وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأحد إلى نيويورك، في زيارة تستغرق أربعة أيام
كانت أحوال مصر والشعب خلال سنوات الحرب العالمية الأولى سيئة للغالية وكان الشعب يلاقي معاملة ظالمة ومجحفة من قبل قوات الاحتلال الإنجليزي
حذرت حنان رشدي، الحاصلة على ماجستير في الدراسات النفسية في الطفولة، من خطورة الكلام السلبي والجارج علي نفسية ابنائنا، لانه تلك الكلمات تترك اثر سلبي يستمر لفترة كبيرة.
أعلنت الجالية المصرية بالولايات المتحدة الأمريكية، أنهم سيتحركون بأتوبيسات من نيويورك ونيوجرسي لتنظيم وقفة ترحيبًا بالرئيس عبد الفتاح السيسي أمام مقر إقامته.
تعقيبًا على البيان الصادر عن البيت الأبيض الأمريكى بشأن متابعة قضية المواطنة المصرية/ الأمريكية آية حجازى، والمحتجزة على خلفية انتهاكات للقانون المصرى واستغلال أطفال الشوارع.
قال دونالد ترامب، المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية، إن لديه العديد من الأصدقاء المسلمين وهم أشخاص رائعين
أُثير بالوقت الأخير ضجة كبيرة عقب إعلان إصابة عدد من المواطنين الأمريكيين بالتهاب الكبد الوبائي نتيجة تناول فراولة مصرية مجمدة بعد تداولها بالأسواق الأمريكية.
أبرزت جريدة الوطن، تنظيم أقباط المهجر بالولايات المتحدة الأمريكية، ظهر اليوم، وقفة أمام مقر إقامة الرئيس عبد الفتاح السيسي في نيويورك،
أفاد موقع الوطن، عن أن الهيئة القبطية الأمريكية تنظم مؤتمرًا لدعم مصر، مساء الاثنين، في نيوجيرسي.
أبرز موقع مصراوي، تأكيد المهندس جورج جميل، القيادي بحزب المصريين الأحرار، على انتقاده دعوة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
أبرز موقع هافنغتون بوست، تسببت الحشد التي يقوم بها اثنان من مبعوثي البابا تواضروس، بابا الكنيسة الأرثوذوكسية في مصر
قال نيافة الحبر الجليل الأنبا غبريال أسقف بني سويف خلال محاضرته الأسبوعية بمطرانيه السيدة العذراء ببني سويف
قال الانبا مكاريوس اسقف المنيا، وتوابعها أن الأسباب الداعية للفرح والرجاء أكثر واقوي من تلك الداعية للإحباط والكآبة فالله أعظم وابقي .
أوضح الشيخ محمد وهدان أن هناك حدودًا قد وضعها الله للميراث ومن يخالفها هو معتدي، وقد قال الرسول "ص"، من حرم وارثًا من ورثه حرمه الله من ميراثه في الجنة.
تساءل أحدهم ما هو سبب ذكر الله إسم النبي فى القرآن بطريقة "يا أيها النبي"؟
ميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل ، محفوظ فى السماوات لأجلكم" هذا هو وعد الله للذين يحبونه ميراث غنى ومجيد يتعدى إدراكنا وفهمنا
لقد استحقت العذراء شهادة السماء عنها أنها "ممتلئة نعمة" ، استحقاق انفردت به وحدها ، استحقاق نابع من فضائل روحية عديدة كانت تتصف بها ففاقت جميع العذارى فوقع الاختيار عليها لحلول الكلمة فى أحشائها...
التفكير عطية عظيمة من الله ، به يسير الإنسان طريق البر والصلاح ، وبه قد ينجرف الى طريق الشر والظلم وهنا تكمن خطورة الأفكار الرديئة التى تدخل ضمن قائمة من سبع خطايا يبغضها الرب كما جاء فى سفر الأمثال .
"كل الذين ينقادون بروح الله فأولئك هم أبناء الله" هكذا أكد معلمنا بولس الرسول على ضرورة الانقياد بالروح القدس الذى بدونه لا يمكن الخلاص.. فكيف يمكن الانقياد بالروح القدس؟
تعتبر العذراء مريم مثالا حيا لقبول الألم بإيمان دون تذمر ، حيث قبلت الدعوة الإلهية ولم تندم على قبول بشارة الملاك لها رغم ما تعرضت له من فقدان البركات التى كانت عليها .. فكيف نتقوى ونتشدد رغم الآلام
من منا بلا خطية فكلنا خطاة ومن يقول عكس هذا يضل نفسه إذا يقول القديس يوحنا الرسول
ثمة علاقة وثيقة تربط بين العذراء مريم وبين بلادنا مصر ، وهى علاقة تنفرد بها مصر دون بلد أخر ، إذ يبدو أن محبة العذراء لمصر تغمر قلبها والشواهد التاريخية تبرهن على ذلك ..
