أكد خالد جلال، المدير الفني لنادي الزمالك، على أهمية الفوز على النادي الأهلي، لافتا
انتفض نادي الزمالك، ليستعيد طعم الفوز في المباراة التي أقيمت اليوم، مع غريمه التقليدي النادي الأهلي،
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن التيار الإسلامي، السلفي المتطرف، لا يمكن أن ينتج أديبا أو فنانًا.
تلتقون في تمام الساعة 7 مساء السبت القادم 28 أبريل 2018
قالت الدكتورة لميس جابر، الكاتبة، عضو مجلس النواب، مصر لن يُغفر لها بأنها حطمت الربيع العربي
علق المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، على الأثار المترتبة على سوء الأحوال الجوية،
مرت 30 دقيقة من مباراة الأهلى والزمالك فى قمة الكرة المصرية التى تحمل رقم الـ116 والمقامة حاليًا بين الفريقين بالدورى باستاد القاهرة فى الجولة
تظاهر عدد من سكان حي الأسمرات، منذ أيام، اعتراضا على دفع القيمة الإيجارية، وهو
أكد اللواء اركان حرب أحمد محمد حامد محافظ السويس علي اللواء مهندس
قال المهندس محمد سعيد رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي انه تم الدفع
قال الدكتور محمد السماك الامين العام للجنة الوطنية الاسلامية المسيحية للحوار فى لبنان أن المنطقة ا
أكد الدكتور رشدي شحاتة أبوزيد، أستاذ ورئيس قسم الشريعة الإسلامية في كلية الحقوق والخطيب في
أعربت الدكتورة مونيكا حنا، الخبيرة الآثرية وعضو الحملة، المجتمعية للرقابة على التراث
أعلن النائب البرلماني ماجد طوبيا عن دائرة نجع حمادي بمحافظة قنا عن إجراء قرة علنية للفوز بفرصة
أعلن الإعلام الإسرائيلي في مصادر له، اليوم الخميس، عن مقتل 9 إسرائيليين
مصر ينبغي أن تكرس جهودها لتقوية علاقات المحبة والأحترام بين كل المصريين،دماء الأقباط ليست رخيصة ،إن ما يطالب به الأقباط لا يتعدى في جوهرة سوى حق الحياة الإنسانية الكريمة مع إخوانهم المسلمين
عيش..حرية..عدالة اجتماعية" هي شعار ردده الشباب إبان ثورة 25 يناير، وكان مقصودهم تحقيق جملة من المطالب الشرعية لأي فرد داخل مجتمع متطور وأدمي. فالعيش كمفهوم بمعناه الكبير يمنح الفرد الأساسيات
قبل أن يتطرق إلى أفكاركم أني أقصد الطريق الذى تسلكه السياسية المصرية التي لكي اعتبر نفسي منصفًا للحكم عليها، يجب ان اكون في المطبخ السياسي، أو قريب منه، مما يتيح لي الإطلاع على تفاصيل
تابعت الأيام الماضية ردود الأفعال المختلفة حول هروب أربعة أطفال- وفق القانون هم بحكم الأطفال- أقباط لتركيا،ومن ثم طلب اللجوء لسويسرا،ذلك على خلفية اتهامهم بازدراء الدين الإسلامي، بل و الحكم عليهم بال
" مصر ينبغي أن تكرس جهودها لتقوية علاقات المحبة والأحترام بين كل المصريين،دماء الأقباط ليست رخيصة ،إن ما يطالب به الأقباط لا يتعدى في جوهرة سوى حق الحياة الإنسانية الكريمة مع إخوانهم المسلمين على قدم
الحالة المصرية بعد يناير 25 يناير 2011، تشهد " حراك إيجابي" بين كل فئات المجتمع ذلك بعد سنوات طويلة من الثبات والُسبات معًا للشعب المصري بعد يوليو 1952. فثورة يناير 2011 أعطت الحياة لشعب كان غالبيته
