لم أتخيل أن تغيب نوال السعداوي عن الحياة.. ووجدتني أتذكر تساؤل نيكوس كازانتزاكيس
حول عملية تعويم السفينة دار كلام كتير من أفندية متخصصين في الخسة والندالة ، وبيني وبينك النوعية دي
ترجَّلَ الفارسُ النبيلُ عن صهوةِ جواده الذى لم يبرحه حتى اللحظة الأخيرة. رحل رجلٌ عظيمٌ نابه عشِقَ مصرَ
اتفهم طبعا "حسن" مقصد ، لا يخلو في افضل الاحوال من سذاجة على بلاهة ، هؤلاء الذين يريدون الدفاع عن نوال السعداوي ضد المتحرشين
بدأنا ومضات من حياة القديس «البابا كيرِلُّس»، أبرزها محبته الشديدة لله؛ فترك العالم راهبًا، ثم متوحدًا فى حياة
لا يجوز تعليق صور «ميكى وبطوط» فى غرف الأطفال، تقدر تعلق لهم صور «أمنا الغولة» أو صور صاحب الفتوى
ستظل حوادث السيارات أو القطارات فى مصر من بين الأعلى فى العالم، والسؤال المطروح: كيف يمكن أن نواجه ظاهرة باتت تحصد أرواح آلاف المصريين كل عام، ودون أى تغيير يذكر؟
«الجشع، الغرور، الخوف».. ثلاث رذائل أزلية تحاصر النفس البشرية فى كل زمان ومكان، تتملكها، تستنزف قواها
الحمد لله، كابوس وانزاح، استقامت السفينة البنمية الجانحة «إيفر جيفن» بعد جهد جهيد، بسواعد المخلصين
«أحمد عاكف» بطل رواية «خان الخليلى»، الذى برع كاتبنا الكبير «نجيب محفوظ» فى رسم ملامحه
صُعقت عندما استمعت إلى ممثل حزب النور فى مجلس النواب المصرى وهو يقول للإعلامى عمرو أديب
لماذا نريد ان ندمر كل ما هو جميل.كل ما هو حضارى،اثرى وتاريخى؟
التسامحُ الدينى»، عبارةٌ طيبة نسمعُها دائمًا من القامات الدينية الرصينة فى المجتمع المصرى. والمقصودُ بها المناداة
شدَّد سفير ألمانيا في مصر سيريل نون على أنَّ الجماعات المحظورة في ألمانيا غير شرعية، ولا يسمح لها بأي نشاط
المسألة بسيطة خالص ، لما تبقي حقوقي وواجباتي في القانون هي ذاتها حقوق وواجبات كل فرد في المجتمع يسود السلام الاجتماعي لأن في الحالة دي إنت
يحادثني جناح مروحة أتعبه الدوران، إنه وأخوته يدورون ليل نهار دون هوادة، فيقول لي: أنا جناح كسول
في الثامن من يونيو عام ٢٠١٤، وردت أنباء عن أول هجوم انتحاري تنفذه امرأة في بلدي.
احتفى العديد من المراقبين والمهتمين بما أعلنته تركيا بوقف الحملات الدعائية السياسية ضد النظام المصرى والتنبيه
الانتماء لتراب وطن ليس مجرد أقوال ولكنه أفعال، هذا الانتماء ليس رفاهية ولكنه مسؤولية، الانتماء لا يهبط
خبلَ فلانٌ، فسد عقلُه وجُنّ، فصار مَخْبولًا، خَبلَ نائب مرشد جماعة «الإخوان الإرهابية»، إبراهيم منير، ومن خَبلَه يتوهم أن جماعته لاتزال حية تسعى!.