اكتست واجهات معابد الكرنك الفرعونية بمدينة الأقصر بألوان ونجوم العلم الصينى، مساء الأحد الماضى
عادت عصا الوصاية على الأخلاق الحميدة.. والفضيلة المنتهكة والتى تبكى وتنتحب حزنًا على
كوميكس الوزيرة فى الصين، يتعقبونها، ناهيك عن المغردين، لم يرحمها المفسفسون، يتوتون عليها
كانوا يقصفون بغداد عقب سقوط نظام «صدام» وتمثاله، بينما كنت أستعد لامتحانات الماجستير.. كنتُ
هل يصبح فيروس «كورونا» أضعف عندما ترتفع درجات الحرارة؟ يجيب عالم الفيروسات توماس بيتشمان
«لا أدرى كَيف ترعرع فى وادينا الطَيب هذا القدر من السَفلة والأوغاد». (من حكم صلاح عبدالصبور).
إن التجديد يقتضي فتح الأبواب والعقول. والرافعون لشعار التجديد دون أن يجددوا حالهم
اليوم قالت لى ابنتى: «مصر بقت حلوة يا ماما»!! أتحدث مع بناتى كل يوم عن مصر بكثير من الشغف، ونتناقش فى أحوال البلاد كما أتناقش مع الكبار والمثقفين، وأحترم وجهات نظرهن الغاضبة من بعض
يعيش الرئيس التركى هذه الأيام أسود أيام حياته السياسية! يحصد «أردوغان» فاتورة حماقاته السياسية ومغامراته العسكرية وقصوره الشديد فى فهم حدود قوته؛ لأنه مريض بحالة من خلل فى الإدراك يجعله يعيش فى عالم افتراضى تسيطر عليه غطرسة القوة.
أعلم أنه موضوع شائك، فهذه المناقشات مثل غيرها فى كنيستنا القبطية، أصبحت من المحرمات، وكأن كنيستنا القبطية المجيدة
مرة أخرى وليست أخيرة، متى تتوقف الإجراءات الإستفزازية لقوات الأمن، التي تفاجئ الشباب في الشوارع، وتستوقفهم لقراءة
هذا عنوان فيلم إسبانى ساحر شاهدته على «نتفيلكس»، الفيلم آسر فى بساطته، دانتيلا سينمائية بدون
لم يفلح «الحرس الثورى» فى صد هجوم فيروس «كورونا» عن مدينة «القم» الإيرانية، ولم ينجح مبدأ «التقية
تسن القوانين من خلال السلطة التشريعية، وتطبق على الدولة ككل، ويجب أن يتميز القانون بالتجرد
بعيداً عن مهزلة «نطلب الرحمة والمغفرة أم نحجبهما؟» رحل الرئيس الأسبق حسنى مبارك، وفى رحيله
تسن القوانين من خلال السلطة التشريعية، وتطبق على الدولة ككل، ويجب أن يتميز القانون بالتجرد
الكلمة ليست مجرد «حروف» متشابكة عائمة فى الهواء. الكلمة مضمون ومحتوى له دلالة وأبعاد، وربما رسالة. الكلمة منطوقة
قد يغلب الباطل الحق فى كثير من الأحيان، ولكن يبقى للحق ميزته الكبرى أنه يجعل من أصحابه رواداً لشعوبهم، ومصابيح
أكتب اليوم عن حالة إنسانية لا أطلب لها علاجًا من الحكومة ولا من وزيرة الصحة.. ولكن أضعها بين يدى الدكتور العالمى
وصل الأزهري الفاسدعبد الله رشدي لمرحلة بالغة الخطورة ،في الهجوم على مصر ،المدنية التي يعاديها لإنه