عندما أعود بالذاكرة للوراء، وتحديًدًا قبل 35 عام،وأتذكر السنوات الأولى لي ب" سويسرا" ذلك البلد الجميل الذي هاجرت له بمحض إرادتي ودون أي ضغط مجتمعي طائفي – الطائفية لم تكن في الماضي موجودة داخل مصر، وإ
في ندوة عامة أقيمت منذ أيام لمجموعة" علمانيون"، تناول الدكتور خالد منتصر موضوع هام يمس كل المصريين وهو خطورة ربط الدين الثابت والمقدس بالعلم ك"متغير" بلغة أكثر وضوحًا خطورة ما يُسمي ب" الإعجاز العلم
عند متابعتي أحوال بلادنا منذ" الانتفاضة" التي أطاحت بحكم الإخوان المسلمين في قيادة مصر ، تتراوح أحاسيسي وانطباعاتي عن الأحوال اليومية بين التفاؤل والتشاؤم بحدية وتناقض الشعورين. لتفاؤل في مستقبل أفضل
بما أنني من الأشخاص الذين حالفهم الحظ بالعيش في أكثر البلاد سعادة في العالم - سويسرا حسب ما نشرته الأمم المتحدة - وفى نفس الوقت متواجد بصفة شبة مستمرة في مصر ،البلد التي جاءت في المركز 155 من حيث السع
خمس سنوات مضت على رحيل المهندس عدلي أبادير يوسف عنا بالجسد ، وكلما مر عام وراء أخر يظهر لنا جليًا حجم الخسارة التي نعاني منها نتيجة فقدان هذا الرجل الوطني الشريف العزيز على قلب كل من يدعم القضية القبط
من الملاحظ الفشل الذريع بالأعلام وبغيره من مجالات التواصل بمصر في تفهم مُتطلبات الشباب، ذلك الشباب الذي فقد كل أمل في بناء حياة كريمة له خلال سنوات حكم مبارك الأخيرة،حيث منح ذلك الرجل – مبارك- الفرصة
علم الإدارة واحدة من أهم العلوم ، المطبقة في الدول المتقدمة على نحو متسع، ولكن عندما ننظر للحالة المصرية نجد أن الأمر مختلف،حيث أللإدارة في كل شيء بدءًا من تنظيم حياتنا ووقتنا ومواردنا الشخصية،نهاية
تعاقبت على كإنسان،عشرات السنوات من وجودي داخا قارتين،إحداهن تحوي بلادي وطني،والثانية تحوي نجاحاتي كإنسان على كافة مناحي الحياة.
يدعوا البعض لمقاطعة الانتخابات الرئاسية، ويشترك معهم بعض الأقباط في دعوات المقاطعة تلك تخوفًا من أن تتحول مصر كما يدعو لـ" فاشية عسكرية" على حسب اعتقادهم، والبعض الأخر يقاطع الانتخابات كنوع من العقاب
بعد أن استجاب الجيش المصري لرغبة الشعب، وقام بعملية قد تكون فريدة من نوعها في العالم، حيث حرر مصر من قبضة الفاشية الدنية المتمثلة في جماعة، تخلت عن مصريتها وانتمائها لبلدها، وارتمت في أحضان كل من يريد
يعتقد كثيرون من أبناء بلدنا الحبيب مصر أن أخلاقهم تحمل "السمو والعلو" بشكل أكثر عمقًا كما يدعوا لأنفسهم،من أخلاق أبناء الدول الغربية- الدول الإباحية بنظر أهل الشرق- حيث يضع أبناء الشرق معاييرهم لحكم أ
أربع سنوات مضت على رحيل المهندس عدلي أبادير يوسف عنا بالجسد ، وكلما مر عام وراء أخر يظهر لنا جليًا حجم الخسارة التي نعاني منها نتيجة فقدان هذا الرجل الوطني الشريف العزيز على قلب كل من يدعم القضية القب
حققت ثورة 30 يونيو آمل الأقباط تحديدًا والمصريين عامة، بالتخلص بشكل شبة اعجازى من تسلط الإخوان على مصير مصر – بعد عام أسود ظلامي في تاريخ مصر الحديث حكمت فيه الجماعة عبر محمد مرسي- لينتهي ذلك التسل
في مثل هذا الشهر " سبتمبر" منذ تسع سنوات وبالتحديد يوم 23 سيتمر دعا المهندس عدلي ابادير، يوسف قيادات ونشطاء الأقباط من القارات الخمس للمشاركة في أول مؤتمر قبطي في القارة الأوربية تحت عنوان" أقباط تح