منذ أن نشأت قصة الحب بين المطلقين حديثًا النجمة العالمية أنجلينا جولي والنجم هوليود براد بيت، وأصبحا من أروح وأشهر قصص الحب
قال محمود عباس أبومازن، الرئيس الفلسطيني في كلمته أمام الأمم المتحدة، أمس الخميس، إن "الاعتراف الفلسطيني بوجود دولة إسرائيل
افتتاح، بالأمس، سفير البارجواي بالقاهرة، معرض صور فوتوغرافية تاريخية، و أخرى حديثة، لعاصمة البارحواي، المعرض يحمل أسم العذراء مريم.
حكى "محمود. ع"، أحد سائقي مراكب الهجرة غير الشرعية، وأحد سكان عزبة برج رشيد، المواجهة لمرسى ميناء الصيد برشيد
طالب الرئيس الفلسطيني، محمود عباس أبومازن، أمس الخميس، من بريطانيا تقديم اعتذارًا لشعب بلاده، عن وعد "بلفور" الذي تسبب في القضية الفلسطينية
أعرب الفنان هاني رمزي عن سعادته البالغة، للمشاركة في حفل مؤسسة ذوي الإعاقات الصعبة، اليوم، بمركز الإبداع و الحضارة
أكدت وزارة الصحة، ارتفاع ضحايا مركب الهجرة غير الشرعية الغارق في مدينة رشيد بمحافظة البحيرة إلى 162 شخصيًا.
تعد من أبرز قضايا اللاجئين في القرن العشرين الآن، هي قضيا اللاجئين الفلسطينيين، ولتشابكها باعتبارات دينية وقومية وإنسانية
قالت الفنانة صفاء الطوخي، إن نموذج الفنان محمد رمضان، موجود، ولذلك فقد وجد نفسه في مسلسل الأسطورة.
نفى الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف المصري، ما نُسب له من قول بأن "أكل الحمير جائز وبه فائدة لجسم الإنسان".
قال الأب مكاري يونان، كاهن الكنيسة المرقسية الكبرى, إن لا تتزعزعوا سريعًا عن ذهنكم ولا ترتاعوا بأي كلمة ولا رسالة كأنها منا أن المسيح قد قرب.
أعرب أحد الناجين من غرق مركب الهجرة غير الشرعية التي غرقت الأربعاء الماضي، عن عدم أمنيته في النجاة.
تشهد مدينة إرمنت بالجنوب الغربي من محافظة الأقصر، اليوم الجمعة، مراسم دفن القداس الألهي، ومراسم صلاة الجنازة، وتشييع جثمان القمص داود متري
قال القمص مكاري يونان، راعي الكنيسة المرقسية الكبرى في الأزبكية، إنه سيأتي وقت يتحدث فيه الجالس على العرش
بدون التوبة لا نقدر أن ندخل ملكوت السموات فهى أساس المغفرة إذ قال الرب "إن لم تتوبوا فجميعكم كذلك تهلكون" ، وقال أيضا "أرجعوا الى فأرجع إليكم"
على سفح جبل طره دير من أشهر الأديرة المندثرة الذى كان مسكنا للرهبان للتعبد وحياة الوحدة أنه دير البغل الذى لا يعلم أحد الكثير عنه..
ميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل ، محفوظ فى السماوات لأجلكم" هذا هو وعد الله للذين يحبونه ميراث غنى ومجيد يتعدى إدراكنا وفهمنا
لقد استحقت العذراء شهادة السماء عنها أنها "ممتلئة نعمة" ، استحقاق انفردت به وحدها ، استحقاق نابع من فضائل روحية عديدة كانت تتصف بها ففاقت جميع العذارى فوقع الاختيار عليها لحلول الكلمة فى أحشائها...
التفكير عطية عظيمة من الله ، به يسير الإنسان طريق البر والصلاح ، وبه قد ينجرف الى طريق الشر والظلم وهنا تكمن خطورة الأفكار الرديئة التى تدخل ضمن قائمة من سبع خطايا يبغضها الرب كما جاء فى سفر الأمثال .
