قال الدكتور أسامة الأزهري، المستشار الديني لرئيس الجمهورية، إن مصر تواجه حروب متعددة وشرسة
نفى خالد يوسف، المخرج السينمائي، النائب البرلماني، وجود اسمه على قوائم ترقب الوصول، مشددًا
قال خالد يوسف، المخرج السينمائي، النائب البرلماني، إن "30 يونيو" هي ثورة شعبية ولا يمكن إنكارها
قال خالد يوسف، المخرج السينمائي، النائب البرلماني، إن التعديلات الدستورية لا يوجد بها تقدم للأمام
أعلن فرج عامر، رئيس مجلس إدارة نادي سموحة، عن طرد ثلاثة لاعبين من النادي، بعد الهزيمة
تعرضت حافلة للجيش السوري، اليوم الجمعة، لكمين مسلح في بلدة الصنمين بريف درعا.
طلب تركي آل الشيخ، مالك نادي بيراميدز، من إدارة نادي الهلال، ونادي "بيراميدز"، تأجيل مباراة الفريقين لوقت لاحق.
قدم مجموعة من الباحثين الأمريكيين والكنديين، نتائج أبحاث جديدة في المؤتمر السنوي للجمعية الأميركية
أكد الدكتور محمود علم الدين، أستاذ الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة، أن ما حدث في مصر
في 15 أغسطس، عام 1952، بينما كانت مصر تعيش أجواءًا سياسية مضطربة بعد أقل من شهر واحد على حركة
أعلن البيت الأبيض، اليوم الجمعة، أنه سيتم إصدار بيان هام بشأن سوريا خلال الـ24 ساعة المقبلة.
عرض برنامج "رأي عام"، المذاع على قناة "تين" الفضائية، ويقدمه الإعلامي عمرو عبدالحميد
عرضت قناة "تين" الفضائية، تقريرًا عن الخلافات التي وقعت بين عناصر ومؤيدي جماعة الإخوان المسلمين، وقيامهم بفضح بعض.
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، إن الحل السلمي والعادل للقضية الفلسطينية لن يتحقق سوى بإقامة
أكد حمد بن جاسم، رئيس وزراء قطر السابق، أنه ليس ضد التطبيع مع إسرائيل، أو فتح علاقات معها
لعل حتمية التغيير وضرورته هو الأمل المنشود في فترات انتقال الشعوب من حال إلى حال في زمن المراحل الانتقالية
ما حدث في دير الأنبا مقار ، و الأخبار التى تدفقت ( الحقيقي منها والغير مستند إلى أي أمر حقيقي ) غير الذهاب للإثارة وخدمة أغراض من بثها ونشرها للأسف رغم أن الأمر لازال في يد القضاء ، مما يدفعني لمطال
عن حتمية تجديد الخطاب الحياتى بشكل عام، قال الرئيس السيسى، " لما تيجى تتكلم عن تجديد الخطاب الدينى، أنتم خايفين لنضَيَع الدين، هو اللى إحنا فيه دا إيه ؟، فيه أكثر منه ضياع للدين، أنتو عاوزين أكتر من ك
لقد ظللت ومنذ زمن بعيد وعبر العديد من كتاباتى واللقاءات والحوارات الإعلامية أُعرب عن غيظى ودهشتى أيضاً من إطلاق مسميات " المسيحية المعتدلة " على لسان القيادات الكنسية والمعنيين بأمر تنظير حلم التعايش
في الإيمان المسيحي ، أن درب الحب السمائي والأرضي بفعل حدث الميلاد المجيد هو الدرب الأوحد لتجاوز مشاعر الاغتراب الذاتيه ومع كل البشر والأهم مع الخالق العظيم ، بعد أن تأكد للمسيحي أن الله يحبه في حالته
في حوار للكاتب الصحفي عبد العزيز صادق مع المفكر الراحل سلامة موسى لمجلة " الرسالة الجديدة " في عددها الثاني الصادر في شهر مايو 1954 وكان يرأس تحريرها الكاتب يوسف السباعي وهو في منتصف الثلاثينات من ع
