قالت والبسمة تغشاها
خد بالك من كلامك
هو كل إنسان ظن أن بمقدوره أن يهرب بعيدا عن الله فراح مدفوعا بغشاوة القلب
جوابًا عن سؤال إحدى مريضاتى عن الرابط بين المجتمع والمرأة، قلت:
تحدثت مقالة «عليك بالعدل» عن أحد أهم أركان السلام بين البشر: «العدل»، إذ السبيل إلى قوة الأمة والإنسان.
عندما كنت فى السنة النهائية بقسم الفلسفة بكلية الآداب بجامعة فؤاد الأول طلب منى أستاذى الدكتور يوسف
مين زيها روحانيه ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
الواقع يؤكد أننا لن نتقدم خطوة إلا برفع وصاية «وكلاء الله على الأرض» عن المجتمع.. وأن معظم مشكلاتنا
خرفان إسطنبول المتباكون ليلًا على قنوات رابعة التركية على الحق المصرى الثابت فى مياه النيل الأزرق
نعم هو بالفعل مشروع قومى عظيم الشأن والقيمة والهدف، نهفو أن تلتف حوله جموع شعبنا لتكريس
نعم أخطأت، باسم الحب أو الرغبة أو الثقة المطلقة فى شاب لا يستحق.. إنها الطالبة «أمل» صاحبة الـ 19 عاما
يُعتبر الاحتفال بمئوية د. ثروت عكاشة حدثاً لا بد من الاحتفاء به، ولا بد أيضاً من تقديم الشكر لوزيرة الثقافة
لا يتصوّرُ المرءُ كيف كان يمكنُ أن يكونَ الوجهُ الثقافىّ والفنىّ الراهنُ فى مصرَ لولا هذا الرجل! نحتفلُ
شهدت الأيام القليلة الماضية تغيرًا كبيرًا على الساحة الإفريقية، من خلال مشاركة الإمارات فى قمة مجموعة
وما ذنب الخَادِمَات؟! بلا ذنب وبلا جريرة وبلا تهمة، لطخت سمعة الخَادِمَات فى معركة «عصبية»
حتى لا تتكرر مشكلة المذيع الذى أهان الصعيد وخرج ليعتذر قائلاً «جزمكم على راسى»، لا بد أن نتعلم بعض
أنا تابعت حضرتك من حوالى سنة، و كنت انفصلت عن خطيبتى الأولى.. دلوقتى أنا خطبت بنت تانية من حوالى ٣ شهور
ظلت فكرة بناء السد العالى تتردد فى أوساط مُهندسى الرى والزراعة المصريين منذ ثلاثينيات القرن العشرين، إلى أن استجاب لها جمال عبدالناصر فى منتصف الخمسينيات. وكان التردد مبعثه ما بدا أنه تكاليف باهظة للمشروع، والتى قُدرت وقتها بِعدة مئات من ملايين الجنيهات، فى وقت لم تكن الميزانية
مدين لعمرو أديب بالظهور الأول على الشاشة الصغيرة جواره فى برنامج «القاهرة اليوم/ أوربت»
منذ أيام رحل عنا الشاعر الفلسطينى الكبير مريد البرغوثى، الذى كان يعتبر مصر وطنه الثانى، قصة