كشف العديد من الخبراء الأمنيين، أن مصر سوف تتعرض في الفترة المقبلة للعديد من العمليات الإرهابية، تزامنًا مع التعديلات الدستورية المطروحة.
نقلت "سكاي نيوز عربية"، عن مصادر أمنية مصرية، أن الانفجار الذي وقع في منطقة الجمالية خلف
نفت وزارة التضامن الشائعات التي ترددت عن إلزام المقبلين على الزواج باجتياز دورات تدريبية ضمن برنامج "مودة".
علق الإعلامي عمرو أديب، على انتحاري فجر نفسه عندما حاول زرع عبوة ناسفة خلف الجامع الأزهر، قائلا: "أن هذه المنطقة شعبية ومزدحمة جدا، وليس
قال الإعلامي عمرو أديب، إن انتحاري فجر نفسه عندما حاول زرع عبوة ناسفة خلف الجامع الأزهر.
كشف رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عن تفاصيل المؤتمر الذي تم عقده لرؤساء المنظمات اليهودية الأمريكية مساء اليوم في أورشليم.
قالت وكالة اسكاي نيوز عربية في خبر عاجل لها أن إرهابي فجر نفسه خلال مطاردة قوات الأمن له في حي الجمالية وسط القاهرة
عرضت فضائية "الآن" ، مقطع فيديو ، حول دراسة حديثة أجراها باحثون في مجلة "ثوراكس" لتقليل أزمة الربو عند الأطفال .
قام شباب من إيبارشيتي النمسا والمنطقة الألمانية في سويسرا، بزيارة اختتموها اليوم الاثنين، للكلية
قال الدكتور خالد العناني، وزير الآثار، أنه سيتم افتتاح المتحف المصري الكبير خلال عام ٢٠٢٠، موضحا أنه
قال الدكتور هشام عرفات، وزير النقل إن التشغيل التجريبي لمحطة مترو الأنفاق بالمرج الجديدة سيكون الأسبوع المقبل.
أدان الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف الحادث الإرهابي الغادر الذي وقع السبت الماضي والذي
نفت وزارة الكهرباء الشائعات التي ترددت عن فرض نشوب حريق هائل في محطة الطاقة الشمسية "بنبان" بأسوان.
قالت صحيفة "ليكيب" الفرنسية، إن المصري الدولي محمد صلاح، نجم فريق "ليفربول" الإنجليزي، يتواجد
نفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، الشائعات التي ترددت عن فرض زي موحد للمعلمين في المدارس.
ثمانى سنوات مضت على رحيل المهندس عدلي أبادير يوسف عنا بالجسد ، وكلما مر عام وراء أخر يظهر لنا جليًا حجم الخسارة
تابعت منذ أيام، بث التلفزيون السويسري لتقرير عن مصر وأوضاعها تحت قيادة الرئيس السيسى
مصر ينبغي أن تكرس جهودها لتقوية علاقات المحبة والأحترام بين كل المصريين،دماء الأقباط ليست رخيصة ،إن ما يطالب به الأقباط لا يتعدى في جوهرة سوى حق الحياة الإنسانية الكريمة مع إخوانهم المسلمين
عيش..حرية..عدالة اجتماعية" هي شعار ردده الشباب إبان ثورة 25 يناير، وكان مقصودهم تحقيق جملة من المطالب الشرعية لأي فرد داخل مجتمع متطور وأدمي. فالعيش كمفهوم بمعناه الكبير يمنح الفرد الأساسيات
قبل أن يتطرق إلى أفكاركم أني أقصد الطريق الذى تسلكه السياسية المصرية التي لكي اعتبر نفسي منصفًا للحكم عليها، يجب ان اكون في المطبخ السياسي، أو قريب منه، مما يتيح لي الإطلاع على تفاصيل
تابعت الأيام الماضية ردود الأفعال المختلفة حول هروب أربعة أطفال- وفق القانون هم بحكم الأطفال- أقباط لتركيا،ومن ثم طلب اللجوء لسويسرا،ذلك على خلفية اتهامهم بازدراء الدين الإسلامي، بل و الحكم عليهم بال
