تستعد الفتاتان الدانماركيتيان، شيرين خانكان، وسليحة فاتح لإلقاء خطبة الجمعة، وإمامة السيدات في الصلاة يوم
قال الإعلامي عمرو أديب، إن الذين يدعون لمظاهرات 11/ 11 غير معروف حتى الآن، .
يعلن الاتحاد الاوروبى للجاليات المصرية بأوروبا عن موافقته ودعمه الكامل لترشيح الاستاذعصام عبيد للبرلمان
شارك نيافة الانبا بموا أسقف السويس بالحضور فى احتفالات محافظة السويس بالعيد القومي
"فلان الفلاني عمره ما دخل قسم".. هكذا يصف المصريون بعض الشخصيات الذين
قال الأنبا سرابيون، مطران لوس أنجلوس للأقباط الأرثوذكس، إن ما يحدث في الانتخابات الأمريكية
رغم أن الرجل لم يقل رأيه، بل قال الآراء التي أكدها الفقهاء في وقت سابق، إلا أن
كشف نيافة الانبا ابرام اسقف الفيوم ، عن الحقائق التى تتداول
كشف القس مارتيروس رؤوف كاهن كنيسة الأنبا إبرام بالفيوم ، عن أسباب إلغاء أكليل شاب
قالت زوجة العميد عادل رجائي سامية زين العابدين، إن مساعد زوجها أصيب بثلاثة طلقات في ظهره، والجندي .
دعا الكاتب الصحفي، صبري الباجا، إلى الحذر من "حصان الإخوان الجديد"، ومن يروج ويمهد لدخوله، مقارنًا .
شهد إستاد الجيش ببرج العرب، أمس الأحد تأمينات كبيرة لاحتواء مباراة الزمالك وصن داونز الجنوب أفريقي في
أعلنت رئاسة الوزراء، اليوم الاثنين، عن انطلاق فعاليات المؤتمر الوطني الأول للشباب بشرم الشيخ تحت شعار .
تقدمت جمهورية مصر العربية، في بيان صادر عن وزارة الخارجية اليوم الاثنين، بنعيها وفاة المغفور له الشيخ .
أدى فشل نادي الزمالك في الحصول على لقب بطولة دوري أبطال أفريقيا
سألت المذيعة الكاتب السينمائي الكبير " وحضرتك أحد أهم الكتاب الأقباط .. " قاطعها الكاتب بحدة واستياء إيه حكاية كاتب قبطي دي ؟ .. ولو كان الضيف كاتب مسلم بذمتك كنت هتقوليله الكاتب المسلم ؟! ، وبعدين..
في تشخيصه لحالة الثبات التي كان عليها الرئيس الراحل صدام حسين بينما حبل المشنقة يلتف حول عنقه وهي اللحظات الكافية لانهيار أشد الرجال بأساً
في تشخيصه لحالة الثبات التي كان عليها الرئيس الراحل صدام حسين بينما حبل المشنقة يلتف حول عنقه وهي
عبر حديث مطول لجريدة الوطن قال الأنبا بولا أسقف طنطا والممثل العام لكل أقباط العالم من المصريين ماداموا أرثوذكس ، هو ممثلهم في لجان وضع الدستور ووضع قانون بناء الكنائس والأحوال الشخصية وأى قانون يستجد
يُجمع الخبراء وحتى بسطاء الناس في بلادي ، بل وفي كل بقاع الدنيا أن تسرب الفساد بأي من ألوانه أو كلها إلى بنية أي مجتمع ، وتولي رموزه بعضاً من مواقع القيادة والإدارة من شأنه نسف كل الجهود الإيجابية الم
يبدو أننا ، وفي معايشتنا لكل تفاصيل حياتنا ، وعندما نواجه مشاكلنا ، ونمارس فنون المعارضة بكافة أشكالها في البيت والشارع ودواوين الحكومة وفي كافة المؤسسات حتى المعنية منها بأمر إنتاج الفكر الإصلاحي
في عصر العلم كما يطلق عليه عالمنا الكبير الدكتور أحمد زويل نتابع ما يحدث في جامعاتنا موطن العلم والعلماء بأسى شديد حالة من الاستسهال والتلفيق والانفلات من العمل العلمي الوطني الجاد ،بعد أن اكتفينا أن
إذا كان من تعريفات الكرامة الإنسانية وفق أهل العلوم الاجتماعية والإنسانية : • لا يجوز إهانته، إلحاق الأذى به أوإحراجه. (وهذا هي حماية الإنسانيّة في كلّ إنسان). • لا يجوز المسّ بجسده، صحّته أو حياته.
