وقعت منذ قليل مواجهات بين المئات من المحتجين السودانيين، وأفراد الشرطة، خلال الاحتجاجات التي وقعت بسبب المظاهرات
حكمت المحكمة اليوم الخميس، ببراءة 43 متهمًا في القضية المعروفة بـ"التمويل الأجنبي"، والمتهمين بتلقي معونات
كشف العميد خالد الحسيني، المتحدث باسم شركة التنمية العمرانية، عن المصادر التي سوف تغذي العاصمة الإدارية بالمياة
أعلنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، في بيان لها، اليوم الخميس، عن نقل رفات 8 من شهداء إيبارشية حلوان
تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بالتصرف بعدوانية شديدة ضد إيران
أعلنت السلطات البريطانية، اليوم الخميس، عن إلغاء جميع الرحلات من مطار غاتويك المجدولة حتى الساعة السابعة مساء اليوم بتوقيت "جرينتش".
صدمة كبيرة أصابت الكثيرين بعد رؤية مشاهد قتل السائحتين الأوروبيتين في المغرب، بطريقة عنيفة ووحشية
ألقى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، كلمة على أعضاء لجنة البر
قدمت أماني موسي، 10 أمور يجب أن تقف عندها مع نهاية العام، وأن تدون موقفك منها على شكل ملاحظات
في مشهد مفاجئ، زار الرئيس السوداني عمر البشير، سوريا، وكسر العزلة العربية المفروضة على نظام الرئيس السوري بشار الأسد
قال نسيم مجلي، الكاتب والمؤرخ، إن موضوع الحلقة يدور حول موضوع هام جدا هو موسوعة "تراث القبط"
واصل المئات من الشعب السوداني، الاحتجاجات الشعبية المنددة بارتفاع الأسعار والغلاء لليوم الثاني على التوالي في عدة مدن سودانية.
ألتقت الإعلامية سمر يسري مع الفنان مصطفى فهمي، ببرنامج "حفلة 11"، المقدم عبر شاشة ON E، حيث أكد
في إطار توجيهات وزير الطيران الفريق يونس المصري للتسهيل علي المودعين والمستقبلين والتخفيف
صرح مسؤول مركز الإعلام الأمني بوزارة الداخلية، أنه استمرارًا في تنفيذ الخطة الإستراتيجية لوزارة الداخلية التي
أ - ( مجمع الأساقفة - أو ما يطلقون عليه المقدس ) وهو الهيئة العُلْيا للكنيسة لمناقشة ودراسة الأوضاع والأمــور التشريعية واللاهوتيــة والكهنوتـــية ، وجوهــر عمله غير سيـــــاسي علي الإطــلاق ، ويضع ال
صــــلوات العشية وباكر والإفخارستــيا - القـــيام بالعِظَـــات وأخذ الإعترافـــات - صلوات التجنيز والثالث وقداس الأربعين - صلوات الأفراح ً - والقيام بتعميد الأطفال وزيارت الأثرياء وحضور مناسباتهم .. ا
ما حدثَ مساء أمس الإثنين ١٤ مايو ٢٠١٨ بمطار القاهرة الدولي هو خِتام الملحمة الوطنية
الإصلاح الإقتصادي الحتمي لما أفسده الرؤساء السابقون يتطلب دراسة وبحث لأوضاع مصر قبل الكلام الإنتقادي العاطفي .. ولأنصاف الجُهلاء من الإعلاميين أقول : لا تنسوا أن مصر كانت دولة مُخٓربَةّ ومدمرة وتماما
** قادة الكنيسة جمــيعهم من الرهبان النُساك الزُهادّ العُبَادّ، وبــــلا أدنـــــي خــبرة بالمجالات السياسية والإقتصادية والقانونيـــة والإستثمارية والشئون الحياتية والنفسية..
