هناك كاريكاتير شهير منتشر على السوشيال ميديا يصور العلاقة بين الحكومة والشعب بكرتون
مع الكورونا يتذكر العالم من أنقذوه من الأوبئة وألقوا إليه بطوق النجاة لوقف نزيف الأرواح، على رأس
انه معدن شعب عريق هو شعب مصر منذ الالاف السنين وهو يواجهه الازمات والمؤامرات والاحتلالات
ولسنا فى حاجة إلى إقرار بإغلاق دور العبادة، أو إيقاف الجُمع أو الجماعة فى المساجد، أو تصريح
فى محاولة لالتقاط الأنفاس، نبتعد عن «كورونا» قليلًا وعداداته المخيفة لنغرق فيما هو أبشع. فظاعة
مثلما أرسلَ لنا اللهُ الفريق/ عبدالفتاح السيسى، قبل سبع سنوات، فارسًا جسورًا، لكى يُخلّصنا من
نعيش ف اصعب الاوقات التي اجمل ما فيها اداره حكيمه وشعب وقت الجد قوه صلبه منذ٢٠١١ تمر مصر بازمات عده لا يتحملها اي من الشعوب ولكن
كان الحديث عن الله غير المجرب بالشرور، السامح بوقوع الشر الذى هو نتاج أعمال الإنسان
صورة على غلاف رواية جديدة، مجموعة من سيدات وفتيات بيت ريفى بالصعيد، تشير ملامحهن
فى طفولتى، شهدت الحوارات بين أبى وعمى، الشيخ محمد السعداوى، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، وكان لكل منهما أمه المختلفة، لكن أبوهما واحد.
فيروس كورونا جاء نتيجة إستعمال الإنسان الخاطئ للطبيعة والمخلوقات ولا علاقة له بغضب الله ، لكن يُمكن
شدنى مقال جميل للدكتورة «نوال السعداوى» عن الأديبة «مى زيادة» تورد فيه ملاحظة ذكية متصلة
يقدم الكثير من الخبراء الاستراتيجيين والاقتصاديين والماليين روشتات علاج لمشكلات
طلب من الصديق العزيز اللواء نصري أمس تفسيرًا للعمليات الإرهابية التي تقع من وقت لآخر في فرنسا.
لم يتثبت المتابعون من صحة المقولة الرائعة المنسوبة لمصمم الأزياء الإيطالى الشهير جيورجيو أرمانى
كان الفيلسوف الراحل د. زكى نجيب محمود دائماً يكتب عن أن مشكلتنا الفكرية المزمنة
الدعاء يرفع البلاء»، وفقاً لهذه القاعدة تتحرك كتلة شعبية، (كفيلة بنشر فيروس كورونا المستجد)، متحدية فرض حظر التجول
الأثنتين أعمارهم متقاربة ولكن سوزان أصيبت بمرض الكورونا وبعد نقلها للمستشفى رفضت
رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ
الله يخرب بيتك يا واد يا نشق يا نششجى يا بتاع النشوق، حط لى بدل النشوق «كزبرة»، أعطسْ تطلع كورونا