كتب: محرر أقباط متحدون
جدال يدور منذ إعلان محكمة القضاء الإداري بعدم الاختصاص في قضية الطفل شنودة، فمن يرى أنه يريد كفالة الطفل وآخرون وهم كثيرون يطلبون بعودتهم لامع السيدة أمال.

لتخرج اليوم إحدى قريبات الأسرة التى قامت بتربية شنودة وتقول إن والده مسلم وان أمه من العائلة وأخطأت مع هذا الشخص.

وبعيدا عن كل ذلك بستعطف الاعلامى أحمد سالم الجميع بأن ينظروا للطفل الذى أوصى به الله قائلا "أما اليتيم فلا تقهر" فلماذا يحدث كل ذلك مع شنودة.
وكتب سالم " يا معشر المصريين ،طالما ربنا قال أما اليتيم فلا تقهر ،طب بنعمل كدة في شنودة ليه؟