يستخدمه المزارعون في النقل والزراعة.. ويستخدمه المقاومون الفلسطينيون لكشف الألغام
حذّر الدكتور أحمد عبدالعال، رئيس هيئة الأرصاد الجوية، مرضى العيون والجهاز التنفسي من حالة الطقس، وطالبهم باستشارة الطبيب والابتعاد عن الأتربة.
أمس الثلاثاء، الموافق 8 مايو، احتفلت العديد من دول العالم بـ"اليوم العالمي للحمار"، وبهذه المناسبة نعرض في
كشف علماء في فريق دولي من الفلكيين، عما سيحدث للشمس عندما تموت، وموعد حدوث ذلك
وقع منذ قليل انفجارا محدودا في أحد المحولات داخل محطة كهرباء السد العالي، تسبب في تعطل
قرر نائب رئيس لجنة المخصصات المالية بمجلس الشيوخ الأميركي (السيناتور باتريك ليهي)
تستمر النهضة السنوية كنيسة الشهيدة العظيمة الأم دولاجي وأولادها الأربعة بمدينة إسنا
ظهرت كثافات مرورية أعلى محاور وميادين محافظتى القاهرة والجيزة، بسبب زيادة الأحمال خلال فترة الذروة المسائية للزحام المرورى، فى ظل انتشار
تلقى اتحاد الكرة ولجنة الحكام الرئيسية، منذ قليل، خطاباً رسمياً من نادى سموحة، يطلب فيه استقدام حكام أجانب لمباراة نهائى كأس مصر يوم الثلاثاء المقبل.
ناقش الإعلامي عمرو أديب مع الفنانة رجاء الجداوي ببرنامج كل يوم، هل يقوم الرجل بمنح كليته لزوجته إذا ما مرضت والعكس.
تلقى الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الأقباط الكاثوليك، دعوة من البابا تواضروس للمشاركة
عرض نسيم مجلي، أستاذ الأدب المسرحي، كتاب محاكمة سقراط للمؤلف "آي. إف. ستون"
احتفلت السفارة الإسرائيلية في القاهرة بعيد الاستقلال الـ 70 لقيام الدولة، وذلك بفندق في ميدان
أثناء احتفالات دير العذراء مريم دير جبل الطير التي تقام من اليوم حتى عيد الصعود المجيد كالمعتاد سنويا..
احتفلت امس الثلاثاء ٨ مايو حضانة مارمينا بأرض ابو شوك بأسوان بتخرج اطفاله
ما دامت الهوية مهمة أوي كده عند حكومتنا الرشيدة، صاحبة الوزراء الذين تعدى عددهم الثلاثين وزير
حينما تقدم السيد الدكتور طارق شوقي بمقترحه لتنفيذ أسلوب جديد تعليمي لتعليم أطفال مستقبل مصر، ثار الكثيرون لأنه في نظرهم
إن كنت قد فرحت بما كشفه المطر في الأسبوع السابق من فساد وما سارعت إليه الرقابة الإدارية من تتبعه، هذا غير ما سبق لي الإشارة إليه من أن من فوجئوا بالفساد الذي كشفه المطر ومن انزعجوا لتضرر مدن الأغنياء
اختاروا محمد صلاح أحسن لاعب في الدوري، ويحلمون بأن يحصل على الحذاء الذهبي والكرة الذهبية، يتمنون نجاحه لم يعبءوا بجنسيته ولا دينه ولا سجوده على أرض الملعب، سبقوا وأن اختاروا الطبيب المصري والإداري ورج
انتظر من فضلك، لا ترحل سريعاً، فما ستقرأه هنا ليس الكلام المكرر من حيث أن المطر كشف عن منظومة من فساد إداري تسببت في تقليل عدد وسائل الصرف للمطر أو بناء المدن الجديدة على أماكن لا يصح البناء عليها أو
كان الظن كل الظن أنه قد تم تحرير سيناء في الخامس والعشرين من عام 1982، وإخلاء آخر شبر بها في التاسع عشر من مارس لعام 1989 باستلام طابا، لكن سرعان ما شعرت بأن سيناء ليست محررة إذ أن مشروع أرض الفيروز
ابتسامته تملأ الشاشة تعطيني الطمأنينة والارتياح، أتخفف من كل ضغوط الحياة أتحدث عن ابتسامة رئيس مجلس النواب المصري القانوني والأكاديمي علي عبد العال ذلك الذي بابتسامته أقر قانون يقضي على العربات المتجو
توقفنا في المقال السابق، عند عدم جدوى عنوان القمة، وعدم جدوى قراراتها بالنسبة لفلسطين اللهم إلا قرار المائتي مليون دولار، وكأنها محاولة لحفظ ماء الوجه أو قل لشراء القيادات الفلسطينية بالأحرى، شراء سكو
انعقدت القمة العربية التاسعة والعشرين بالسعودية في المنطقة الشرقية حيث الأوضاع أكثر أماناً وبعداً
في سلسلة المقالات السابقة المعنونة بسؤال هل نحن نحارب السلفية أم نحارب الإرهابيين؟ كتبت ما يمكن كتابته
توقفت في الجزء السابق من المقال عن سؤال هام هو الذي عنونت به المقال، والسؤال إجابته يجب
بينما يقف الجيش المصري العظيم مصطف متخذ موقف المدافع ضد هجمات إرهابية بربرية ترنو للنيل منه ومن الوطن، أو تراه مصطفاً في مواقف أخرى كثير متغيرة المسميات والعناوين لكي يهاجم هؤلاء الذين نالوا
تحدثت في المقالين الفائتين عن القصاص من منْ أذوا المصريين في قوتهم وفكرهم، وضرورة توعية المصريين سياسياً وإطلاق الحريات وتحصينهم بالوعي وليس بالأمن من كارهي الأوطان، واليوم نتحدث عن خطوات عملية لإسعاد
مرة أخرى أعود لمكالمة هاتفية أتتني، كنت أشرح فيها ما أراه واجب وعاجل وضروري العمل
يدق جرس هاتفي، ويظهر رقم خاص، اندهشت، فأنا لست من هؤلاء الذين يتلقون توجيها بالكتابة أو الحديث عن أمر ما، أو عدم الكتابة وعدم الحديث عنه، أو هؤلاء الذين يسألون عما كتبوه، صحيح مقالي السابق كان ساخناً،
توقفت في المقال السابق، عند سؤال طرحته عن مدى إمكانية أن نتصور أن تقوم مصر وتنهض من ثباتها، وأكثر من ثلثي مواطنيها لا يتمتعون بخدمة الصرف الصحي؟ وهنا أعيد وأؤكد بالأرقام قائلاً للتذكرة وللتوضيح للناكر
بدى الرئيس تسامحاً مشكورا عليه في الفيلم الذي سجله، قل الحوار الذي صوره مع المخرجة المتميزة ساندرا نشأت،
عفواً عزيزي القارئ، أنا لم أغشك في هذا المقال حين لم أكتب تلك السطور الفارغة من الكلمات كما ترى، ولا قد حُذِفت بفعل الإدارة ورؤية التحرير، فأنا لست من هؤلاء الذين لا يحترمون القانون، ولا يخترقون الموض
حدثتكم فيما قبل عن دولارات الأمير الشاب بن سلمان، وأنها ستبقى عاجزة عن أن تشتري له الأمان وإن اشترت له السلاح الذي قد يوفر له الأمن، ولكن لن يوفر كما رأينا في نهاية المقال الأمان، وللأمانة وبالمناسبة