قال جميل عفيفي، الخبير في الشئون العسكري، إن معرض "إيديكس 2018"، للصناعات الدفاعية والعسكرية
قال الفنان الكبير محمد صبحي خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي وائل الإبراشى ببرنامج كل يوم المذاع على
أعلن المدير الفني لفريق برشلونة الإسباني إرنستو فالفيردى قائمة خوض مواجهة كولتورال ليونيسا والمقرر لها
قالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن الجيش الأميركي أبدى قلقه من أن روسيا قد نقلت سلاحا سريا إلى الفضاء عن طريق عملية إطلاق صاروخ بعدما
ارتفعت أسعار الذهب خلال التعاملات المسائية بقيمة 2 جنيه حيث ارتفع الذهب عيار 21 إلي 619 جنيها للجرام.
كشف اثنين من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي، اليوم الثلاثاء، أنهما على يقين بتورط الأمير محمد بن سلمان
قال الدكتور محمد طه، استشاري الطب النفسي، إنه داخل كل شخص هناك "3 أشخاص
أعلن البنك الدولي عن برنامج تمويل جديد بقيمة مليار دولار لدعم الجيل الثاني من برنامج الإصلاح في مصر سيركِز على تنمية القطاع الخاص وفى الوقت
قال السفير بسام راضى المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس عبد الفتاح السيسى أستقبل
أعلنت إدارة المدرسة الدولية المصرية الحكومية بالشيخ زايد عن فتح باب التقدم للعام الدراسي القادم وفق الشروط
قال رئيس جهاز حماية المستهلك اللواء راضى عبد العاطي خلال كلمته بالقمة السنوية الخامسة للسيارات إن شركات السيارات
تلقى الشيخ تميم بن حمد، أمير قطر، دعوة من المملكة العربية السعودية لحضور قمة مجلس التعاون الخليجي
تعاقدت مجموعة إعلام المصريين برئاسة تامر مرسى مع شركة روزناما برئاسة المنتج هشام جمال
نفت وزارة المالية، الشائعات التي ترددت بشأن زيادة أسعار السجائر المحلية بعد ارتفاع سعر الدولار الجمركي.
يستطيع المواطن المصري، الذي يحمل جواز السفر الخاص به أن يسافر إلى 56 دولة دون أن يحصل على تأشيرة مسبقة لدخولها
تابعت منذ أيام، بث التلفزيون السويسري لتقرير عن مصر وأوضاعها تحت قيادة الرئيس السيسى
مصر ينبغي أن تكرس جهودها لتقوية علاقات المحبة والأحترام بين كل المصريين،دماء الأقباط ليست رخيصة ،إن ما يطالب به الأقباط لا يتعدى في جوهرة سوى حق الحياة الإنسانية الكريمة مع إخوانهم المسلمين
عيش..حرية..عدالة اجتماعية" هي شعار ردده الشباب إبان ثورة 25 يناير، وكان مقصودهم تحقيق جملة من المطالب الشرعية لأي فرد داخل مجتمع متطور وأدمي. فالعيش كمفهوم بمعناه الكبير يمنح الفرد الأساسيات
قبل أن يتطرق إلى أفكاركم أني أقصد الطريق الذى تسلكه السياسية المصرية التي لكي اعتبر نفسي منصفًا للحكم عليها، يجب ان اكون في المطبخ السياسي، أو قريب منه، مما يتيح لي الإطلاع على تفاصيل
تابعت الأيام الماضية ردود الأفعال المختلفة حول هروب أربعة أطفال- وفق القانون هم بحكم الأطفال- أقباط لتركيا،ومن ثم طلب اللجوء لسويسرا،ذلك على خلفية اتهامهم بازدراء الدين الإسلامي، بل و الحكم عليهم بال
" مصر ينبغي أن تكرس جهودها لتقوية علاقات المحبة والأحترام بين كل المصريين،دماء الأقباط ليست رخيصة ،إن ما يطالب به الأقباط لا يتعدى في جوهرة سوى حق الحياة الإنسانية الكريمة مع إخوانهم المسلمين على قدم
