CET 12:20:16 - 20/08/2009

من الفضائيات

الجزء الأول
مشاهدة
تحميل
الجزء  الثانى
مشاهدة
تحميل

* الكاتب الصحفي نبيل شرف الدين: نحن الآن أمام حالة من المد والهوس بالدين.
*الفرق بين التدين والهوس الديني شعرة واحدة، وهي الفرق بين الإيمان والنفاق.
*هناك الآن من المظاهر والأشياء التي أصبحت علامة دامغة، فمثلاً الأكثر بعدًا عن الواقع هو الأكثر تدينًا فهذه كارثة حقيقية وتخلق حالة من التربص في المجتمع.
*الخلاف في الرأي هو مطلب كل شخص ولكن المشكلة تكمن في إدارة الخلاف.
*المسيحية لا تكفر أحدًا ولكن هناك ما يسمى بالهرطقة أي أن الشخص يؤمن بأفكار ليس على مستوى المذهب الصحيح ولكن ليس هناك قطع رقاب.
*الذي يحدث في مصر مشكلة كبيرة وهي أن نترك لآحاد الناس أن يتصدوا للإفتاء حتى ولو كان هؤلاء الناس مؤهلين للتصدي للفتوة.
*أرىَ أن الصحفي لا يخترع الحدث ولكنه يرصد الحدث.
*اختلف مع المنهج الأصولي فهو الخطر الحقيقي على كل الناس.
*لا يمكن صنع دولة صحيحة وسليمة في غياب مجتمع الحرية.
*لا نعترض على القضاء وأحكامه ولكننا نعترض على إساءة استخدام حق التقاضي.
*الكاتب الصحفي حلمي النمنم: الخلاف في الرأي ظاهرة صحية عرفتها الحضارة الإنسانية والإسلام.
*خطورة الاختلاف في الرأي أن البعض لا يقبل هذا الخلاف ويحوله إلى تكفير.
*ينبغي أن نغلق باب التكفير نهائيًا ولا نجعل التكفير هو عنوان الاختلاف.
* الشيخ صفوت حجازي: اعترض على فكرة غلق باب التكفير.
*ليس من حق فرد أن يكفر آخر، ولم يحدث أن يصدر فرد حكم بتكفير إنسان آخر.
*الوحيد الذي من حقه أن يٌكفر هو ولي الأمر أو من وكله ولي الأمر في إطلاق هذا الحكم.
*مجمع البحوث الإسلامية ودار الإفتاء هما اللذان من حقهما إصدار حكم بالتكفير.
*يوجد من أنواع التكفير ما يسمى بـ "تكفير العين" وهو النطق بأن فلان ابن فلان كافر!!
*لا يمكن لنا أن نعترض على أحكام القضاء.

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ١ صوت عدد التعليقات: ٩ تعليق

خيارات

فهرس القسم
اطبع الصفحة
ارسل لصديق
اضف للمفضلة

جديد الموقع