أشاد الإعلامي عمرو أديب، بمدير مدرسة في أسوان، قام بقياس طول الطلاب ليحدد من يجلس في المقاعد
قرر الاتحاد الأفريقي لكرة القدم، معاقبة المستشار مرتضى منصور، رئيس مجلس إدارة نادي
قام الاعلامي احمد المسلماني بعرض تقرير مثيرقد اعدته bbc
واصل اللواء اركان حرب رفيق رافت عرفات قائد الجيش الثالث الميداني المرور على عناصر التأمين
قال المستشار مرتضي منصور رئيس نادي الزمالك اليوم، خلال مؤتمر بمقر النادي للرد علي
قال علاء عبدالعاطي، معاون وزيرة التضامن للرعاية الاجتماعية: إن دور رعاية المسنين على مستوى عال ولم نصل لمرحلة "wi fi".
قال سامح مصطفى مخرج ومنتج كارتون بسنت ودياسطي، إن حبه لرسم الشخصيات الكارتونية
أكد الدكتور رامي فارس القيادي بحركة فتح، أن الشعب الفلسطيني ليس بحاجة لأدلة أخرى للتأكد
أكد الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم، أن رؤية التعليم الجديدة هي بناء إنسان
أعرب الرئيس عبدالفتاح السيسي، عن تحيته لذوي الاحتياجات الخاصة وأسرهم، معلنا
أصدر اللواء عصام سعد، محافظ الفيوم، اليوم، لمدير مديرية التربية والتعليم بإعداد تقرير
قال الاعلامي عمرو اديب في برنامج الحكاية فقرة اسالوا رجاء الذي يذاع على قناة مصر mbc
يعاني البرتغالي كريستيانو رونالدو حاليا، من أزمة كبيرة بسبب اتهام سيدة له بأنه اغتصبها
قام وقد اثيوبي بزيارة لدير السيدة العذراء مريم بجبل الطير مركز سمالوط شمال محافظة المنيا
وقع الفاتيكان والحكومة الصينية اتفاقا جديدا مؤقتا ، لم يحدث منذ 1951بعد أن العلاقات انقطعت
توقفت في المقال السابق عند قصة أوردها هنا على ذمة الأستاذ هيكل فهو الذي ذكرها وذكر تفاصيلها،
عنوان المقال مأخوذ من قول قاله الرئيس الإيراني الأسبق محمد خاتمي، وخوزستان لمن لا يعلم
المتابع لأحوال الرياضة العالمية يعرف أن ثمة هجمات منظمة على معاقل الفساد في العالم بدأت بالمعقل الأول لكرة القدم العالمية الفيفا،
أن قرار هيئة التحكيم التابعة للبنك الدولي إكسيد بتغريم مصر ملياري دولار في قضية توريدات الغاز المسال لصالح كونسورتيوم إسباني -إيطالي كان قراراً متوقعاً ولم يكن مفاجئاً نظراً لغياب رؤية الحكومة
توقفنا في المقال السابق عند السبب الأهم الذي جعل روسيا توجه اللوم وتقوم الخارجية الروسية باستدعاء السفير الإسرائيلي بموسكو، والسبب الأهم هو ما كشفت عنه التصريحات الروسية وهو أن إسرائيل لم تعلم موسكو ب
سقوط الطائرة "إيل 20" الروسية على بعد كيلومترات من مدينة بنياس السورية بريف اللاذقية حيث أكبر قاعدة روسية بحرية في شرق المتوسط
تابعت بعض المقاطع من افتتاح الرئيس السيسي لمشاريع طرق وكباري اعتدنا في الآونة الأخيرة على افتتاحها، والاحتفال والاحتفاء بها، وكأنها ستسهم في ملء بطون جوعى وتغذية عقول فارغة ينهبها
توقفنا في المقال السابق، الذي رصدنا فيه أهم ما قام به محمد علي من إنجازات لمصلحة الوطن، ولا أعتبرها
يحاول الرئيس السيسي جاهدا بناء مصر بحسب رؤيته التي قد نختلف أو نتفق حولها، لكنه يسعى بحسب ظنه وتكرار تجربة محمد علي باشا مؤسس مصر الحديثة، وهذا رائع، ولكنك أبداً لن توفق في مسعاك يا سيادة الرئيس، طالم
كنت أظن فيما قبل، أن أي عمل صبياني إرهابي ضد مسيحيي مصر، لا يزد عن كونه فشل أمني، تتويج لجهد ثقافي فاشي، يتأسس منذ الصبى أو على جذور مادية ضعيفة أو فكرية ضحلة، كنت أتوهم أن المواءمات
مرة أخرى، ولعلها أخيرة، أعود للحديث معكم عن دولة أرغندان الكائنة بقلب قارة فرقندون، حيث مجاهل الإنسانية، حيث استطاع سادة البلاد وحماتها تقسيم أرضها بين الصفوة والرعاع، قسم قديم بقى يقطنه العامة، وقسم
حدثتكم في المقال السابق، عن ما جرى بدولة أرغندان بقارة فرقندون، حيث مجاهل الإنسانية، حين استطاع السيد تقسيم الأرض بين جزئين، صفوة وهم قلة يرى استحقاقهم العيش في رغد الحال ورفاهية وأن يمسكوا محمول
في دولة أرغندان بقارة فرقندون، حيث مجاهل الإنسانية، وقف الشاب ينظر من الحدود الشرقية عبر سور عظيم وراءه البنايات الضخمة الفخمة، وبيده أحدث وسائل التواصل والاتصالات مع العالم وأهله،
توقفنا في المقال السابق عند نقطة تطهير الجيش لمناطق تواجد بها الإرهابيين، وشغلها بدل أن كانت تترك شاغرة، فيعودون ليشغلونها، هنا بات الأمر عسير على الإرهابيين الذين كافحوا، لكن ليس كفاح قادر على الوصول
من البديهي أن نبدأ، إنما النقطة المؤكدة، حيث أن المؤكد أن سيناء قطعة غالية على قلوب كل مصري مثلها مثل كل ذرة تراب مصرية في قلوب المصريين ،
سبق اغتيال السفير الروسي بتركيا، اغتيال بالصواريخ للسفير الأمريكي بليبيا، ولكن الرد الأمريكي
ذلك المثل الذي دأبنا على ترديده في الآونة الأخيرة بعد أن كان التراث الموروث من الأمثال الشعبية المصرية لم يعد له مكان بعد أن كذبته ودحضته الإحصائيات العالمية، وبيانات قاطعة من الجهازالمركزي للتعبئة ال
حدث في دولة أرغندان بقارة فرقندين الكائنة في المجاهل الإنسانية، أن اجتمعت الحكومة قبل عيد الأضحى، ودخل عليهم الرجل المهم، فانتصبوا واقفين متهللين بقدومه، لعله يعيد عليهم، وبحنية مصطنعة احتضن كل واحد م
هكذا سُمِي عند الولادة في الثامن من أبريل من عام 1938، ووُلِد بمستعمرة شاطئ الذهب أو كوماسي، وقتها كانت تابعة للإمبراطورية البريطانية والآن طبعاً غانا، دينه المسيحية طائفته البروتستانتية، ولأني شخصياً
اتصلت بصديقتها وقالت لها بنبرة ملؤها اليأس والحزن ومسحة من الخزي "ما تعرفيش حد ناوي يعمل جمعية صغيرة