رفض الدكتور وسيم يوسف، إمام مسجد الشيخ زايد بأبو ظبي، بعد الهجوم عليه بسبب التشكيك في كتاب صحيح البخاري.
أكد الدكتور وسيم يوسف، إمام مسجد الشيخ زايد بأبو ظبي، أنه بالفعل يشك في أحاديث وردت في كتاب "صحيح البخاري"
علق الدكتور مصطفى راشد، مفتي نيوزيلندا وأستراليا، على الهجوم الذي وقع على مسجدين في نيوزلندا صباح اليوم الجمعة،
قامت أجهزة الأمن الجزائرية باعتقال عدد من المحتجين بالقرب من القصر الرئاسي في العاصمة الجزائر.
أصدر فضيلة الإمام، الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، بيانًا بعد حادث نيوزلندا، والذي أسفر مقتل وإصابة العشرات
حذر الإعلامي عمرو أديب، بعد حادث نيوزلندا، والذي أسفر مقتل وإصابة العشرات، قائلا إن هذا سيكون بداية لسلسلة دماء أخرى.
علق الإعلامي عمرو أديب، على حادث نيوزلندا، والذي أسفر مقتل وإصابة العشرات، قائلا إن "كان ينفذ العملية مثل ألعاب الفيديو".
علقت الصفحة الرسمية لدار الإفتاء المصرية، على موقع التوصل الاجتماعي "تويتر"، على الحادث
كشفت وزارة الهجرة المصرية، أن هناك ثلاثة مصريين بين ضحايا الحادث الذي استهدف مسجدين في نيوزلندا،
صُدم العالم كله اليوم الجمعة، بسبب الحادث الذي استهدف مصلين في مسجدين بنيوزلندا، خاصة
تشير نتائج الفرز الأولية لانتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين إلى فوز المرشح ضياء رشوان على منصب النقيب باكتساح.
وقع صباح اليوم الجمعة، حادثًا مروعًا في "نيوزلندا"، حيث قام شخص ببث لقطات حية عبر مواقع التواصل الاجتماعي
انتهت منذ قليل وقائع التصويت في انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين، لاختيار نقيبًا جديدًا خلفًا للنقيب الحالي
بطريرك الاقباط الكاثوليك يدين الاعتداءات على مساجد نيوزيلندا وحلمى يطالب مسلمي أستراليا بضبط النفس
أصدرت دار الإفتاء الأسترالية النيوزلندية، بيانًا، اليوم الجمعة، نعت فيه ضحايا الحادث الذي استهدف مسجدين
تأخذ نظريه "المؤامرة" حيز كبير من ثقافة وتفكير الشعوب العربية، بل و تعتبر من الظواهر
ثمانى سنوات مضت على رحيل المهندس عدلي أبادير يوسف عنا بالجسد ، وكلما مر عام وراء أخر يظهر لنا جليًا حجم الخسارة
تابعت منذ أيام، بث التلفزيون السويسري لتقرير عن مصر وأوضاعها تحت قيادة الرئيس السيسى
مصر ينبغي أن تكرس جهودها لتقوية علاقات المحبة والأحترام بين كل المصريين،دماء الأقباط ليست رخيصة ،إن ما يطالب به الأقباط لا يتعدى في جوهرة سوى حق الحياة الإنسانية الكريمة مع إخوانهم المسلمين
عيش..حرية..عدالة اجتماعية" هي شعار ردده الشباب إبان ثورة 25 يناير، وكان مقصودهم تحقيق جملة من المطالب الشرعية لأي فرد داخل مجتمع متطور وأدمي. فالعيش كمفهوم بمعناه الكبير يمنح الفرد الأساسيات
قبل أن يتطرق إلى أفكاركم أني أقصد الطريق الذى تسلكه السياسية المصرية التي لكي اعتبر نفسي منصفًا للحكم عليها، يجب ان اكون في المطبخ السياسي، أو قريب منه، مما يتيح لي الإطلاع على تفاصيل
تابعت الأيام الماضية ردود الأفعال المختلفة حول هروب أربعة أطفال- وفق القانون هم بحكم الأطفال- أقباط لتركيا،ومن ثم طلب اللجوء لسويسرا،ذلك على خلفية اتهامهم بازدراء الدين الإسلامي، بل و الحكم عليهم بال
