محرر الأقباط متحدون
في جلسة برلمانية أفصحت عن مستوى تفكير النواب، تساءل أحد النواب: “إزاي الحكومة مش عاملة خطة بديلة لسنترال رمسيس
ثم أطلق جملته التاريخية التي سوف يخلدها مجلس النواب في دفاتره:
ما هو حتى الفراعنة لما تمثال رمسيس الأول باظ، راحوا عملوا رمسيس التاني
ويبدو أن سيادته يعتقد أن الفراعنة كانوا بيعملوا تماثيل احتياطية، زي ما بنعمل نسخ احتياطية على الفلاش ميموري.
ورداً علي تصريح النائب، قال أحد خبراء علم المصريات:
“بصراحة إحنا ما كناش عارفين إن رمسيس التاني طلع نسخة محسّنة وبديلة من رمسيس الأول.