قال الإعلامي عمرو أديب، أن تأمين البابا فرنسيس الأول، بابا الفاتيكان، ليست عملية سهلة
وصل إلى مطار ميلانو اليوم قداسة البابا تواضروس الثاني للمشاركة في مؤتمر كهنة أوروبا
دخلت أزمة أقباط كوم اللوفى مركز سمالوط بمحافظة المنيا فى منعطف خطير
قال الكاتب الصحفي عبدالقادر شهيب، رئيس مجلس دار الهلال الأسبق، إن الهيئة الوطنية للصحافة والإعلام لديها مهمة هامة وعاجلة وهى إنقاذ الصحف الوطنية
وزير السياحة: تساهم في تحسين الصورة الذهنية لمصر.. و"والي": أكدت أن مصر هي مهد الأديان
قال الأب كمال وليم سمعان، رئيس المعهد الإكليريكي الفرانسسكاني، إن زيارة البابا فرنسيس
أعرب اليوم، عدد كبير من المصريين عن سعادتهم البالغة، بزيارة بابا الفاتيكان البابا فرنسيس لمصر
قالت الدكتورة كلير آموس، مدير برنامج حوار الأديان بمجلس الكنائس العالمى، إن مشكلة الفقر
قال "فانوس"، الذي بارك زواجه البابا فرنسيس، خلال زيارته إلى مصر
أكدت "سكاي نيوز عربية" تراجع العجز التجاري في مصر، التجاري لمصر إلى 6.59 مليار دولار
وصل البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، اليوم السبت إلى مطار ميلانو
البابا فرنسيس وشيخ الأزهر يشددان على الدعوة للسلام.. والمؤتمر يوجه رسالة مشتركة
أكد يحيي راشد، وزير السياحة، إن زيارة البابا فرنسيس الأول لمصر، تعتبر دعاية
رحب مجلس أمناء حزب المصريين الأحرار، برسول المحبة والسلام البابا فرنسيس الثانى بابا الفاتيكان
أعلن مجلس أمناء حزب المصريين الأحرار غلق باب الترشح على منصبى
لا شك أن المتابع لأحوال الكاتب بشكل خاص والمبدع بشكل عام ، وشكوى الكثير منهم من محاولات حصار فكرهم وفق ظروف معيشتهم في أقطار التراجع الفكري والحضاري ، وعليه فإنهم يرفضون بعض محاذير الخروج عن النص كما
يرتبط الكاهن روحياً وإنسانياً بشعب كنيسته منذ اليوم الأول لوجوده في وسطهم ، ولا ينسون مشهد طقس استقبال كاهنهم الجديد عند ترديد تلك الصلوات فرحاً بقدومه :
رغم أن عبارات التوجيه والإرشاد والنصح بأشكالها المتكررة والمحفوظة لم تعد تجد الاستجابة لدى مواطنينا حتى الشباب منهم بل والأطفال فإن خبراء التربية وعلماء الاجتماع وأساتذة علم النفس لازالوا يؤكدون أن دو
منذ تم استحداث منصب نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة في الجامعات المصرية ، والذي استتبعه قرار آخر بإنشاء منصب وكيل الكلية لخدمة المجتمع وتنمية البيئة ، ومجتمع الجامعة يرى أن الآثار و
عندما بادر الرئيس الأمريكي الأسبق ولسون بإعلان مبادئه الأربعة عشرة والتي ضمنها حق الشعوب في تقرير مصيرها واختيار حكامها ونظمها ، أعرب حزب الوفد عن تقديره للمبادرة وحاول سعد زغلول مقابلة ولسن لعرض القض
في حوارأجراه الصحفي الكبير عبد العزيز صادق مع المفكر الراحل موسى سلامة لمجلة الرسالة الجديدة في عددها الثاني الصادر في شهر مايو 1954 وكان يرأس تحريرها الروائي الشهير يوسف السباعي وهو في منتصف الثلاثين
في مقال سابق أشرت إلى أن هناك حالة من الامتنان لدى المواطن المسيحي لقاء رد الفعل الرئاسي والحكومي والشعبي الإنساني والوطني عقب مأساة ــ أو بالحري قل كارثة ومجزرة ــ تفجير كنيسة البطرسية منذ اللحظات
في زمن ظهور نواب يطرحون مشاريع قوانين بطلب كشف العذرية على طالبات الجامعة وعدم تجريم ختان الإناث ويقزمون دور المرأة ويقللون من شأنها مثل النائب «إلهامي عجينة
في تغريدة للمواطنة " بسمة حسن طعيمة " انتشرت على صفحات التواصل الاجتماعي كتبت " كيف يكون هناك فائدة و40 أسرة قبطية يتم تهجيرها قسراً لكنائس الإسماعيلية وبنفس الوقت تسمح الدولة بجنازة مهيبة لأمير الإره
لقد كتبوا ونبهوا ما تكاسلوا .. قالوا في المنتديات ونظموا المؤتمرات وواجهوا ما خشوا .. لبوا كل دعوات المشاركة في تطوير الخطاب الديني ومحاربة التمييز وما غابوا لأنهم آمنوا بدور الكنيسة المصرية الروحي وا
سأل الكاتب الكبير كمال زاخر السؤال الهام التالي على صفحته الفسبوكية " هل يستقيم مجتمع تؤسس فيه العلاقات، بين الأغلبية والأقلية ، بشروط عقد الإذعان؟ " .. وهوسؤال ملح ومؤرق بالفعل .. يقول لنا أهل التنظ
رغم أنني أكره ترديد مُعلقات الشكوى والنحيب، و أمقت من يرفعها في ذلة ومهانة، ولا أطيق الوقوف على أرصفة الأنين لعرض مظلوميات الضعف والاستكانة طلباً لرفع الغبن الواقع على أفراد أو جماعات لأسباب مهنية فئ
بالفعل ، ينطبق المثل العامي " اللي بعيد عن العين بعيد عن القلب " على حال الكاتب والناقد والمؤلف المسرحي والمترجم الرائع " نسيم مجلي " الطير المهاجر إلى بلاد العم سام ، فقد أبدى البعض دهشته حتى في أوس
قال القيادى الإخوانى البارز صبحى صالح ــ واللى نسى منا هو مين ولا إيه دوره فى زمن الإخوان هو عضو لجنة «البشرى» لوضع التعديلات الدستورية بعد ثورة 25 يناير ــ قال صالح «أسأل الله أن يتوفانى على الإخوان
لاشك أن " الدولة الفاشلة " لم توجد هكذا " قضاء وقدراً " و أن نصيب شعبها في الدنيا لم يكتب على جبينها ، بل أرى أنه يمكنها تدارك الأخطاء بتحديد مواقع الفشل ومعالجتها لتصبح
في مبادرة ثمنها عاليًا أقباط مصر وفرحوا بها فرحة عظيمة كانت زيارة الرئيس المؤقت عدلي منصور للتهنئة بالعيد بحضوره إلى المقر البابوي بالكنيسة المصرية
يقول الكتاب عن مكان حياة السيد المسيح: "وَلَمَّا جَاءَ إِلَى وَطَنِهِ.." ( إنجيل متى 13: 54) ، فوطننا العزيز والعظيم مصر له حق كبير علينا .. والكنيسة القبطية العتيدة تضع اسم الوطن دوماً مع اسم الكني
من حكاوى حزب الوفد القديم يحكي لنا " ابراهيم فرج " سكرتير عام الحزب قال " إن صحف أحزاب الأقليات كانت دائماً تحاول الإيقاع بين المسلم والقبطي نكاية في الوفد، وتستغل في ذلك أي حوادث حتى لو كانت تافهة ،