محرر الاقباط متحدون
من المنتظر أن يبدأ جولات رعوية دولية، تبدأ غالبًا من موطنه الولايات المتحدة، ثم تمتد لأمريكا اللاتينية وأفريقيا.
فجر جديد لكنيسة العالم
ليو الرابع عشر لا يمثل فقط تحولًا في جنسية البابا، بل يشير إلى نقلة نوعية في رؤية الكنيسة الكاثوليكية لذاتها ودورها في العالم الحديث. هو بابا يأتي في وقت يعاني فيه العالم من انقسامات عميقة، وآمال كبيرة.
فهل يكون هذا البابا هو الجسر بين الماضي والحاضر، بين التقاليد والتجديد، وبين الشعوب والكنيسة؟
الدخان الأبيض قد تصاعد... لكن المسيرة الروحية بدأت الآن