لا ريب أن هناك علاقه تبادلية و طرديه بين الفن والمجتمع ، فالفن يساهم في صياغة روح وهوية المجتمع والعكس أيضا فالإثنان يؤثران علي بعضهما البعض… إن حضارات الشعوب وتقدمها تقاس بمدي الاهتمام
مع اشتداد ومد التفاعل الوطني المصري واشتداد ساعده في أوائل القرن العشرين انبرت نخبة من قادة العمل الوطني ورواد حركة التنوير والفكر الاجتماعي في مصر أمثال محمد عبده ومصطفى كامل ومحمد فريد وقاسم أمين
لا شك أن أجهزة الإعلام بقدر ما تمثل من مؤشر لقياس حال المواطنة في أي مجتمع ، فهي قد تؤثر سلباً أو إيجاباً في دعم وتوطين ثقافة المواطنة لدى
" ربنا بيحب الحُسن.. والسلام حُسن.. والخير حُسن.. والتعاطف حُسن.. وأي حاجة قبح، مالهاش مكان، أي قبيح مالهوش مكان. الجمال فقط هو اللي ليه مكان ، واحنا هنا في بلدنا هنقدّم دا، هنقدّم الجمال والحُسن للعا
بكل بساطة ، عرف أهل القانون ومعاهم أهل السياسة " المواطنة " أنها الوجود الإنساني و السياسي للمواطن والوطن في وحدة واحدة كأساس لأي تحرك بأمل تحقيق تقدم وتطوير النظم الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وصو
باختيار صائب للضيف وموضوع الحلقة وتوقيت إجراء اللقاء وعرضه ، أرى أن استضافة البرنامج الشهير " 90 دقيقة " للدكتور " شاكر عبد الحميد " الباحث والناقد الكبير وأستاذ علم النفس وزير الثقافة الأسبق ، ومناق
" من الحكمة أن نعترف بقوة الانفعالات والغرائز ، ولكن الشر كله في أن ندعها تتحكم فينا ، إذ هي ما نشارك فيه وحوش الغابة ، فالقدرة على إخضاعها للعقل هي التي ترفعنا إلى مصاف البشرية ، ونحن إذا أرخينا الزم
كلمة " كيرياليسون " يرددها المسيحيون فى كل الصلوات ، ونسمع من يسير فى الشوارع يرددها طلبًا للسكينة والونسة والاطمئنان والغفران .."كيرياليسون " هى كلمة من اللغة اليونانية تنقسم إلى قسمين كلمة " كي
لا شك ، أننا في الكثير من الأحيان قد يكون من اللائق والهام العودة لرؤى أصحاب الإسهامات الإصلاحية العظيمة في تاريخ كنيستنا الأرثوذكسية العظيمة .. أتوقف في مقالي حول بعض ما طرح د. سليمان نسيم المفكر ال
كانت بالتأكيد حالة ضياع لبوصلة الرؤية والاستشراف ، والهزيمة الثقافية التي جعلتنا لا نرفض على قلب رجل واحد التوجه الساداتي المخرب لحالة اللحمة
كان قد لفت انتباهي حكاية القاضية شيرين فاروق التي نشرتها مجلة " آخر ساعة " قبل ثورة 25 يناير ، وقولها إن قرار تعيين المرأة قاضيا قد تأخر ، فقد تقلدت المرأة العربية هذا المنصب منذ أكثر من عشر سنوات ..
في إطار تقديره لدور القلم وأصحابه من أهل التنوير والإصلاح ، قال الكاتب التنويري المبدع العظيم " توفيق الحكيم " صرير القلم اليوم .. هو نفير الإصلاح غدًا " مًحفزًا وداعمًا لدور المثقف العربي والمصري لم
يتلاحظ في مجتمعاتنا العربية أن هناك حساسية بالغة تجاه أي لون من ألوان التمرد النسائي ضد الرجل مهما كان مُقنعًا في دوافعه وأسبابه ، لأنه يعتبره اعتداء على القيم السائدة ذاتها ، و قد يتضح ذلك من خلال م
التغيير والإصلاح والتجديد والتحديث والتطوير والنهضة والصحوة والثورة وإعادة الهندسة وإعادة البناء وإعادة الصياغة