" مصر ينبغي أن تكرس جهودها لتقوية علاقات المحبة والأحترام بين كل المصريين،دماء الأقباط ليست رخيصة ،إن ما يطالب به الأقباط لا يتعدى في جوهرة سوى حق الحياة الإنسانية الكريمة مع إخوانهم المسلمين على قدم
الحالة المصرية بعد يناير 25 يناير 2011، تشهد " حراك إيجابي" بين كل فئات المجتمع ذلك بعد سنوات طويلة من الثبات والُسبات معًا للشعب المصري بعد يوليو 1952. فثورة يناير 2011 أعطت الحياة لشعب كان غالبيته
عندما أعود بالذاكرة للوراء، وتحديًدًا قبل 35 عام،وأتذكر السنوات الأولى لي ب" سويسرا" ذلك البلد الجميل الذي هاجرت له بمحض إرادتي ودون أي ضغط مجتمعي طائفي – الطائفية لم تكن في الماضي موجودة داخل مصر، وإ
في ندوة عامة أقيمت منذ أيام لمجموعة" علمانيون"، تناول الدكتور خالد منتصر موضوع هام يمس كل المصريين وهو خطورة ربط الدين الثابت والمقدس بالعلم ك"متغير" بلغة أكثر وضوحًا خطورة ما يُسمي ب" الإعجاز العلم
عند متابعتي أحوال بلادنا منذ" الانتفاضة" التي أطاحت بحكم الإخوان المسلمين في قيادة مصر ، تتراوح أحاسيسي وانطباعاتي عن الأحوال اليومية بين التفاؤل والتشاؤم بحدية وتناقض الشعورين. لتفاؤل في مستقبل أفضل
بما أنني من الأشخاص الذين حالفهم الحظ بالعيش في أكثر البلاد سعادة في العالم - سويسرا حسب ما نشرته الأمم المتحدة - وفى نفس الوقت متواجد بصفة شبة مستمرة في مصر ،البلد التي جاءت في المركز 155 من حيث السع
خمس سنوات مضت على رحيل المهندس عدلي أبادير يوسف عنا بالجسد ، وكلما مر عام وراء أخر يظهر لنا جليًا حجم الخسارة التي نعاني منها نتيجة فقدان هذا الرجل الوطني الشريف العزيز على قلب كل من يدعم القضية القبط
من الملاحظ الفشل الذريع بالأعلام وبغيره من مجالات التواصل بمصر في تفهم مُتطلبات الشباب، ذلك الشباب الذي فقد كل أمل في بناء حياة كريمة له خلال سنوات حكم مبارك الأخيرة،حيث منح ذلك الرجل – مبارك- الفرصة
علم الإدارة واحدة من أهم العلوم ، المطبقة في الدول المتقدمة على نحو متسع، ولكن عندما ننظر للحالة المصرية نجد أن الأمر مختلف،حيث أللإدارة في كل شيء بدءًا من تنظيم حياتنا ووقتنا ومواردنا الشخصية،نهاية
تعاقبت على كإنسان،عشرات السنوات من وجودي داخا قارتين،إحداهن تحوي بلادي وطني،والثانية تحوي نجاحاتي كإنسان على كافة مناحي الحياة.
يدعوا البعض لمقاطعة الانتخابات الرئاسية، ويشترك معهم بعض الأقباط في دعوات المقاطعة تلك تخوفًا من أن تتحول مصر كما يدعو لـ" فاشية عسكرية" على حسب اعتقادهم، والبعض الأخر يقاطع الانتخابات كنوع من العقاب
بعد أن استجاب الجيش المصري لرغبة الشعب، وقام بعملية قد تكون فريدة من نوعها في العالم، حيث حرر مصر من قبضة الفاشية الدنية المتمثلة في جماعة، تخلت عن مصريتها وانتمائها لبلدها، وارتمت في أحضان كل من يريد
يعتقد كثيرون من أبناء بلدنا الحبيب مصر أن أخلاقهم تحمل "السمو والعلو" بشكل أكثر عمقًا كما يدعوا لأنفسهم،من أخلاق أبناء الدول الغربية- الدول الإباحية بنظر أهل الشرق- حيث يضع أبناء الشرق معاييرهم لحكم أ