الأقباط متحدون - ملخص أحداث اليوم حادي عشر من زيارة البابا تواضروس الثاني إلى إيبارشية وسط أوروبا
  • ٠٧:٢٦
  • الاربعاء , ٧ مايو ٢٠٢٥
English version

ملخص أحداث اليوم حادي عشر من زيارة البابا تواضروس الثاني إلى إيبارشية وسط أوروبا

محرر الأقباط متحدون

أقباط مصر

٠٥: ٠٣ م +03:00 EEST

الاربعاء ٧ مايو ٢٠٢٥

زيارة البابا تواضروس الثاني إلى إيبارشية وسط أوروبا
زيارة البابا تواضروس الثاني إلى إيبارشية وسط أوروبا
 
• إلقاء كلمات ترحيب من أعضاء البرلمان، واعتبار الزيارة فرصة تاريخية تعزز الوحدة في ظل تحديات العصر الرقمي، وتقديم دعوة لقداسته لزيارة الأديرة الصربية للتعرف على التراث الروحي للبلاد⁠.
 
• إلقاء قداسة البابا كلمة خلال اللقاء عبر بها عن سعادته بالزيارة ولقائه بالبطريرك الصربي، وأشاد بمحبة الشعب الصربي للقديسين، وأكد على مكانة الكنيسة القبطية كمهد للرهبنة.
 
• ختام اللقاء بتبادل الهدايا التذكارية، وسط أجواء محبة عكست عمق العلاقات بين مصر وصربيا.
 
• لقاء قداسة البابا بوزير خارجية صربيا ماركو دجوريتش في مقر الوزارة ببلجراد، بحضور الوفد المرافق لقداسة البابا، وسفير مصر بصربيا، وعدد من مسؤولي الوزارة.
 
• ⁠إلقاء وزير خارجية صربيا كلمة ترحيب بقداسة البابا واعتبار الزيارة محطة تاريخية تعزز العلاقات بين الدولتين، وبين الكنيستين والدولة والكنيسة معًا.
• ⁠إلقاء قداسة البابا كلمة عبر بها عن سعادته بالزيارة، بدعوة وتشجيع من الرئيس الصربي خلال لقائهما السابق بالقاهرة، وأكد على أهمية بناء السلام، وتوصيف مصر بأنها “قلب العالم” جغرافيًا وتاريخيًا.
 
• ⁠تضمنت كلمة قداسة البابا تأمل روحي في دور الله كحقيقة ثابتة وسط عالم متغير، وتشديد على أن السلام يحتاج حكمة وصبر وزمن، وتحذير من خطاب الكراهية في العصر الرقمي، ودعوة لتعاون المؤسسات الدينية لدعم الإنسان والأسرة والمجتمع.
 
• ختام اللقاء بكلمات تقدير من وزير الخارجية الصربي، وشكر على الرسائل الروحية القيمة، وطلب صلوات البابا من أجل صربيا.
 
• لقاء بين قداسة البابا ووزير الثقافة الصربي نيكولا سلاكوفيتش بمقر الوزارة في بلجراد، بحضور سفير مصر في صربيا وعدد من مسؤولي الوزارة.
• ⁠ترحيب من الوزير بالزيارة، ووصفها بالبركة الكبيرة لشعب صربيا، خاصة في عام الاحتفال بمرور ٨٥٠ سنة على ميلاد القديس ساڤا.
 
• استرجاع الوزير زيارته لمصر عام ٢٠٢١، واعتبارها نقطة تحول في رؤيته لمصر، مع انطباعات إيجابية عن دير الأنبا بيشوي، لقاء الرئيس السيسي، زيارة الأزهر، والانبهار بالعاصمة الإدارية.
 
• إلقاء قداسة البابا كلمة أكد بها على إيمانه بقوة الثقافة كجسر بين الشعوب، وشرح لارتباط الشعب القبطي بالكنيسة والحياة الرهبانية، واستعداد قداسته للتعاون الثقافي، وقدم مقترح بتبادل كتابين عن التراث الكنسي في مصر وصربيا، تمهيدًا لإقامة معارض مشتركة.
 
• ختام اللقاء بتبادل كلمات الشكر والهدايا التذكارية.
 
* اللقاء بين قداسة البابا والدكتور فلاديمير روجانوفيتش، مدير عام إدارة التعاون مع الكنائس والمجتمعات الدينية بصربيا.
 
* ترحيب رسمي باسم الحكومة الصربية، وتأكيد على أهمية الزيارة في تعميق العلاقات الروحية والثقافية بين البلدين والكنيستين.
 
* استعراض قداسة البابا في كلمته لتاريخ هجرة الأقباط منذ ٦٠ عامًا، وحرص الكنيسة على رعايتهم وتلبية احتياجاتهم في المهجر، وتأكيد متابعة البابا لأبنائه في الخارج بكل زيارة، ودعوة للعيش بأمانة واقتداء في السلوك والقيم المسيحية.
 
* ختام اللقاء بتأكيد متبادل على تعزيز التواصل والتعاون المستقبلي بين الكنيسة القبطية والمؤسسات الدينية في صربيا.
 
• استضافة قداسة البابا بالقصر الرئاسي في بلجراد في لقاء رسمي نظمته إدارة التعاون مع الكنائس بمناسبة زيارة قداسته لصربيا، بمشاركة رئيس وزراء صربيا، وبطريرك الكنيسة الصربية، وعدد من الوزراء والسفراء ورجال الدين والشخصيات العامة، من بينهم السفير المصري وسفير الفاتيكان.
 
• ⁠إلقاء كلمة ترحيب من د. فلاديمير روجانوفيتش، مؤكدًا أن زيارة البابا لحظة تاريخية تعزز العلاقات الروحية والثقافية، مشيدًا بمحاضرته المنتظرة كـ”جسر دائم من المحبة”، كما دعا إلى تعزيز الجسور بين الشعوب والأديان والثقافات.
 
• ⁠إلقاء قداسة البابا محاضرة بعنوان “جسور المحبة”، مشيرًا إلى الجسر فوق نهر ساڤا كمثال يرمز لربط الناس بالمحبة، ومؤكدًا أن أول الجسور كان بين السماء والأرض بمحبة الله للبشر.
 
•  استعراض قداسته خلال المحاضرة تاريخ الكنيسة القبطية كمصدر لبناء الجسور، بدءًا من العائلة المقدسة، والقديس مار مرقس، ومدرسة الإسكندرية، والرهبنة القبطية.