ظمة مصر حَاضِرةُ ومتواجدةُ بقوة فى كافة بقاع العالم وتاريخها الثري أكبر دليل على قوة الشخصية المصرية عبر القرون. جامعة شيكاحو (ثالث أكبر جامعة فى الولايات المتحدة الأمريكية) هي مقر لأكبر معهد للدراسات الشرقية الذي يضم أكبر متحف لتاريخ مصر الفرعوني بوسط وغرب الولايات المتحدة.
قالت لى ابنتى الحلوة: ماما عاوزة أشوف محمد صلاح وأتصور معاه..! قلت لها: عظيم، استمرى فى العزف
أدركُ أن الاعلام وكثيرون يطلقون على بايدن الرئيس المنتخب، وانا مجرد أستاذ بولاية كاليفورنيا
أولا.. أنا عرفت حضرتك بمحض الصدفة.. إلا إنى بقيت شغوفة جدا بكتابات حضرتك وآراءك..
ظاهرة الازدراء المنتشرة فى المجتمع لا تُخطئها عين أو تتوه عن تشخيصها الحواس. والازدراء يختلف
الدجل اللاطبى اللاعلمى الذى يروج عبر السوشيال ميديا والفضائيات صار وجبة يومية سامة للمصريين
نحن - مدمنى خداع النفس - لا بد أن نقر ونعترف بأننا لا بد أن نخضع لجلسات سحب مخدر الخرافة والتفكير
كثير من الناس يتساءلون: لماذا البابا له سفراء فى كل الدول تقريباً وفى الهيئات الدولية وما هى
نحن جماهير الأهلي والزمالك والإسماعيلي والمصري والإتحاد وأسوان
الدرب الأحمر : اسم المنطقة يرجع لحادثة مذبحة القلعة الشهيرة بعد قتل محمد علي لكل المماليك
هل يمكن ان تكون فضيله الإحسان وأعمال الرحمه طريقا معتادا لصناعه الإفقار والفقراء،
منذ أيام بدأت تنهال على جو بايدن التهاني لانتخابه رئيسا جديدا للولايات المتحدة الأمريكية خلفا للرئيس دونالد ترامب، كما رأينا بايدن يحتفل بفوزه يوم السبت الماضي، ومن بعدها بدأ في التخطيط لتشكيل ادارته الجديدة
والسلطة فى الدولة الدينية فى يد الحاكم، خليفة كان أو إمامًا أو أميرًا، هو الجامع لكل السلطات فى يديه، الدينية والدنيوية
العشوائياتُ ظاهرةٌ عالمية منتشرةٌ فى أرجاء الكرة الأرضية. إذْ تبلغُ نسبةُ قاطنى العشوائيات حوالى
«الإخوان المسلمون جماعة إرهابية لا تمثل منهج الإسلام.. وعلى الجميع الحذر منها وعدم الانتماء
«ترامب» يُقيل وزير الدفاع وأكبر مسئول أمنى. الرئيس الروسى بوتين لم يرسل تهنئة لـ«بايدن» حتى
حجز علماء شركة «Pfizer» الأمريكية جائِزة نوبل فى الطب من الآن، قدموا للبشرية لقاحًا فعالًا بعد أن عمّ اليأس، وساد القنوط
عادة ما كنت أرى هذا المشهد فى شوارع مصر: الشباب يقذفون كلاب الشوارع بالحجارة إذا كانت
نحن شعب المفارقات تلك التى تمس واقعنا الاجتماعى والنفسى والإنسانى.. وتشكل كثيراً
يبدو أننا مطالبون دائمًا بتذكير المجتمع بمغزى مفهوم «المساواة» بين الرجل والمرأة، فرغم وجود المادة