بقلم: أندرو اشعياء
- الذي يحيا في سلام يكون مُبْتهِجًا على الدوام.

- سلام في النهار كما الليل، في الصحوِ كما الأحلام. سلام في حركة الحواس؛ الباطنة والظاهِرة!

- تأتي البهجة من السلام، والسلام من اتحاد العقل مع القلب لا في اضطرابِهما.

- نزع المشيئة الخاصة في رضى وخضوع سر كل سلام..

- السلام ليس في هدوء أمواج البحر، بل في المثابرة حتو وإن ضاقت حلقاتها أو ماج البحر وانزعج.

- ما أقوى الإنسان الذي يرافقه السلام! لا تقدر قوة أن تهزمه!

- قدرة الله التي تسود وتضبط الطبيعة، وتصغر أمامها المحيطات والجبال، هي نفسها تمتلكك وتمتلكها حين يحل بسلامه فيك.

- لا تخشى شئ، وكُنْ حرًا مِن كل أحد.

- الخاسر الوحيد على الأرض هو المضطرب.

- إقتربوا بنعمة الله من القوي والضعيف، المنتصر والمهزوم، السيد والعبد، الغني والفقير، العالِم والجاهل، المعروف والمجهول؛ مكّنوا الجميع في السلام.

- مَن فقدَ سلامه فقد عِفّته اولًا..

- رافق طفلًا في الشر أو شيخًا في الحكمة ستفهم معنى السلام!

- السلام هو رزانة العقل، هدوء النفس، بساطة القلب، رباط الحُبّ، رفيق المحبة..

- علامة سلام الله أنه يحفظ المشاعر والأفكار: القلب والعقل؛ يجعلهما واحد دون تشكك أو تذبذب «وسلام الله الذي يفوق كل عقل، يحفظ قلوبكم وأفكاركم في المسيح يسوع.» (فيلبي4: 7)

- «أخيرا أيها الإخوة افرحوا. اكملوا. تعزوا. اهتموا اهتماما واحدا. عيشوا بالسلام، وإله المحبة والسلام سيكون معكم.» (2كو13: 11)

- صانعي السلام طغمة نورانية سمائية نادرة ومؤثرة، ومن علامات البنوّة لله «طوبى لصانعي السلام، لأنهم أبناء الله يدعون.» (مت5: 9)

- يهوذا، أخو الرب، كان رجلًا حكيمًا فهيمًا عَرِفَ كيف يصلي كلمة بالروح والذهن «لتكثر لكم الرحمة والسلام والمحبة.» (يهوذا 1: 2)

- وجود السلام ضمان لحل أي ازمة، وقد اخطأ مَن ظن أن السلام يحل بعد الأزمة!