وهو الطاقة المفكرة فى الإنسان، والتى تجعله يناقش، ويدرس ويحلل، ويستنبط، ويربط، ويستدل، ويستنتج... إنه التفكير البشرى، المحدود طبعًا، والذى يميز الإنسان (مع القوتين السابقتين: الروح والضمير) عن الحيوان والنبات.

من أكتر المناطق الشائكة فى العلاقات الإنسانية.. علاقة الشخص بوالديه.. وفى العلاج النفسى، المنطقة دى بيكون حواليها طبقات كتير جدًّا من الوجع أحيانًا.. واللخبطة أحيانًا.. والشعور بالذنب أحيانًا أخرى..

الإمام أبوعبد الله أحمد بن محمد بن حنبل الشيبانى الذهلى، رابع الأئمة الأربعة عند أهل السنة والجماعة

محال أن يرضى «نظام سياسى» كل الناس!، ومعادلة الحياة تقول إن إرضاء كل الناس رهان على مستحيل

تتسم الذهنية المصرية بسمات شديدة الخصوصية فيما يتعلق بالتصورات عن العالم الخارجى، وبخاصة ما

قد يختلف الناس لأن مفهوم الكلمة الواحدة يختلف من إنسان لآخر، ولو اتفق الاثنان على معنى واحد للكلمة فلا خلاف بينهما

هل المطلوب أن ترتدى البنت المصرية «طاقية الإخفا» قبل النزول للشارع حتى لا تصبح حلوى

خبر طيب : في تصريح للدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة ، إن جائزة الدولة للمبدع الصغير

كان المجددون من شيوخ جامعة الزيتونة التونسية دائماً يضعون الشيخ محمد عبده وشلتوت وعبدالمتعال

تقوم الدول بتوقيع اتفاقيات تجارة تصب فى مصلحة اقتصادها، بينما تخصم من رصيد دول لم توقع

أن ينصب فنان نفسه محكمة تفتيش على الضمائر وأن ينبش في النوايا فهذه كارثة ، فلو سمعت هذا الكلام من ياسر برهامي

بما ان المعادي اصبحت محط اهتمام الجمهور بعد واقعه سرقه وقتل فتاه في شارع ٩ -واحد من اكثر شرارع المعادي ازدحام - فانه يمكن لي - وانا ولدت في المعادي واعيش فيها ونقلت مكتبي اليه مؤخرا ان اوضح عد من النقاط.

نصحنى مفتى تنظيم الجهاد الشيخ عمر عبدالرحمن فى لقاء بمدينة بروكلين فى تسعينيات القرن الماضى

آه يابنيتي ، يالحرقتي عليك وأنت تُسحلين في الشارع بلا ذنب أو جريرة ، ويالخوفي علي بقية بنات الحي

كان أكبر حدث فني في بورصة الفن العالمي، خلال عام 2006، هو بيع لوحة " دورا مار والقطة " للفنان بابلو بيكاسو في مزاد دار سوثبي

تحدثت المقالة السابقة عن أحدث التطورات الذي يشهدها عصرنا الآن، عندما أعلن

معهد الدراسات الاستراتيجية فى لندن International Institute for Strategic Studies IISS،

ومازالت عمليه صناعه القطيع مستمره، فقد شاهدت بالأمس رجل دين ! كبير يجلس وأمامه قطيعا

برغم أن الفنان محمود يس لن يقرأ هذا المقال، فإنه يكفينى أننى أكتب عنه حتى إن لم تصافح عيناه كلماتى

أنا فعلاً أتعجب من أحوال «الباش مواطن»، فمع بداية انتشار فيروس «كوفيد 19 المستجد»