شارك أقباط بالنمسا فى صلاة جماعية مشتركة تضم الطوائف المسيحية الثلاث بمناسبة الصوم المقدس
استتقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، بمقر إقامته في واشنطن، وزير الخارجية الأمريكي
استقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، في مقر إقامته بواشنطن هيربرت ماكماستر مستشار
علق الإعلامي عمرو أديب، على ضرب ريف إدلب السورية، بأسلحة كيماوية اليوم الثلاثاء
زيارة وصفها البعض بـ"النوعية" قام بها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، إلى الولايات المتحدة الأمريكية
قال عمرو المنير، نائب وزير المالية للسياسات الضريبية، أن الضرائب تمثل 70% من ايرادات
نجح الجيش المصري، قبل أسبوعين في قتل أبو أنس الأنصاري، والذي وصفه الجيش المصري بأنه "".
كشفت السلطات الروسية اليوم الثلاثاء، تفاصيل جديدة عن منفذ تفجير إحدى عربات مترو مدينة سان بطرسبرغ
صنفت وزارة الخارجية الأمريكية، مصر كـ"دولة آمنة" في الوقت الذي حذرت فيه من زيارة أوروبا وتركيا.
أكد الإعلامي عمرو أديب، على أهمية زيارة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، إلى الولايات المتحدة
واصل الدولار تراجعه لليوم الثاني على التوالي؛ ليفقد نحو ٦ قروش، اليوم الثلاثاء، وفقا لأحدث تقرير صادر عن البنك المركزي المصري.
تصدر لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره المصري عبد الفتاح السيسي، في البيت الأبيض،
علق الداعية الإسلامي أحمد ترك، على ظاهرة يوم تعدد الزوجات للقضاء على ظاهرة العنوسة، وقال
وصف الداعية الإسلامي أحمد ترك، ظاهرة يوم اليتيم والترويج بالأطفال بأنها تزعجه شخصيًا، مشددا".
وقع منذ قليل حريق هائل في مبنى الجمباز في نادي الجزيرة.
الصوم ليس معناه الجوع أو الحرمان من أنواع معينة من الأكل ، إنما هو التوبة وتغيير الفكر ، أى ضبط فكر الصائم حتى يتجه نحو الله ويحبه ..
الصوم المقدس هو وقت للخزين الروحى للعام كله ، يؤهلنا أن تتغير حياتنا ، ويعدنا لنحيا بروحانية أكبر بها نستقبل أسبوع الألام ، الصوم لابد أن يصاحبه الانسحاق
"لهم صورة التقوى ولكنهم منكرون قوتها" هكذا يشير القديس بولس الرسول الى أولئك الذين لهم صورة التقوى وهم ينكرون قوتها ، يدعون البر وهم لا يعرفونه و ليس له مكان حقيقى فى قلوبهم ولا فى إراداتهم ..
كان معلما فاضلا ورجل معجزات ، فنال على يديه كثيرون نعمة الشفاء وكان الكثيرون يقصدونه من جميع البلاد لينالوا منه البركة هو القديس القمص ميخائيل البحيرى الذى اعترف المجمع المقدس سنة 1963 بقداسته..
لقد صام عنا السيد المسيح أربعين نهارا وأربعين ليلة ليعالج ما أفسدته خطية آدم من كسر الوصية، فالصوم كان أول وصية بدأ بها الله مع الإنسان ، لذا علينا التمسك بتلك الوصية حتى نحظى بشركة جميلة مع الله ..
قدم لنا السيد المسيح مثالا لحياة النصرة والغلبة على الشيطان "هوذا قد غلب الأسد الذى من سبط يهوذا" وكما غلب يدعونا أيضا أن نغلب مثله، ومادمنا على صورة الله ومثاله ينبغى أن نكون مثله أقوياء وغالبين ..
كل ما فى العالم : شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، و تعظم المعيشة ..العالم يمضى وشهوته.." هذه هى حروب الشيطان للبشر كما عبر عنها القديس يوحنا الحبيب
الأمانة والجدية فى الحياة الروحية أمر ضرورى ، بل وتنذرنا كلمة الرب أن كل من يتراخى فى عمل الرب يكون مستوجب اللعنة ، كما يوصينا القديس بولس الرسول بالجدية الروحية قائلا "اركضوا لكى تنالوا" ..
يمنحنا الله الكثير من النعم الروحية ، كنعمة الفرح والسلام ، ونعمة الأسرار المقدسة
كانت وصية الله للإنسان هو الامتناع عن الأكل ، لكن بغواية الشيطان كسر الإنسان الوصية وأكل فسقط فى الخطية ومات ، لكن حينما جاء الرب يسوع انتصر على غواية الشيطان ليعلن أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ..
الصوم فترة جيدة للنمو الروحى واقتناء الفضائل المتعددة ومن خلاله يرتقى الإنسان الى حالة النقاوة الداخلية فى الفكر والقلب واللسان ..
".. متى صنعت صدقة فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك .." ، الصدقة المقبولة أمام الله هى التى تكون فى الخفاء لا يعلمها غير الله لا تنتظر مديح أو مجد شخصى "..فأبوك الذى يرى فى الخفاء هو يجازيك علانية" ..
"إن سلكنا فى النور كما هو فى النور ، فلنا شركة بعضنا مع بعض" فلنا شركة مع بعضنا البعض كمؤمنين أن سلكنا فى النور الذى هو طريق الرب ...
التلمذة هى أساس المسيحية ، فالسيد المسيح وضع أول كيان للمسيحية باختياره 12 تلميذا ثم 70 رسولا ، التلمذة هى أحد ملامح حياة الاتضاع فى مسيرة الحياة ، يوم أن يقطع الإنسان علاقته مع التلمذة ويشعر أنه وصل
جاء المسيح الى عالمنا ليحررنا من سلطان الموت ويهبنا الحياة ، ويخرجنا من الظلمة الى النور
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك
قبل كل الدهور وقبل كل الخليقة وقبل الزمن نفسه كانت ولادة الابن من الآب بنفس جوهره وطبيعته الإلهية ، فهو الأزلى وهو الكائن على الدوام ..
انتظر حتى يسلم مثلما فعل الرب يسوع ، كان مملوءا بالشجاعة والفرح رغم شيخوخته ، تشع النعمة من وجهه ، تعجب من القوا القبض عليه من قوة صلاته ، انه القديس بوليكاربوس أبرز مختارى الله ، كان رسوليا ومعلما له