|
عزه صادق : إن غلق مدرسة وإن كان ليس بالشئ السهل، لكن لو أن هناك حالة مرضية واحدة ظهرت، هذه الحاله يمكنها أن تصيب كل المشاركين لها في الفصل. |
| شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
| أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
|
تقييم الموضوع:
|
|
|
سادت حاله من الخوف بين العديد من الطلاب وأولياء الأمور، وإمتد الخوف ليصل إلى وزارة التربية والتعليم؛ رغبةً منها في حماية أطفالنا من الوباء الخطر. وجاء قرار اللجنة المشتركة من وزارة التربية والتعليم ووزارة الصحة بإغلاق المدارس التي يتم إكتشاف مرض أنفلونزا الخنازير، H1N1 بها ليحدث حالة من الرعب بين الأهالي، حيث أظهرت التجارب المتاحة من الترويج لأهمية النظافة، وأخلاقيات التنفس، وتخزين الإمدادات المطهرة وتهوية الفصول بشكل سليم، وتنفيذ ما يلزم من تدابير للحد من التكدس، عدم جدوى لوقف إنتشار العدوى في المدارس أو الحد منها داخل مباني المدارس وفى المجتمع المحلى على حد السواء.
ويرى د. راضي إبراهيم إستشاري المناعة والجهاز التنفسي بإحدى المستشفيات الخاصة،

