محرر الاقباط متحدون
 
إنّ دير سيناء، الذي ظلّ عبر القرون مركزًا فريدًا للشهادة الأرثوذكسية وللتقليد النسكي، يُشكّل جزءًا لا يتجزّأ من التراث الروحي لكنيستنا، ومرجعًا يضيء المعمورة بأسرها.
 
وإذ تهنّئ البطريركية الرئيس الجديد، فإنها تعبّر عن ثقتها الراسخة بأنّه سيواصل بأمانة الإرث المقدّس لهذا الدير، ويعزّز وحدة الإخوة، ويُظهر شهادة سيناء التاريخية في عالمنا المعاصر.