" مصر ينبغي أن تكرس جهودها لتقوية علاقات المحبة والأحترام بين كل المصريين،دماء الأقباط ليست رخيصة ،إن ما يطالب به الأقباط لا يتعدى في جوهرة سوى حق الحياة الإنسانية الكريمة مع إخوانهم المسلمين على قدم
الحالة المصرية بعد يناير 25 يناير 2011، تشهد " حراك إيجابي" بين كل فئات المجتمع ذلك بعد سنوات طويلة من الثبات والُسبات معًا للشعب المصري بعد يوليو 1952. فثورة يناير 2011 أعطت الحياة لشعب كان غالبيته
عندما أعود بالذاكرة للوراء، وتحديًدًا قبل 35 عام،وأتذكر السنوات الأولى لي ب" سويسرا" ذلك البلد الجميل الذي هاجرت له بمحض إرادتي ودون أي ضغط مجتمعي طائفي – الطائفية لم تكن في الماضي موجودة داخل مصر، وإ
في ندوة عامة أقيمت منذ أيام لمجموعة" علمانيون"، تناول الدكتور خالد منتصر موضوع هام يمس كل المصريين وهو خطورة ربط الدين الثابت والمقدس بالعلم ك"متغير" بلغة أكثر وضوحًا خطورة ما يُسمي ب" الإعجاز العلم
عند متابعتي أحوال بلادنا منذ" الانتفاضة" التي أطاحت بحكم الإخوان المسلمين في قيادة مصر ، تتراوح أحاسيسي وانطباعاتي عن الأحوال اليومية بين التفاؤل والتشاؤم بحدية وتناقض الشعورين. لتفاؤل في مستقبل أفضل
بما أنني من الأشخاص الذين حالفهم الحظ بالعيش في أكثر البلاد سعادة في العالم - سويسرا حسب ما نشرته الأمم المتحدة - وفى نفس الوقت متواجد بصفة شبة مستمرة في مصر ،البلد التي جاءت في المركز 155 من حيث السع
خمس سنوات مضت على رحيل المهندس عدلي أبادير يوسف عنا بالجسد ، وكلما مر عام وراء أخر يظهر لنا جليًا حجم الخسارة التي نعاني منها نتيجة فقدان هذا الرجل الوطني الشريف العزيز على قلب كل من يدعم القضية القبط
من الملاحظ الفشل الذريع بالأعلام وبغيره من مجالات التواصل بمصر في تفهم مُتطلبات الشباب، ذلك الشباب الذي فقد كل أمل في بناء حياة كريمة له خلال سنوات حكم مبارك الأخيرة،حيث منح ذلك الرجل – مبارك- الفرصة
علم الإدارة واحدة من أهم العلوم ، المطبقة في الدول المتقدمة على نحو متسع، ولكن عندما ننظر للحالة المصرية نجد أن الأمر مختلف،حيث أللإدارة في كل شيء بدءًا من تنظيم حياتنا ووقتنا ومواردنا الشخصية،نهاية
تعاقبت على كإنسان،عشرات السنوات من وجودي داخا قارتين،إحداهن تحوي بلادي وطني،والثانية تحوي نجاحاتي كإنسان على كافة مناحي الحياة.
يدعوا البعض لمقاطعة الانتخابات الرئاسية، ويشترك معهم بعض الأقباط في دعوات المقاطعة تلك تخوفًا من أن تتحول مصر كما يدعو لـ" فاشية عسكرية" على حسب اعتقادهم، والبعض الأخر يقاطع الانتخابات كنوع من العقاب
بعد أن استجاب الجيش المصري لرغبة الشعب، وقام بعملية قد تكون فريدة من نوعها في العالم، حيث حرر مصر من قبضة الفاشية الدنية المتمثلة في جماعة، تخلت عن مصريتها وانتمائها لبلدها، وارتمت في أحضان كل من يريد
يعتقد كثيرون من أبناء بلدنا الحبيب مصر أن أخلاقهم تحمل "السمو والعلو" بشكل أكثر عمقًا كما يدعوا لأنفسهم،من أخلاق أبناء الدول الغربية- الدول الإباحية بنظر أهل الشرق- حيث يضع أبناء الشرق معاييرهم لحكم أ
أربع سنوات مضت على رحيل المهندس عدلي أبادير يوسف عنا بالجسد ، وكلما مر عام وراء أخر يظهر لنا جليًا حجم الخسارة التي نعاني منها نتيجة فقدان هذا الرجل الوطني الشريف العزيز على قلب كل من يدعم القضية القب