كنت سعيد جدا بالانبا اسحق و هو بيلف حول المذبح و خلفه المكرسات في تقليد اول مرة اشوفه
في أشياء في العقائد تستدعي اعمال العقل، وفي أشياء إيمانية لا يوجد لها إثباتات علمية ويقبلها المتدين كما هي
أهنئكم بـ«عيد القيامة»، الذى احتفل به مَسيحيُّو الشرق قبل أيام قليلة، طالبين إلى الله أن يتدخل برحمته
هدية «عيد القيامة»، إجمالى تقنين وتوفيق أوضاع كنائس المحروسة سجل عدد 1568 كنيسة ومبنى على مستوى
بالرغم ان السويد قامت بغلق كنائسها اللوثرية بسبب جائحة فيروس كورونا إلا أن الاكليروس والخدام هناك قاموا بالتطوع فى خدمة التمريض
يتناول الكتاب مسألة فى غاية الاهمية ، شغلت الفلاسفة والعلماء والمتدينون على مر العصور ، فيما يتعلق بالعلاقة بين الايمان والعقل
إذا كان الفصل بين السلطة الروحية والسلطة الزمنية السمة المميزة المسيحية وفقا لتعاليم السيد المسيح فى الاناجيل
فتنة كبيرة يجري الإعداد لها .. وبالتحديد مع حلول الشهر الفضيل .. شعارات تدغدغ مشاعر البسطاء ..ولعنات تستنزل على الذين يريدون
هذا السؤال أسمعه كل ساعة تقريباً بعد أن طرحه الإعلام كحل سحرى للكورونا، ولكن المنهج العلمى الصحيح
العالم الجليل الشيخ أحمد الطيب كتب على صفحته تهنئة للأخوة الأقباط بمناسبة أعياد القيامة.. وكما هو متكرر ومتوقع
أولاً: مع استمرار وباء «الكورونا»، الذى أصاب العالم كله بقلق شديد، نحتاج إلى الإيمان بقوة إلهنا العظيم
الصلاة فى البيت مقبولة حتماً. والاحتفال فى البيت مبهج أيضاً. والمشاعر الجميلة المعبر عنها فى البيت صادقة أيضاً
يحتفل المسيحيون الشرقيون، اليوم، بعيد القيامة المجيد، وعلى مدار سنين حياتى كلها تربيت فى مصر، حيث
هناك من يعتقدون أن المراهقة هى مجرد تغيير فسيولوجى يحدث فى جسم الإنسان. عندما ينتقل من مرحلة الطفولة
بصادق مشاعر المحبة والسلام وعبارات التقدير والإحترام يطيب لي أن أبعث بخالص التهانى
في نظرة مدققة ورؤية فاحصة للمشهد الدولى الراهن في مواجهة فيروس كورونا نكتشف على الفور تجمد وتوقف
مثير جداً شأن المحروسة التي تعبر فوق الألم يوماً تلو الآخر، لا تصدها المحن، ولا تردها التجارب، في سعيها
يتحدث كثير من المحللين السياسيين والصحفيين عن أن الصين مرشحة أن ترث الولايات المتحدة الأمريكية فى
عندما كانت الإمبراطورية الرومانية (27 – 453م) تحكم العالم من أقصاه إلى أقصاه بيد من حديد، كانت مصر وكنيستها تخضع ــ بالطبع ــ لهذه الإمبراطورية، وكانت الإمبراطورية قد اعترفت بالدين المسيحى كأحد الأديان التى يرعاها الإمبراطور، وذلك فى عهد الإمبراطور قسطنطين (272 –
هذا هو اليوم الذى صنعه الرب ... مات يسوع فإنقبضت نفوس محبيه ... وسر أعدائه ... ولما قام فرح أولئك و حزن هؤلاء !!!