رأس نيافة الحبر الجليل الأنبا متاؤس أسقف دير السريان بوادي النطرون ونيافة الحبر الجليل
قال نيافة الحبر الجليل الأنبا غبريال أسقف بني سويف انه اتفق مع الآباء الكهنة خلال اجتماع
بعد مطالبة الرئيس بإيجاد حل للطلاق الشفوي الذي يفسد العديد من الزيجات، خاصة في السنين
بعدما أسسه بجهد وعناء انقلب عليه بعض الأعضاء والأمناء، واشتعلت الأزمة داخل حزب المصريين
رحلت بعد صراع مع الألم لمدة 50 يومًا
صرح مصدر كنسي بكنيسة السيدة العذراء بالحواتكة، التي شهدت وفاة كاهن وإصابة أربعة آخرين
قرر البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، عودة القس بيشوي ملاك
لقي الشاب القبطي "نادر منير" مصرعه على يد عامل بالزيتون.
تناولت صفحة أجراس الأحد، بجريدة الجمهورية، انتقال الطفلة دميانة أمير الشهيدة 29 بشهداء
قال البنك المركزي المصري، اليوم الأحد، إن متوسط سعر صرف الدولار بالبنوك بلغ نحو ١٧.٥٣ جنيهًا للشراء و١٧.٦٤ جنيهًا للبيع وهو أدنى سعر له منذ ٣٥ يومًا.
اضرب الإداريون والعمال ومساعدي التمريض بمستشفى مدينة نصر للتأمين الصحي صباح اليوم للمطالبة
ختم أمس مؤتمر مسيحيو المشرق الذي عقد ببيروت وتطرق إلى مناقشة الآلام وتحديات بقاء المسيحيين
قال النائب علاء سلام ، أمين سر لجنة البيئة والطاقة بمجلس النواب ، أن نقص ما يقارب الـ 1500
القس دانيال يوسف كاهن كنيسة السيدة العذراء بقرية الحواتكة
بناءً على توجيهات رئيس مجلس الوزراء: "غرفة عمليات مجلس الوزراء" تتابع حادث انهيار كوبري
جاء المسيح الى عالمنا ليحررنا من سلطان الموت ويهبنا الحياة ، ويخرجنا من الظلمة الى النور
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك
قبل كل الدهور وقبل كل الخليقة وقبل الزمن نفسه كانت ولادة الابن من الآب بنفس جوهره وطبيعته الإلهية ، فهو الأزلى وهو الكائن على الدوام ..
انتظر حتى يسلم مثلما فعل الرب يسوع ، كان مملوءا بالشجاعة والفرح رغم شيخوخته ، تشع النعمة من وجهه ، تعجب من القوا القبض عليه من قوة صلاته ، انه القديس بوليكاربوس أبرز مختارى الله ، كان رسوليا ومعلما له
هناك خطة إلهية للكنيسة لتحقيق ملكوت الله ولن تستطيع قوى الشر أن توقفها أو تعطلها ، هذا ما تظهره لنا رؤى القديس يوحنا
فى اتضاع عجيب ذهب السيد المسيح ليعتمد من يوحنا المعمدان فى نهر الأردن ، ضمن جموع التائبين
مهما كانت الأخطار تحيط حولنا أو كانت الشدائد قاسية وثقيلة ، مهما كانت قوى الشر ، لابد أن نثق فى محبة الله وقوته ورعايته كما تقول بعض آيات المزمور 45 "إلهنا ملجأنا وقوتنا ، ومعيننا فى شدائدنا التى أصاب
عملية بذل الذات ، تعبير عن العطاء والحب ، التمسك بالإيمان ، معمودية الدم ، هكذا هو الاستشهاد
كان السيد المسيح قلبا مفتوحا للكل ، يحب الكل ويخدم الكل ، يجول يصنع خيرا ، اهتم بالجميع الأبرار والخطاة
بداية جديدة للإنسان بتجسد الرب يسوع وميلاده ، كان الوسيلة التى وهبنا عن طريقها نعمة الميلاد الثانى والبنوة لله والانتماء لآدم الجديد الذى صار لنا روحا محييا ..
اختارها الله من بين نساء العالم لتحمل فى احشائها مخلص العالم ، أمنا العذراء التى رآها أبونا يعقوب مثل سلم مرتفعا الى السماء
أحيانا فى مواقف الخوف الكثيرة ينسى الإنسان أن يد الله تحرسه ، حينما وقع دواد فى مأزق الخوف
الله ضابط الكل ، كل شىء فى العالم تحت مشيئته ، ودائما مشيئة الله مشيئة صالحة ، حكيمة ، مملوءة محبة وعناية
بث افتراءات وأكاذيب ، فضح أشخاص من جهة ضعفات حقيقية لديهم ، هكذا خطية إفساد النفوس التى صارت شائعة جدا فى هذا الزماننيافة الأنبا يوسف أسقف تكساس فى مقاله "أفسدوا نفوس الأمم على الإخوة " يؤكد لنا أن خط
قال السيد المسيح لليهود "أنتم من أب هو إبليس وشهوات أبيكم تريدون أن تعملوا .." هكذا أولاد إبليس يكرهون الحق ، وشهوات أبيهم يريدون أن يعملوا أما أولاد الله يحبون الحق ويحبون الله ..
الشر يحارب الإنسان من عدة جهات وعليه أن يجاهد يوميا من أجل النصرة والغلبة ، ولكن هل كل حروب الشر تأتى من الشيطان ؟ هل الإنسان له يد فى حروب الشر؟ وكيف يتغلب على تلك الحروب ؟
قدم السيد المسيح أمثال توضح حقيقة الملكوت من ضمنها مثل بسيط يشبه ملكوت السموات بشبكة صيد طرحت فى البحر ، وامتلأت بسمك من أنواع وأشكال مختلفة
هوذا السيد الرب بقوة يأتى .. كراع يرعى قطيعه ، بذراعه يجمع الحملان ، وفى حضنه يحملها ، ويقود المرضعات" ..