وصل منذ لحظات إلى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية قداسة البابا فرانسيس والوفد المرافق له، حيث
اندلعت الأيام الماضية، أزمة بين مجلس النواب والقضاء المصري، بسبب قانون السلطة القضائية
برسالة سلام، وشعار "بابا السلام في مصر السلام"، حضر البابا فرنسيس الأول، بابا روما، خليف
أكد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور احمد الطيب، في كلمته بمؤتمر "الأزهر العالمي للسلام" اليوم، أن الأديان
بدأت بالفعل أعمال رصف جميع الطرق الخاصة بدير السدة العذراء مع ذكري مرور العائلة
بدأت منذ قليل الصلاة المسكونية المشتركة بين البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة
أهدى البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، نظيره الفاتيكاني
نجحت الاجهزة الامنية بالمنيا في كشف غموض احدي القبطيات التي عثر عليها مقتولة داخل احدي الزراعات
أكد البابا فرنسيس، إن الفاتيكان أقام قداسا في نفس يوم حادث تفجير الكنيستين في طنطا والإسكندرية،
نظمت اسرة ماريوحنا ومارمينا للمغتربين بالسويس حفل تخريج دفعه جديدة من الطلبة المغتربين والدارسين بكليات محافظة السويس
قالت نادية هنرى عضو مجلس النواب إن بابا الفاتيكان ، رجل السلام أختار أن يأتى لمصر لأنها أرض السلام
وصف اسحق ابراهيم الباحث بالمبادرة المصرية للحقوق الشخصية ان رفض بعض الأقباط الارثوذكس
اكد القمص عبد المسيح بسيط كاهن كنيسة العذراء بمسطر دان زيارة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان
أكد د . إكرام لمعي المتحدث باسم الكنيسة الإنجيلية ، أن الكلمات التي قدمها بابا الفاتيكان وفضيلة الأمام
قيامة السيد المسيح أعطتنا كنزا عظيما هو إلهنا القائم من الأموات ليهبنا قوة نواجه بها قوى الشر "ولكن لنا هذا الكنز فى أوان خزفية ، ليكون فضل القوة لله لا منا، مكتئبين فى كل شىء
مبدأ كتابيا هاما أرسى الله له فى رسالته لملاك كنيسة برغامس كما جاء فى رؤيا يوحنا هو أن الراعى مسئول عن خطاياه الخاصة وخطايا شعبه أيضا أمام الله ، فكل راعى مسئول عن رعيته ..
"إن كان أحد لا يولد من فوق لا يقدر أن يدخل ملكوت الله" هكذا قال رب المجد مشيرا الى الولادة أو الحياة الجديدة للإنسان التى لنا بالمعمودية إذ يستكمل رب المجد قائلا "إن كان أحد لا يولد من الماء والروح لا
يواجه الإنسان فى حياته صور وأشكال مختلفة من الضيقات والشدائد والتجارب والآلام التى معها نتساءل لماذا يسمح الله بذلك؟ وهل النفوس المحبوبة لدى الله تعانى الألم؟..
هل جربت اللجاجة؟ هل تصلى باستمرار دون ملل أم أنك تصلى مرة لأجل أمر ما وانتهت الحكاية؟ اللجاجة صورة رفيعة من صور الصلاة الحقيقية لأنها مصحوبة بقوة الإيمان ..
تشجيع صغار النفوس كانت طريقة الرب مع كل الذين قابلهم من الخطاة والعشارون ، لذلك قال عبارته المملوءة حبا وتشجيعا "ما جئت لأدين العالم ، بل لأخلص العالم"..
وسط طقس الصلوات والقراءات والألحان والقداس الإلهى تم إعداد وتقديس زيت الميرون بعد توقيع الآباء المطارنة والأساقفة على أن يتم إضافة الخميرة المقدسة الى أوانى الميرون صباح يوم شم النسيم ..
الحياة الأبدية هى نعمة وعطية من الله معدة قبل خلق البشرية ، وضعها الله فى شجرة الحياة فى الفردوس ، ثم منحها كوعد للقديسين بعد إتمام الفداء ، وأودعها الرب فى كنيسته فى سر التناول
الصوم ليس معناه الجوع أو الحرمان من أنواع معينة من الأكل ، إنما هو التوبة وتغيير الفكر ، أى ضبط فكر الصائم حتى يتجه نحو الله ويحبه ..
الصوم المقدس هو وقت للخزين الروحى للعام كله ، يؤهلنا أن تتغير حياتنا ، ويعدنا لنحيا بروحانية أكبر بها نستقبل أسبوع الألام ، الصوم لابد أن يصاحبه الانسحاق
"لهم صورة التقوى ولكنهم منكرون قوتها" هكذا يشير القديس بولس الرسول الى أولئك الذين لهم صورة التقوى وهم ينكرون قوتها ، يدعون البر وهم لا يعرفونه و ليس له مكان حقيقى فى قلوبهم ولا فى إراداتهم ..
كان معلما فاضلا ورجل معجزات ، فنال على يديه كثيرون نعمة الشفاء وكان الكثيرون يقصدونه من جميع البلاد لينالوا منه البركة هو القديس القمص ميخائيل البحيرى الذى اعترف المجمع المقدس سنة 1963 بقداسته..
لقد صام عنا السيد المسيح أربعين نهارا وأربعين ليلة ليعالج ما أفسدته خطية آدم من كسر الوصية، فالصوم كان أول وصية بدأ بها الله مع الإنسان ، لذا علينا التمسك بتلك الوصية حتى نحظى بشركة جميلة مع الله ..
قدم لنا السيد المسيح مثالا لحياة النصرة والغلبة على الشيطان "هوذا قد غلب الأسد الذى من سبط يهوذا" وكما غلب يدعونا أيضا أن نغلب مثله، ومادمنا على صورة الله ومثاله ينبغى أن نكون مثله أقوياء وغالبين ..
كل ما فى العالم : شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، و تعظم المعيشة ..العالم يمضى وشهوته.." هذه هى حروب الشيطان للبشر كما عبر عنها القديس يوحنا الحبيب
الأمانة والجدية فى الحياة الروحية أمر ضرورى ، بل وتنذرنا كلمة الرب أن كل من يتراخى فى عمل الرب يكون مستوجب اللعنة ، كما يوصينا القديس بولس الرسول بالجدية الروحية قائلا "اركضوا لكى تنالوا" ..
يمنحنا الله الكثير من النعم الروحية ، كنعمة الفرح والسلام ، ونعمة الأسرار المقدسة
كانت وصية الله للإنسان هو الامتناع عن الأكل ، لكن بغواية الشيطان كسر الإنسان الوصية وأكل فسقط فى الخطية ومات ، لكن حينما جاء الرب يسوع انتصر على غواية الشيطان ليعلن أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ..
الصوم فترة جيدة للنمو الروحى واقتناء الفضائل المتعددة ومن خلاله يرتقى الإنسان الى حالة النقاوة الداخلية فى الفكر والقلب واللسان ..
".. متى صنعت صدقة فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك .." ، الصدقة المقبولة أمام الله هى التى تكون فى الخفاء لا يعلمها غير الله لا تنتظر مديح أو مجد شخصى "..فأبوك الذى يرى فى الخفاء هو يجازيك علانية" ..