عقب ثورة 23 يوليو 1952 كانت عناوين الصحف تتضمن " محاكمة من استغلوا نفوذهم وأفسدوا الحياة السياسية ـــ حرمانهم من الجنسية والحقوق السياسية والوظائف العامة وإلزامهم برد أموال الأمة " .. نعم ، قد تكون ه
" إقامة حياة ديمقراطية سليمة " .. هدف من الأهداف الست التي رفعتها ثورة يوليو 1952، تلك الأهداف عمل رجالها بإخلاص ووطنية ونبل على تحقيقها بقدر كل الإمكانيات والمعطيات المتاحة منذ اليوم الأول لقيامها وت
يبدو أن مقولة «المهاتما غاندى» باتت تنطبق على أحوالنا الآن.. قال «كثيرون حول السلطة وقليلون حول الوطن»، فما تشهده الساحة السياسية يمثل حالة «سوء تفاهم» أعتقد هى الأغرب فى تاريخ البلاد والعباد.. لقد تم
تعجبت كثيراً عندما أبدى الكاتب والإعلامى الرائع ابراهيم عيسى دهشته وسأل غاضباً " هو إيه اللى مزعل الناس دى قوى اللى بتهجم بكل الشراسة والغضب ده على مكان لمجرد سريان إشاعة أو حتى حقيقة أن مكان ما يتم
في مقابلة طيبة ، قال لنا عصام كامل رئيس تحرير جريدة موقع " فيتو " على هواء "الأقباط متحدون" الموقع الرائع حول مشكلة ( أوقل مأساة ) استمرار الأنظمة المصرية عبر أكثر من نصف قرن بدأب وحرص وحماقة في ارت
لدى أرشيف كل مواطن مسيحي دفاتر عامرة بعلامات الاستفهام بداية بسر وجوده ووصولاً بسؤال هيه إيه حكاية إمارة المنيا والسلطان العجيب لرموز التشدد للأمر والنهي ... من علامات الاستفهام أطرح التالي : هل وُ
لاشك أن الكنيسة ليست مجرد موقع مكاني لتجمع بشري ، فهي جسد المسيح ومسكِنُ الرُّوح القُدُس. فيها نحنُ في كنف الإله العظيم راعينا ، فيشملنا الرُّوح القُدُس ، فنقبع تحت رعاية يسوع المسيح الآب ، لقد قال ي
هل لي كمواطن مصري أن أدعو لتشكيل مؤسسة حقوقية مدنية تضم كل منظمات المجتمع المدني المعنية بحقوق المرأة والطفل والمعاق والمسيحي والفقير والمعدم الراغبة في فتح كل ملفات التمييز وممارسة العنف والإقصاء وال
مع الاعتذار للزعيم مصطفى كامل عندما أطلق مقولته الغريبة " الدين والسياسة توأمان لا يقترقان " ، وهو مثقف عصره وصاحب الأيادي البيضاء في إنشاء أول جامعة مصرية ، لايرى مشكلة في خلط ماهو ديتي بالشأن السياس
صدع رؤوسنا عدد قليل من الكتاب وأهل الرأي وحتى الأسبوع الماضي بإعادة تذكيرنا بحدوتة باتت ملتوتة وتعلن عن فلس تحليلي حول عبقرية حدث قفز شباب الكنيسة من أعلى سور الكاتدرائية مع أحداث ثورة 25 يناير هرباً
بكل أسف ، مضطر أُعلن أنا المواطن المُوقع أدناه عن معاناتي من حالة ارتباك وتوهان وتصاغُر مرة وثبات وتعاظم مرة أخرى .. إذعان وخضوع أحياناً وإباء وشمم وكبرياء في أحيان أخرى ، فالقرارات والتوجهات الحكومية