في سِـياق الإحتفالات بعيد الميلاد المجيد ، وإستنفار كافة المؤسسات الأمنية والجهات السياديةً والقوات المسلحة لتأمينها ، من كنائس ومرتاديها من مسيحيي مصــر والمتنزهات والنوادي ..الخ ، وما سيصاحب ذلك من
** المعني الحقيقي للحادث الإرهابي .. وما وراؤه ** ضِعْفّ وَجُبْنّ وإفلاس التآمر علي مصـر يزيد غباء المتآمرين ** إنزلقنا فيما يريدوننـــا أن نسير فيه ، وهو طريـــق إرهــــاب الإسلام السياسي ، ولابد م
* إرتباط ضياع حقوق الأقباط .. بفقدان وجود المجلس الملي العام ! * إدارة الكنيسة المصرية .. غير مُكْتملة المؤسسات ! * لا تستقيم الأمور بالأوضـــاع الراهنــــة .. المجلس الملــي هو الذي يتعرض للمسائل ا
•• الدولة المصرية بقيادة الرئيس والزعيم عبد الفتاح السيسي تقوم ببناء أكبر كاتدرائية في تاريخ مصر بالعاصمة الإدارية الجديدة ، رغم أنفّ من يدعون ّ بتشجيع الدولة للسلفيين ،
" إن المخرجّ الوحيد من الأزمـات ... التمسك بإصرار بمشروع الدولــــة الوطنية الحديثة ، والتي تقوم علي مبادئ المواطــــــــنة ، والمســـــاواة ، وسيـــــــادة القانون ،
ضِمْنّ التشوهات الكُـــــبري التي تٓشُوبٌ وٓجْهّ مصــــر المُشرقّ هذه الأيام ، البِثُور الطائفيــــة والتمييزيـة المُنْتشــرة هنا وهناك في بعض قُـــري ريف وصـــعيد مصــــر ، والتي تٓنْتٓشِرّ بسببّ جرا
من أجل مصلحة الوطن وحِفاظاً وتنميةّ للموارد المالية لمؤسسات الدولــــة الخدمِــية ، وتخفيـفاً من أعبائها المالــيـة يُشرفني أن أتقدم لسيادتكم بالفكرة والمقترح التالي :
في خلال ثلاث ســــنوات فقط منذ توليه إدارة شئون البلاد وتدبير أمور العِباد ، بعد جـــهاد وكِــــفاح وعمل يصل الليل بالنهار ، وبعد أزمات وإضطرابات وتآمــــرات دوليــــة لخراب مصــــر إقتصاديــــاً وإجت
النُكْبةّ ( النُخْبةّ ) المصريـــة وبعضّ رجال الإعــًلام المُضٓلِلّ أو المُضٓلٓلّ ومعهما بعض أعباط مصـر بمناسبة إصدار الدولــــة الإجراءات الإقتصادية الإصلاحيـــة الأخيرة عشِيةّ الإحتفال الرابع بأعظم
والآن نبدأ الشرحّ لعل وعسي ... أثناء زيارة الملك سلمان الهامـة للقاهرة في ٧أبريل ٢٠١٦ والتي إستغرقت ٥ أيام ، تم التوقيع خلالها علي عشرة إتفاقيات سٓتُحْدثّ تغييرات جذرية بالإقليم
يمُرّ الوطن بأخطر مراحل الوجود التاريخي والحاضــري والمستقبلي ، وبمفصلية حاسـمة لمرحلة ( يكون أو لا يكون ) نتيجة لتضافرّ قُويّ مخابراتـــية دولـــية كُــبري وبتمويلات بترودولارية ، وبأيادي العِمالة وا
** المؤامـرة التفجيرية الكُـــبري كانت ذات صـبغةّ دوليــــةّ ، مندوب روسيا الإتحادية بمجلس الأمــن إتِـــهم بريطانيا رسميا أنــها وراء الإرهــاب عمومــــاً وتفجير الكنيستين بمصر تحديداً. ** المُخ
تناولنا في الثلاثة الأجزاء الأولـي من هذه السلسلة من المقالات أهمية وخطورة دور الإعـــلام في التأثير المجتمعي وتشكيل الـــــرأي العام ، وتكوين إتجاهات الوِجْــــدان المصـــري ، وتناولـــنا القــنوات ا
تعرضــنا في الجزء الثاني من سلسلة المقالات هذه الـــي خطورة وأهمية سِـــْلاح الإعــلام في الحـروب المُشٓنٓةِ علي مصـر
ظهور مثلث الشٓرّ علي الخريطة الإعلامية الآن علي التوالي : حمديــــن صباحــي ، ومحمد البرادعي وإبراهيم بن عيسي إختلاق صــــورة أن النظـــام في مصــــر يقمـْـعّ الحُـــرياتّ ، مـــع إختلاق بطولات زائــ