»، قائلاً:

لم أشأ أن أكتب عن زيارة قداسة البابا «فرنسيس»، بابا الفاتيكان، أثناء تفاعل أحداثها

يُعد البابا فرنسيس نموذجاً مختلفاً تماماً عن سلفه الألمانى البابا بندكت السادس عشر الذى أساء للإسلام ولرسوله الكريم فى إحدى محاضراته فى ألمانيا، ورفض الاعتذار، مما حدا بالأزهر الشريف وقتها أن يقطع كل

«علينا جميعاً واجب أن نُعلّم الأجيال الجديدة أن الله، خالق السماوات والأرض، ليس بحاجة إلى حماية من البشر، بل على العكس، هو الذى يحمى البشر؛ وهو لا يرغب مطلقاً فى موت أبنائه، بل فى حياتهم وسعادتهم؛ وه

فى الفترة من الجمعة 19 إبريل إلى الاثنين 22 إبريل الماضى، عدت إلى مسقط رأسى فى زيارة حب وبدعوة كريمة من الدياكون مقار أبوالعمدة قديس، وبصحبة المفكر كمال زاخر لإطلاق الصالون الثقافى الأول لقرية دير ال

مرت المائة يوم الأولى على تولى دونالد ترامب رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية. بعد مرور هذه الأيام يطرح الجميع السؤال حول تقييم أداء هذا الرئيس فى تلك الفترة؟

لم تطق صحيفة «نيويورك تايمز»، الأمريكية، المتبنية لجماعة الإخوان، دعاء بابا الفاتيكان لمصر وللمصريين وللرئيس عبد الفتاح السيسى، افتكست بغلٍ مفضوح تعبيراً سقيماً نقلته عنها النسخة القطرية من Huffpost

هذه هى المرة التى كنت أريد أن يتحدث فيها الرئيس من قلبه، ولا يلتزم بالخطاب المكتوب.. وكنت أريده أن يرد على الذين قالوا «المنحة يا ريس» فيقول لهم: «منين»؟.. «إنتوا مش عارفين إن إحنا فقرا أوووى».. وكنت

كيف مارست الأصولية الكاثوليكية صراعها من أجل الاستيلاء على السلطة؟

كيف ردّتِ الدولةُ المصرية على الإرهاب؟ الحقُّ أن الردَّ جاءَ حادًّا، حاسمًا، وموجعًا. سيذكرُ التاريخُ

لم تطق صحيفة «نيويورك تايمز»، الأمريكية، المتبنية لجماعة الإخوان، دعاء بابا الفاتيكان لمصر

الحملة على الأزهر وشيخه لا تهدف إلى الإصلاح أو التقويم، بل تسعى إلى التشويه والتدمير،