لم يكن يدور في بال صدام حسين، عندما قرر اجتياح الكويت عام 1990، أنه سيأتي يوما ما
قررت النيابة العسكرية، حبس هشام جنينة، الرئيس السابق للجهاز المركزي
أصدرت منظمة تقريرًا جديدًا حول أزمة كنيسة "الأبعدية" في المنيا، والتي
في تقدير عالمي جديد وتثمينًا لجهوده الكبيرة في دعم قيم الحوار وترسيخ التعايش واحترام التنوع
التقى اليوم وفد من رهبان دير الانبا صموئيل المعترف باللواء عصام البديوى محافظ المنيا بديوان
ينظم مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات (KAICIID) مؤتمره
ظهرت الشيخة موزة، ونجلها الشيخ تميم بن حمد، أمير قطر، ووالده الأمير السابق الشيخ حمد بأزياء
عام 1942، تم تأسيس "ديوان المحاسبة"، كأداة للتحكيم في المالية العامة، ثم تطور وتغير
تعقد الكنيسة الإنجيلية في الأزبكية، غدا الأربعاء، ندوة لمناقشة كتاب جديد يطرح فكرة المسيحية الصهيونية
يتجه العالم الآن نحو الذكاء الاصطناعي، وسط مخاوف من أن يحل محل البشر وأن تكون
أرخص 10 دول فى أسعار البنزين
أثارت تصريحات رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات سابقًا، هشام جنينة، الجدل، بعد إدعاءه
أجازت دار الإفتاء الاحتفال بعيد الحب، واصفة إياه بـ المناسبة الاجتماعية للتعبير عن الحب.
قال اللواء جمال أبو ذكري، مساعد وزير الداخلية الأسبق، إن مصر الآن لا تقارن بالدول العربية
قال اللواء محمود زاهر، وكيل المخابرات الحربية الأسبق، إن العملية الشاملة سيناء 2018 يمكن
اختار جمهور متابعي قناة الجزيرة الفضائية حدث الأسبوع، الغارات الجوية التي قامت بها إسرائيل
نستكمل اليوم ما بدأناه المقال السابق بخصوص مجالات تعرضت لفوضى عارمة، وعلينا رصدها للدفاع ولتأييد الرئيس أمام من هاجموا خطابه ولتوضيح مقصود الرئيس من الفوضى التي تعانيها البلاد مما يجعل العباد يعانون ل
أتفق مع ما قاله سيادة الرئيس أن ما جرى خلال السبع أو ثماني سنوات الأخيرة فوضى، ودعماً
استقال وزيراً بريطانياً لأنه تأخر خمس دقاق عن جلسة مجلس العموم البريطاني، واكتشف بعد وصوله أنه أُثير سؤال يخصه ويخص وزارته في غيابه لتأخيره الخمس دقائق هذه، فوقف وقال أشعر بالعار
لم تكن العداوة هي السمة السائدة، ولا البغضة هي السمة الغالبة، تقلبت الأمور بحسب العلاقات بين مصر والحبشة
نستكمل اليوم سلسلة حديث آخر الشهر، متحدثين عن مواقف الشعوب، وبالأخص الشعب المصري
نلتقي اليوم مبكراً في حديثنا لنهاية شهر يناير، ذلك الشهر الذي عج بالكثير من الأحداث الصاخبة والمؤسفة بل والمخزية في بعض الأحيان، ننحيها جانباً ولا أحدثكم عن أفراح شخصية ونعم ربنا علي، بل أحدثكم
لم تسفر العلاقة الثورية التي جمعت مصر وثوار يناير عن وريث حقيقي يرث تلك الثورة التي حبلت بها
يكتب هذه السطور بالنيابة عني ولدي ميجال مينا ملاك عازر لأني اليوم أحتفل بقدومه للعالم صحيح احتفالي غير كامل
في إحدى بلاد العالم الثالث، حيث الحكم المستبد، والفساد يسود، صرح أحد المسؤولين لأهل هذا البلد أن بلاده هذه بلاد فقيرة ومواردها معدومة، قال هذا مبرراً فشله وفشل من معه في قيادتها نحو الأفضل، كما وعد يو
يعيد مسيحيو الشرق في مصر بعيد الغطاس، وهو من الأعياد الكبرى احتفالاً بتغطيس السيد المسيح بنهر الأردن، ولذا يأكل المسيحيون القلقاس والقصب لأنهما محصولان أحدهما يدفن في الأرض
قد تكون حضرتك بانتظار تعليق على الإنجاز الأنثوي الذي حققته الحكومة بوجود
اليوم تحل ذكرى هزيمة الجيش الروسي على أيدي الجيش العثماني التركي في موقعة جاتانا برومانيا، وهي الموقعة التي تسببت في بقاء الاحتلال
توقفنا في المقال السابق عند عدة دروس نستطيع استخلاصها من المشهد الإيراني، الذي لم يرقى حتى كتابة تلك السطور لكونه ثورة فقط هو يمكن وصفه في مجرد محاولات لإشعال عود ثقاب ليلقى على
بينما تحاول المعارضة الإيرانية إشعال ثورة في بلادها لتطيح بنظام حكم فاشل في نظرها، وتكافح بحك عود الثقاب بالشطاطة لتلقيه على جمر من الغضب متقد في صدور الإيرانيين، تمارس العديد من الحكوماتالرعناء
معنى أن حضرتك تقرأ هذا المقال، أنك أفلت من كل المخططات المحدقة بالمسيحيين في العيد، أو أن تلك المخططات لم تتم فعلاً، فهذا المقال مكتوب قبل
صحيح عم صلاح مسجل خطر فئة باء، لكن الإرهابي لم يكن مسجل خطر وفعل ما لم يفعله المسجلين الخطر في كام يوم، ناهيك عن إنه قتل ونفذ عمليات
قبلما نجيب على سؤالنا هذا، موضوع المقال الذي يتصدره، علينا أن نطرح السؤال الأبرز، لماذا ما يجري يجرى؟ حقيقة لا يوجد أحد لديه إنصاف يمكنه توجيه اللوم للشعب الإيراني على ثورة الغضب المشتعلة فيه الآن، إ
أكتب هذه الكلمات بالرغم من رائحة الدم التي زكمت الأنوف ويزكمها غلاء الأسعار الذي يكوي الجيوب،ويحرق القلوب، ويدق البطون جوعاً،واحتمالية أن
لما كان المعتاد في كل البرامج والمجلات والصحف حتى في أحاديثنا الشخصية أن نتحدث في آخر العام عن الأسواء والأفضل والأجمل والأقبح والأفشل والأنجح، لذا قررت أحدثكم حديث آخر العام بعيد عن هذا كله، وذلك لسب