يواجه الأقباط اليوم أنواع مختلفة من القهر من حرق وقتل وتهديد وتشريد وتنكيل وخطف وتعرية .. ألخ ، ومع ذلك نجد صمود روحى وإيمان عميق بوجود إله عظيم قادر على كل شىء ، بل نجد أيضا الصلاة من أجل المضطهدون .
كل شىء مستطاع عند الله ولا يعسر عليه أمر ، فهو إله المستحيلات ، إله المعجزات ، لكنه لا يريد أن يعلن عن نفسه بهذه الطريقة حتى لا يكون الإيمان مبنى على المعجزات ..
مواهب وعطايا كثيرة منحها الروح القدس للبشرية بعد تجسد الرب يسوع وقيامته وصعوده ، حيث استحقت البشرية بدم يسوع المسيح إعلان قبلات الآب بنعمة الروح القدس ..هكذا حدثنا نيافة الأنبا بيشوى مطران كفر الشيخ و
الخلاف موجود بين البشر هذا أمر طبيعى ، لكن يجب ألا يتحول الخلاف الى شجار سلبى يؤذى الجميع ويؤدى الى فقدان السلام والمحبة بين الناس ، إنما يجب أن يكون الخلاف والشجار إيجابى يحتفظ بروح الحب والمودة ويتح
"طوبى للمساكين بالروح لأن لهم ملكوت السموات" هكذا يمدح السيد المسيح ويطوب الروح المسكينة ويعدها بميراث ملكوت السموات ، بدون تلك الروح المسكينة يتلاشى كل عمل صالح .. فماهى الروح المسكينة؟
لا يمكن أن يعيش إنسان بغير رغبات ، ليست التى تستعبده وتسيطر عليه إنما التى ترفعه وتربحه ملكوت الله ، الشهوات المقدسة وليست الشهوات الخاطئة "كل ما فى العالم : شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، وشهوة المعيشة"
خلق الله يد الإنسان لتعمر وتبنى وتساعد وتتعبد وتتعلم وصارت تعبيرا عن العمل ، والكتاب المقدس يعلمنا "لتستقم صلاتى كالبخور . ليكن رفع يدى كذبيحة مسائية" ، "شددوا الأيدى المسترخية" ..
على مر العصور وحتى اليوم تشهد كنيستنا أنواع من الاضطهاد والضيقات ، تقف أمامها بصبر واحتمال قوية الإيمان صامدة دون تذمر ، ابنائها يقبلون الآلام حتى الموت على يقين أن لهم إلها لا ينعس ولا ينام ، هذا هو
القيادة فى الخدمة أمر يحتاج للمحبة والحكمة ، نتذكر خدمة الرب يسوع التى استطاعت أن تجعل من تلاميذه شهودا للمسيحية فى كل العالم ، بمحبته وقيادته جعلهم قادرين على التأثير ، وبكلماتهم البسيطة والقوية ربحو
مع كل يوم يمر علينا نشهد تقدم رهيب فى عالم التكنولوجيا حتى صار كل شىء فى حياتنا الآن بصورة إلكترونية ، وبدلا من العبارة الشهيرة "أكون أو لا أكون" صارت "أكون إليكترونى أو لا أكون" ..
لقد أرسى السيد المسيح قواعد الخدمة الحقيقية وأعطنا مثالا حيا لما كان يفعله مع الجميع فقد كان قلبا مفتوحا للجميع ، كان يجول يصنع خيرا فى كل مكان يبحث عن المحتاجين إليه يذهب إليهم بنفسه ..
من مضطهد للمسيحية الى مبشر وكارز لها ، من عدو لكنيسة المسيح الى مدافع عنها، عملية تحول عجيبة فى حياة شاول جعلته واحدا من أعظم الرجال فى تاريخ المسيحية وأكثرهم تعبا وخدمة وفاعلية ..
يد الله قوية أمينة محيية تمسح الدموع وتداوى الجروح ، فما أجمل وأعظم من أن تكون نفوسنا أغلى ما نملك فى يد الله كل حين ، روشته روحية تمنحنا الراحة ..