مواطنة إسرائيلية على مشارف الثمانين من عمرها تقول للمذيع في مقابلة بأحد البرامج التلفزيونية
كعادته لا تمر فترة إلا ويسعي يوسف زيدان لإثارة الجدل من أجل ضمان الاستمرارية،
كام مرة بتكون في مكان ما بشخصية.. وفي مكان تاني بشخصية مختلفة تمامًا.. بتكون مع ناس معينين بصورة
فى زمن الكورونا الناس زهقانة، ولهم حق، وزهقهم وضيقهم أكثر من العلماء الذين لا يخترعون دواءً للكورونا
منذ عدة شهور ظهر فيروس كورونا المستجد بالصين، ومنها انتشر إلى عدد كبير من دول العالم
لا بأس من تذكير القارئ بما سبق أن قلت وصرحت به علناً وخلاصته أنى لا أقف فى طابور المداحين
في الوقت الذي انشغلت فيه الدول في محاولاتها للحد من انتشار فيروس كورونا وعلاج آثاره الصحية
(١) اخطر مادة علي مستقبل الحريات في مصر المادة التانيه من الدستور الي بتدخل الدين في القوانين
كتب اللاعب السابق أحمد حسن خلال الأيام الماضية، متهكماً على قرارات وزير الأوقاف، باستمرار غلق المساجد
أتصور أن معظم المجتمعات الإسلامية، فقدت بوصلتها الحقيقية حين أصبح الفقهاء يفتون فى الطب
كان الإمام على بن أبى طالب، رضى الله عنه، يعتبر نموذجاً للشجاعة والتعقل والحكمة، حتى عُرف بأنه «باب الحكمة».
أحاول تحري بعض الموضوعية في الكتابة عن قضية مستقبل سيناء، الذي طرحه صلاح دياب، الشهير بنيوتن
اتابع كل ما يتصل بوباء الاخوان الذي بلتنا بهم بريطانيا والمعروف بهدفها الخبيث ،فرق تسد..ولا يستطيع احد انكار الاستراتيجية
هناك كثير من الأسئلة التي لا نرتاح لطرحها، ولا التفكير فيها، مع هذا ستفرض نفسها علينا مهما حاولنا
كان الفنان المصري القديم لديه قواعد يسير عليها، فقد كان أولاً يهتم بتصوير جسم الرجل في المرتبة
العالم يقف على شفا «جائحة جوع»، وهناك خطر حقيقي أن عدد الناس الذين يمكن أن يموتوا من الآثار الاقتصادية
ظهورات العقيد أركان حرب تامر الرفاعى، المتحدث العسكرى للقوات المسلحة نادرة، ولكنها مؤثرة وتحمل
ولأننى نشأت فى أسرة متيمة بالقراءة، شغوفة بالمعرفة، تصرف ما فى جيبها لشراء كتاب أو مجلة
دولُ العالم الكبرى تئنُّ تحت مطرقة كورونا الجائحة الجامحة، ومصرُ الطيبة تحاربُ الفيروس
جدل الصيام والإفطار، والصراع والشد والجذب ما بين الشيخ والطبيب، ارتفعت حدته ونبرته هذا العام