"كل الذين ينقادون بروح الله فأولئك هم أبناء الله" هكذا أكد معلمنا بولس الرسول على ضرورة الانقياد بالروح القدس الذى بدونه لا يمكن الخلاص.. فكيف يمكن الانقياد بالروح القدس؟
تعتبر العذراء مريم مثالا حيا لقبول الألم بإيمان دون تذمر ، حيث قبلت الدعوة الإلهية ولم تندم على قبول بشارة الملاك لها رغم ما تعرضت له من فقدان البركات التى كانت عليها .. فكيف نتقوى ونتشدد رغم الآلام
من منا بلا خطية فكلنا خطاة ومن يقول عكس هذا يضل نفسه إذا يقول القديس يوحنا الرسول
ثمة علاقة وثيقة تربط بين العذراء مريم وبين بلادنا مصر ، وهى علاقة تنفرد بها مصر دون بلد أخر ، إذ يبدو أن محبة العذراء لمصر تغمر قلبها والشواهد التاريخية تبرهن على ذلك ..
يواجه الأقباط اليوم أنواع مختلفة من القهر من حرق وقتل وتهديد وتشريد وتنكيل وخطف وتعرية .. ألخ ، ومع ذلك نجد صمود روحى وإيمان عميق بوجود إله عظيم قادر على كل شىء ، بل نجد أيضا الصلاة من أجل المضطهدون .
كل شىء مستطاع عند الله ولا يعسر عليه أمر ، فهو إله المستحيلات ، إله المعجزات ، لكنه لا يريد أن يعلن عن نفسه بهذه الطريقة حتى لا يكون الإيمان مبنى على المعجزات ..
مواهب وعطايا كثيرة منحها الروح القدس للبشرية بعد تجسد الرب يسوع وقيامته وصعوده ، حيث استحقت البشرية بدم يسوع المسيح إعلان قبلات الآب بنعمة الروح القدس ..هكذا حدثنا نيافة الأنبا بيشوى مطران كفر الشيخ و
الخلاف موجود بين البشر هذا أمر طبيعى ، لكن يجب ألا يتحول الخلاف الى شجار سلبى يؤذى الجميع ويؤدى الى فقدان السلام والمحبة بين الناس ، إنما يجب أن يكون الخلاف والشجار إيجابى يحتفظ بروح الحب والمودة ويتح
"طوبى للمساكين بالروح لأن لهم ملكوت السموات" هكذا يمدح السيد المسيح ويطوب الروح المسكينة ويعدها بميراث ملكوت السموات ، بدون تلك الروح المسكينة يتلاشى كل عمل صالح .. فماهى الروح المسكينة؟
لا يمكن أن يعيش إنسان بغير رغبات ، ليست التى تستعبده وتسيطر عليه إنما التى ترفعه وتربحه ملكوت الله ، الشهوات المقدسة وليست الشهوات الخاطئة "كل ما فى العالم : شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، وشهوة المعيشة"
خلق الله يد الإنسان لتعمر وتبنى وتساعد وتتعبد وتتعلم وصارت تعبيرا عن العمل ، والكتاب المقدس يعلمنا "لتستقم صلاتى كالبخور . ليكن رفع يدى كذبيحة مسائية" ، "شددوا الأيدى المسترخية" ..
على مر العصور وحتى اليوم تشهد كنيستنا أنواع من الاضطهاد والضيقات ، تقف أمامها بصبر واحتمال قوية الإيمان صامدة دون تذمر ، ابنائها يقبلون الآلام حتى الموت على يقين أن لهم إلها لا ينعس ولا ينام ، هذا هو
القيادة فى الخدمة أمر يحتاج للمحبة والحكمة ، نتذكر خدمة الرب يسوع التى استطاعت أن تجعل من تلاميذه شهودا للمسيحية فى كل العالم ، بمحبته وقيادته جعلهم قادرين على التأثير ، وبكلماتهم البسيطة والقوية ربحو
مع كل يوم يمر علينا نشهد تقدم رهيب فى عالم التكنولوجيا حتى صار كل شىء فى حياتنا الآن بصورة إلكترونية ، وبدلا من العبارة الشهيرة "أكون أو لا أكون" صارت "أكون إليكترونى أو لا أكون" ..
لقد أرسى السيد المسيح قواعد الخدمة الحقيقية وأعطنا مثالا حيا لما كان يفعله مع الجميع فقد كان قلبا مفتوحا للجميع ، كان يجول يصنع خيرا فى كل مكان يبحث عن المحتاجين إليه يذهب إليهم بنفسه ..