الحالة المصرية بعد يناير 25 يناير 2011، تشهد " حراك إيجابي" بين كل فئات المجتمع ذلك بعد سنوات طويلة من الثبات والُسبات معًا للشعب المصري بعد يوليو 1952. فثورة يناير 2011 أعطت الحياة لشعب كان غالبيته
عندما أعود بالذاكرة للوراء، وتحديًدًا قبل 35 عام،وأتذكر السنوات الأولى لي ب" سويسرا" ذلك البلد الجميل الذي هاجرت له بمحض إرادتي ودون أي ضغط مجتمعي طائفي – الطائفية لم تكن في الماضي موجودة داخل مصر، وإ
في ندوة عامة أقيمت منذ أيام لمجموعة" علمانيون"، تناول الدكتور خالد منتصر موضوع هام يمس كل المصريين وهو خطورة ربط الدين الثابت والمقدس بالعلم ك"متغير" بلغة أكثر وضوحًا خطورة ما يُسمي ب" الإعجاز العلم
عند متابعتي أحوال بلادنا منذ" الانتفاضة" التي أطاحت بحكم الإخوان المسلمين في قيادة مصر ، تتراوح أحاسيسي وانطباعاتي عن الأحوال اليومية بين التفاؤل والتشاؤم بحدية وتناقض الشعورين. لتفاؤل في مستقبل أفضل
بما أنني من الأشخاص الذين حالفهم الحظ بالعيش في أكثر البلاد سعادة في العالم - سويسرا حسب ما نشرته الأمم المتحدة - وفى نفس الوقت متواجد بصفة شبة مستمرة في مصر ،البلد التي جاءت في المركز 155 من حيث السع
خمس سنوات مضت على رحيل المهندس عدلي أبادير يوسف عنا بالجسد ، وكلما مر عام وراء أخر يظهر لنا جليًا حجم الخسارة التي نعاني منها نتيجة فقدان هذا الرجل الوطني الشريف العزيز على قلب كل من يدعم القضية القبط
من الملاحظ الفشل الذريع بالأعلام وبغيره من مجالات التواصل بمصر في تفهم مُتطلبات الشباب، ذلك الشباب الذي فقد كل أمل في بناء حياة كريمة له خلال سنوات حكم مبارك الأخيرة،حيث منح ذلك الرجل – مبارك- الفرصة
علم الإدارة واحدة من أهم العلوم ، المطبقة في الدول المتقدمة على نحو متسع، ولكن عندما ننظر للحالة المصرية نجد أن الأمر مختلف،حيث أللإدارة في كل شيء بدءًا من تنظيم حياتنا ووقتنا ومواردنا الشخصية،نهاية
تعاقبت على كإنسان،عشرات السنوات من وجودي داخا قارتين،إحداهن تحوي بلادي وطني،والثانية تحوي نجاحاتي كإنسان على كافة مناحي الحياة.
يدعوا البعض لمقاطعة الانتخابات الرئاسية، ويشترك معهم بعض الأقباط في دعوات المقاطعة تلك تخوفًا من أن تتحول مصر كما يدعو لـ" فاشية عسكرية" على حسب اعتقادهم، والبعض الأخر يقاطع الانتخابات كنوع من العقاب
بعد أن استجاب الجيش المصري لرغبة الشعب، وقام بعملية قد تكون فريدة من نوعها في العالم، حيث حرر مصر من قبضة الفاشية الدنية المتمثلة في جماعة، تخلت عن مصريتها وانتمائها لبلدها، وارتمت في أحضان كل من يريد
يعتقد كثيرون من أبناء بلدنا الحبيب مصر أن أخلاقهم تحمل "السمو والعلو" بشكل أكثر عمقًا كما يدعوا لأنفسهم،من أخلاق أبناء الدول الغربية- الدول الإباحية بنظر أهل الشرق- حيث يضع أبناء الشرق معاييرهم لحكم أ
أربع سنوات مضت على رحيل المهندس عدلي أبادير يوسف عنا بالجسد ، وكلما مر عام وراء أخر يظهر لنا جليًا حجم الخسارة التي نعاني منها نتيجة فقدان هذا الرجل الوطني الشريف العزيز على قلب كل من يدعم القضية القب
حققت ثورة 30 يونيو آمل الأقباط تحديدًا والمصريين عامة، بالتخلص بشكل شبة اعجازى من تسلط الإخوان على مصير مصر – بعد عام أسود ظلامي في تاريخ مصر الحديث حكمت فيه الجماعة عبر محمد مرسي- لينتهي ذلك التسل