أكد الدكتور سعد الدين الهلالي، أستاذ الفقه المقارن في جامعة الأزهر، أن شيخ الأزهر السابق
قامت جماعة "بوكو حرام" الإرهابية بحرق 86 طفلًا مسيحيًا، وهم أحياء داخل إحدى المناطق النيجرية.
الشوربجي".. اسم ترك بصمة كبيرة في عالم صناعة النسيج المصرية، عندما كانت مصر تصنع ما يلبسه، .
التقى نيافة الأنبا جابرييل أسقف النمسا وتوابعها مساء اليوم مع شباب كنيسة القديسة مارينا .
منح السلطان قابوس بن سعيد، سلطان سلطنة عمان، وسام السُلطان قابوس من الدرجة الأولى للبروفيسور
أصدر أقباط قرية كوم اللوفى مركز سمالوط بمحافظة المنيا بيانا شديد اللهجة، فى احتجاج صريح لما أسموه
كشف الدكتور إبراهيم البحراوي، خلال ندوة بمعرض الكتاب اليوم، بعنوان "الوثائق الإسرائيلية عن حرب
أكدت الدكتورة آمنة نصير، أستاذ العقيدة والفلسفة في جامعة الأزهر، إنها خاضت حرب ختان الإناث
قررت محكمة جنايات السويس تأجيل نظر جلسات قضية " قاضي الحشيش" لجلسة 9 مارس المقبل
طالبت النائبة نادية هنرى بمحاسبة الحكومة الحالية التى أقدمت على اتخاذ إجراءات لم تجرؤ اى حكومة
قال الإعلامي عمرو أديب، إن الدولة تستعد لإعداد تعداد سكان جديد لمصر، "هتشوفوا بعد التعداد".
عرض برنامج "كل يوم"، المذاع على شاشة قناة "ON E" الفضائية، أمس الثلاثاء، ويقدمه الإعلامي عمرو أديب، .
قالت شركة برايس ووتر هاوس كوبرز، في تقرير حديث، إنه بحلول 2050 قد يتجاوز الاقتصاد المصري والباكستاني، اقتصاد إيطاليا وكندا.
قال اللواء محسن النعمانى وزير التنمية المحلية الأسبق أن زمن الاعتماد على الحكومات انتهى لان القيادة
وصف الإعلامي عمرو أديب، محافظة الوادي الجديد بأنها "فرصة"، موضحًا أن مساحتها تبلغ.
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك
قبل كل الدهور وقبل كل الخليقة وقبل الزمن نفسه كانت ولادة الابن من الآب بنفس جوهره وطبيعته الإلهية ، فهو الأزلى وهو الكائن على الدوام ..
انتظر حتى يسلم مثلما فعل الرب يسوع ، كان مملوءا بالشجاعة والفرح رغم شيخوخته ، تشع النعمة من وجهه ، تعجب من القوا القبض عليه من قوة صلاته ، انه القديس بوليكاربوس أبرز مختارى الله ، كان رسوليا ومعلما له
هناك خطة إلهية للكنيسة لتحقيق ملكوت الله ولن تستطيع قوى الشر أن توقفها أو تعطلها ، هذا ما تظهره لنا رؤى القديس يوحنا
فى اتضاع عجيب ذهب السيد المسيح ليعتمد من يوحنا المعمدان فى نهر الأردن ، ضمن جموع التائبين
مهما كانت الأخطار تحيط حولنا أو كانت الشدائد قاسية وثقيلة ، مهما كانت قوى الشر ، لابد أن نثق فى محبة الله وقوته ورعايته كما تقول بعض آيات المزمور 45 "إلهنا ملجأنا وقوتنا ، ومعيننا فى شدائدنا التى أصاب
عملية بذل الذات ، تعبير عن العطاء والحب ، التمسك بالإيمان ، معمودية الدم ، هكذا هو الاستشهاد
كان السيد المسيح قلبا مفتوحا للكل ، يحب الكل ويخدم الكل ، يجول يصنع خيرا ، اهتم بالجميع الأبرار والخطاة
بداية جديدة للإنسان بتجسد الرب يسوع وميلاده ، كان الوسيلة التى وهبنا عن طريقها نعمة الميلاد الثانى والبنوة لله والانتماء لآدم الجديد الذى صار لنا روحا محييا ..
اختارها الله من بين نساء العالم لتحمل فى احشائها مخلص العالم ، أمنا العذراء التى رآها أبونا يعقوب مثل سلم مرتفعا الى السماء
أحيانا فى مواقف الخوف الكثيرة ينسى الإنسان أن يد الله تحرسه ، حينما وقع دواد فى مأزق الخوف
الله ضابط الكل ، كل شىء فى العالم تحت مشيئته ، ودائما مشيئة الله مشيئة صالحة ، حكيمة ، مملوءة محبة وعناية
بث افتراءات وأكاذيب ، فضح أشخاص من جهة ضعفات حقيقية لديهم ، هكذا خطية إفساد النفوس التى صارت شائعة جدا فى هذا الزماننيافة الأنبا يوسف أسقف تكساس فى مقاله "أفسدوا نفوس الأمم على الإخوة " يؤكد لنا أن خط
قال السيد المسيح لليهود "أنتم من أب هو إبليس وشهوات أبيكم تريدون أن تعملوا .." هكذا أولاد إبليس يكرهون الحق ، وشهوات أبيهم يريدون أن يعملوا أما أولاد الله يحبون الحق ويحبون الله ..
الشر يحارب الإنسان من عدة جهات وعليه أن يجاهد يوميا من أجل النصرة والغلبة ، ولكن هل كل حروب الشر تأتى من الشيطان ؟ هل الإنسان له يد فى حروب الشر؟ وكيف يتغلب على تلك الحروب ؟
قدم السيد المسيح أمثال توضح حقيقة الملكوت من ضمنها مثل بسيط يشبه ملكوت السموات بشبكة صيد طرحت فى البحر ، وامتلأت بسمك من أنواع وأشكال مختلفة
هوذا السيد الرب بقوة يأتى .. كراع يرعى قطيعه ، بذراعه يجمع الحملان ، وفى حضنه يحملها ، ويقود المرضعات" ..
الثبات فى محبة الله دليل على معرفة الله بشكل حقيقى أما التذبذب والتأرجح بين المحبة وعكسها دليل عدم المعرفة الحقيقة لله .. ولكن كيف يكون لنا هذه المعرفة بالله؟