رائحة قدميها وحقيقة صورتها في «المدبح».. 10 وقائع أثارت الجدل حول «شيرين»

تعتبر الفنانة شيرين عبد الوهاب، إحدى أكثر الفنانات إثارة للجدل، حيث تتسبب عفويتها وتصرفاتها التلقائية، في وضعها بالعديد من المواقف المحرجة، وهو ما تؤكده هي بنفسها دائمًا.

وتقول "شيرين" دائمًا إنها ليست من الشخصيات التي تحسب الكلمات جيدًا، أن تنتقي المواضيع التي تتحدث بشأنها، وهو ما يضرها كثيرًا، لا سيما أنها نجمة لها جمهورها بالتأكيد.

ونستعرض خلال التقرير التالي، أبرز المواقف المثيرة للجدل، في حياة الفنانة شيرين عبد الوهاب، التي سقطت في بعضها عن غير قصد أو بعض آخر عن قصد.

1- نادية الجندي
تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة قديمة للفنانة "نادية الجندي" من فيلم "المدبح"، وظهرت إلى جوارها كومبارس قريبة الشبه من الفنانة "شيرين عبد الوهاب"، ما جعل البعض يعتقد خطأ أنها بالفعل هي، في حين أوضح البعض أن شيرين كانت أصغر سننًا وقتها، حيث عرض الفيلم عام 1985، وكانت شيرين في هذا الوقت تبلغ خمس سنوات فقط، أي أقل كثيرًا من عمر الكومبارس التي ظهرت بالفيلم.


2- الهجوم على الهضبة
في الفترة الأخيرة تعرضت الفنانة "شيرين عبد الوهاب" لانتقادات واسعة بعد هجومها غير المبرر على الفنان "عمرو دياب" في عدة مواقف، كان أولها في حفل زفاف الفنان عمرو يوسف والفنانة السورية كندة علوش، حيث قالت عنه بشكل غير مباشر إنه كبير في السن ولا يستطيع الغناء، ومؤخرًا جددت "شيرين" هجومها عليه مرة أخر، مما أثار حالة من الجدل حولها وأسباب هجومها على فنان بمثل هذا الحجم.


3- حلم بالرئيس السيسي
قالت شيرين عبد الوهاب، خلال لقائها مع الإعلامي وائل الإبراشي، في إحدى حلقات برنامجه "العاشرة مساءً"، إنها حلمت بالرئيس عبد الفتاح السيسي. وأضافت "شيرين"، خلال البرنامج المذاع عبر فضائية "دريم 2"، أنها حلمت بالرئيس السيسي "وهو بيأكلها عنب بعسل أبيض". وتعرضت شيرين بعد هذا التصريح لموجتي هجوم وسخرية شديدتين، خاصة من قبل جمهورها عبر موقعي التواصل الاجتماعي "تويتر وفيسبوك".

 4- اعتزالها
في مفاجأة من العيار الثقيل، أعلنت شيرين عبد الوهاب، اعتزالها الفن نهائيا، واختصت "مجلة الجرس" اللبنانية لتعلن عن الأمر، وذلك دون توضيح أية أسباب، وبعد أيام استمرت فيها ضجة إعلامية كبيرة، فاجأت شيرين الجميع أيضًا، وأعلنت تراجعها عن قرار الاعتزال. وقالت في تسجيل صوتي لـ"الجرس"، إنها تراجعت عن قرار اعتزالها احترامًا لمحبيها والفنانين الذين أسروها بأخلاقهم العالية. وأضافت أنها لم تفعل ذلك سعيا لـ"الشو الإعلامي"، مشيرة إلى أن قرار اعتزالها كان طلبا من بنتيها بالتفرغ لهما.


 5- رفع حذائها
فاجأت شيرين متابعي برنامج "ذا فويس"، بخلع حذائها تعبيرًا عن إعجابها بصوت المتسابق "ناصر عطاوي"، وأعلنت عن رغبتها في ضمه لفريقها، من خلال ضغطها على زر الموافقة، مستخدمة في ذلك الحذاء. وبعد الهجوم الذي طالها على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب واقعة "خلع الحذاء" اعتذرت في تسجيل صوتي عبر صفحتها الرسمية بـ" فيسبوك"، مؤكدة أنها أرادت أن تعبر عن إعجابها بصوت أحد المتسابقين.

 6- رائحة قدميها
قام الملحن عمرو مصطفى بمعايرة النجمة شيرين عبد الوهاب بـ"رائحة قدمها" قبل الشهرة، بعدما كتب على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "افتكري ريحة رجلك لما كنت عند الشاعر بهاء الدين محمد ونصر محروس، واتحايلوا عليا علشان أسمع صوتك". وأضاف: "وبعد كده قالولي ممكن توصلها بس في طريقك لعباس العقاد، وساعتها رحت غسلت العربية من الريحة".


 7- بكاؤها أمام الجمهور
قامت "شيرين" سابقًا بنشر صورة لها، عبر صفحتها الرسمية بموقع "فيسبوك" وهي تبكي دون "ميك أب"، معلقة: "أنا حزينة ومش حاسة بالأمان". الأمر الذي قابله جمهورها بالهجوم الشديد، وانتقاد مكياجها بالصورة، فقررت حذف الصورة، قائلة: "أنا آسفة بسبب الصورة اللي نشرتها".


8- الأوبرا المصرية
خلال إحيائها أولى حفلاتها بدار الأوبرا المصرية، عام 2007، وخلال أولى أغنياتها، توقفت شيرين عن الغناء، وقالت: "أنا حاسة إني باغني في كوز". وأثار هذا التصرف حفيظة إدارة دار الأوبرا المصرية، وقررت منع شيرين من إحياء أي حفلات بالأوبرا مرة أخرى، وعدم إسناد حفلات لها خاصة بمهرجان الموسيقى العربية.

9- بيبي هدية
في إحدى حلقات برنامج "ذا فويس"، كشف المطرب العراقي كاظم الساهر عن الهدية التي طلبتها منه المطربة شيرين بمناسبة عيد الأم، والتي تبين أنها تريد منه "بيبي" كهدية. وقال "الساهر"، خلال الحلقة: "أنا لدي مشكلة مع شيرين الآن"، مضيفًا: "عندما سألتها عن الهدية التي تريدها في عيد الأم، قالت لي أنها تريد بيبي".

10- حفل بلقيس
في حفل زفاف الفنانة اليمنية بلقيس فتحي في أواخر شهر ديسمبر الماضي، والذي أقيم بفندق أرماني في مدينة دبي، ارتدت شيرين فستانا وردي اللون، أثار موجة من الجدل والسخرية، حيث يكشف الفستان عن جزء كبير من جسدها، وهو ما عرضها لانتقاد واسع، حيث اعتبره البعض فستانًا جريئًا، ولم تعتد شيرين على ارتداء تلك الملابس المكشوفة كثيرًا.