الأقباط متحدون - ثقافة و أدب
أخر تحديث ٠١:٣٣ | الثلاثاء ١٩ نوفمبر ٢٠١٣ | هاتور ١٧٣٠ ش ١٠ | العدد ٣٠١٥ السنة التاسعه
إغلاق تصغير

ثقافة و أدب

غراهام سويفت: الكتاب الالكتروني يهدد مصدر رزق الكاتب الشاب

إعداد عبدالاله مجيد: قال الكاتب البريطاني غراهام سويفت الفائز بجائزة بوكر لعام 1996 ان الأدباء الشباب يتعرضون للاجحاف ماليا من جراء نشر أعمالهم في كتب الكترونية بدلا من نشرها بطبعات مجلدة او ذات غلاف ورقي. واضاف سويفت ان الكتاب الناشئين قد يعزفون عن الكتابة ويُحرم القارئ من قصص قد .. المزيد

عيون الوطن

الشهدا سايبين ضلّهم ع الأرض ووشوشهم المرمية فى الطرقات ماضيين على الدم النبيل.. باليد الدم صاحى.. فمين بقى اللى مات؟ .. المزيد

حبي أنا ...

تطلعت الى السماء كالعادة ، ولكن هذا اليوم ليس كغيره من الأيام ، فاليوم تقف وينتابها افكار مختلفة كل الأختلاف عن الماضي .... ليس عن الماضي البعيد ولكنه ماضي قريب جدا ..مختلف للغاية ... محطم بكل المقاييس ... عابسة الوجهة ، تدرتدي ملابس جديدة ، كانت قد قامت بشراءها .. المزيد

انكسار الرغبة.. قصة قصيرة

ألقت بجسدها على الكرسي كما لو كانت تلقي بشنطة مكياجها في أي مكان في البيت، واستسلمت لصمت عميق.. يبدو أنها تتأمل شيئًا ما، فقد ركَّزت على نقطة ثابتة في سقف شقتها. الساعة قاربت نحو الواحدة بعد منتصف الليل. في ذلك الحي الشعبي قفزت إليها فكرة لو أنها تستطيع النزول إلى الشارع لتمشي بلا هدف وبلا إتجاه!!! .. المزيد

لست أنت من أحببت

لا تتركني بمفردي فلا أستطيع العيش دونك .... كيف اتنفس الهواء بدونك .. فأنت هوائي ... لا تقتلني بغيابك ... هذه كانت أخر الكلمات التي اطلقتها " سما" قبل رحيل من تحب ... صرخت بصرخات ليست بعادية ثم التزمت الصمت وحبست دموعها أمام الجميع ... وسافر .. غاب بعيدا وأصبح في أرض أخرى ... تركها وهي بقايا انسان ، عانت كثيرا إلى أقصى الحدود .. المزيد

دمعة نجاحي

هل سأذوق اليوم طعم نجاحي وأجني ثمار تعبي فرحًا.. أشتاق لهذا الطعم الذي يغير تفاصيل ملامحي البائسة، طعم يأخذني إلى الشعور بالنشوة.. لا يوجد أي شيء يساوي مقدار هذا الإحساس... أتمنى ان اتذوقه هذا العام فنتيجة الثانوية العامة ستحدد مستقبلي وحياتي فيما بعد..... آه... أخشى من طعم الفشل هذا الشعور الذي يلاحقني ليس في دراستي ولكن في الحياة. .. المزيد

انتظريني حتى آت

تعلقت نفسي به كثيرًا، لدرجة صعب معها التفكير بأنه سوف يتركني كما قال.. عندما رأيت كل الآلام التي ذاقها من أجلي، تأكدت من مدى حبه لي، فكانت آلامه تؤكد أنه يحبني إلى أقصى درجة من درجات الحب... تعلقت نفسي به إلى درجة الموت.. نعم الموت! فهو كم تألم من أجلي .. .. المزيد

حنين الأمومة

نظرت إلى المرآة وإذ بتجاعيد الزمن على وجهي.. نظرت وكأنني أول مرة أرى نفسي، رأيت ما لم أراه من قبل أو لم أحاول رؤيته ,, تجاعيد الوجه، والشعر الأبيض ,, وعيني الضعيفة .. كم مر الوقت وأنا أعانى وجود طفل في حياتي. صرخت كثيرًا إلى الله عسى أن يعطيني طفلاً صغيرًا لأعطيه ما املك من حنان ، اشعر بأن قلبي ممتلئ حنان .. المزيد

علاء الأسواني يطرح في كتابه سؤالاً يبحث عن إجابة "هل نستحق الديمقراطية"؟!

حين يكتب "علاء الأسواني" إحدى قصصه أو رواياته، يبعث في نفس القارىء الشجن، الذي يحمل غالبًا أفكارًا مغايرة، وكأنه يحاول أن يشرك القراء في أحداث مجتمعاتهم، يصفقون، أو يتظاهرون، يقفون مع المواقف الإنسانية، ويرفضون تصرفات الظلم والاستبداد والتمييز .. المزيد

"خذني يا رب".. تساؤلات عن الله، ومحاولات لرؤيته

بعيدًا عن سطحية دعاة القنوات الدينية، وتحفظ شيوخ الفتاوى، واستحياء الجماعات الإسلامية بمختلف توجهاتها وأفكارها، قرر المؤلف "وسام سعيد" أن .. المزيد

شموع أمي

وقفت في الشرفة في ليلة قاسية البرودة، كانت ليلة رأس العام، وقفت تتحدث إلى نفسها.. في هذه الليلة نبدأ عامًا جديدًا ونودع عامًا قد مضي... ماذا تشعرين الآن.. بسعادة.. بأي فرحة.. أي شي يكون غير مألوف لديك.. ولما لا حاولي أن تُسعدي نفسك... لا اقول لكِ اسعدي من حولك، لأنك بمفردك ولا يوجد أحد معك.. .. المزيد

"المخزنجي" يفضح وحشية الإنسان ويناقش أزمة "التخلص من الآخر" في مجموعته "فندق الثعالب"

أن يجتمع قلم يتسم ببراعة وإبداع، مثل قلم "محمد المخزنجي" مع ريشة الفنان "وليد طاهر" ورسوماته التي تحرِّك الكلمات. فنحن- قطعًا- أمام عمل إبداعي مختلف، اختار مؤلفه أن يسميه "فندق الثعالب".. هو إذن عالم الحيوان الذى يعشقه "المخزنجي" ويدافع- باستماتة- عن أفراد مجتمعه. وقد صنَّفه .. المزيد

بشاعة الألم

ستظل حزينة بعدما ضاعت فرحتها، وضاعت كل أحلامها.. ضاع الواقع الذي كان يزهو وتزهو أيامها، بعدما تزوجت من شخصية في غاية الرجولة والقوة والشجاعة.. شخصية أسطورية كما كانت الناس تحكي عنه. مات وهي في غاية الاحتياج إليه.. مات بعدما ذاق آلام قاسية. عانى بضع شهورمع المرض. كانت .. المزيد