CET 13:00:36 - 21/04/2010

شارك برأيك

منذ أيام قليلة تجمع نحو ألف قبطي أمام مقر شرطة " سمسطا" بمحافظة بنى سويف، لإعلان رفضهم لاعتناق شاب مسيحي لم يكمل عامه الـ 18 الإسلام واختفاءه من منزله جراء ذلك الأمر.

ووفق بعض وسائل الإعلام فقد طالب الأنبا اسطفانوس أسقف ببا والفشن وسمسطا شيخ الأزهر د. أحمد الطيب بأن يُعيد الشاب لأسرته وعقيدته المسيحية لكونه" قاصر"،لكن الأزهر أكد على أن المتحولين للإسلام تمر إجراءاتهم بمراحل عدة سليمة جميعها.

كما أن كون معتنق الإسلام"قاصر" ليس بمشكلة كبيرة وفق رأي الأزهر ذلك لأن المهم وفق الشرع الإسلامي كون المعتنق للإسلام " بالغ" بالمعنى البيولوجي للبلوغ.

في ذلك الإطار هل ترى أن العار الاجتماعي الذي يلحق بعائلة المتحول دينيًا واحدة إذا كان شابًا أو فتاة؟
إلى أي مدى تحمل الأسرة والكنيسة مسؤلية تحول أبنائها "القصر" للإسلام؟
هل تعتبر البلوغ بمعناه البيولوجي عامل كافي لأن يكون الفرد مستقرًا نفسيًا لتبديل العقيدة التي نشأ عليها؟
هل تعتقد أن الإغراءات المادية والعاطفية والجنسية محفز أساسي للشباب المسيحي لتغيير عقيدته؟
كيف ترى رأي الأزهر فيما يتعلق بإجراءات المتحولين للإسلام ....هل تعتقد بسلامتها فعليًا؟
إن كان لا فلماذا؟
هل تعتقد أنه كان لجلسات النصح والإرشاد التي قامت وزارة الداخلية بإلغائها دور إيجابي....ما هو ؟
ما هو تفسيرك للاختفاء المفاجيء للمعتنق بالإسلام ؟
وإلى أي مدى تثق في ادعاءات الأجهزة الأمنية بعدم معرفتها بمكان اختفاءه؟

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ٨ صوت عدد التعليقات: ٦٣ تعليق

خيارات

فهرس القسم
اطبع الصفحة
ارسل لصديق
اضف للمفضلة

جديد الموقع