CET 00:00:00 - 19/08/2009

أخبار وتقارير من مراسلينا

كتب: عماد توماس - خاص الأقباط متحدون
صدر أمس مع العدد الجديد من صحيفة "القاهرة" الأسبوعية التي تصدر عن وزارة الثقافة المصرية كتاب "الملايين الأربعة" -الجزء الأول-، وهي مجموعة قصص أمريكية قصيرة من تأليف: أو.هنري وترجمة د.سعيد عبده، تحتوي على قصص قصيرة بعناوين: هدايا المجوس، طالع السعد، كيوبيد والساعة وهارون الرشيد، هدنة، ماجي تدخل الدنيا، غرفة المنور، حب بالمراسلة إكسير الحب، إله المال.
وتحتوي الصحيفة على النص الكامل لمشروع معاهدة السلام السورية الإسرائيلية لعام 2000 ينشره د.عبد المنعم سعيد، ومقال لمحمد البحيرى عن المكفراتية الحقيقيون يكفرون حماس ويحاولون الاستيلاء على السلطة في غزة، وتصريح للمستشار السياسي لإسماعيل هنية يقول فيه أن حماس اقتربت جدًا من الاعتراف بإسرائيل، وكتب طلعت رضوان أن البشرية استفادت من العلماء وليس من الحاخامات والقساوسة والشيوخ معلقًا على الدكتور مجدي يعقوب "أنا خادم للعلم والناس".

وعلى خلفية مولد أم هاشم قال الكاتب عمرو على بركات "الدروشة أرقى من الاعتصامات وأكبر من الوقفات الاحتجاجية".
وتقرير صحفي كتبته هاجر صلاح عن جريدة "الأهرام المسائي" التي أصبحت أول صحيفة قومية لا تشير إلى اسميّ رئيس التحرير أو رئيس مجلس الإدارة في صفحتها الأولى، وبدأت في استكتاب أسماء تعبر عن مختلف التيارات الفكرية لتكون صحيفة "قومية" بالمعنى الحقيقي.
وحوار مع الروائي عبد الوهاب الأسواني يؤكد فيه على أن تحويل الأعمال الأدبية إلى تلفزيونية يفرغها من مضمونها الفكري، وحوار آخر مع المطرب إيهاب توفيق يؤكد فيه أنه ليس مغرورًا لكنه يثق في نفسه ولا يخاف أي مطرب آخر.

وتكتب هبة خليفة عن مشروع لترميم وتطوير آثار "أبو مينا" القبطية بمريوط بعد تهديد اليونسكو برفعها من القائمة بسبب سوء حالتها ويتضمن المشروع تخفيض المياة الجوفية واستكمال الحفائر وترميم الآثار وتأهيل المنطقة سياحيًا، بالإضافة لمشروع ترميم إنقاذ سبيل "أم محمد علي" بميدان رمسيس الذي حوله الأهالي لورش ومحلات تجارية.
ويواصل الدكتور سيد القمني كتابته عن الوطن والمواطنة عند الإسلاميين مؤكدًا أن دار الإسلام "السلام" ودار الكفر "الحرب" مفاهيم ظرفية ظهرت زمن قوة العرب، ولا يملك اليوم العرب والمسلمون مقومات تؤدي إلى ظهور مفهوم دار الحرب والسلام.
يرأس تحرير القاهرة الكاتب الصحفي صلاح عيسى، ويرأس مجلس الإدارة فاروق عبد السلام.

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ٠ صوت عدد التعليقات: ٠ تعليق