عندما جاءتنى دعوة لحضور أمسية الشاعر وائل فتحى «دخانى كلبى الوفى»، كنت أظنها مجرد أمسية لشاعر أحبه وأعرف قيمته

لا أدرى لماذا يتعرض وزير التعليم طارق شوقى لهذا الهجوم غير المبرر من عناصر العملية التعليمية فى مصر

شيّر فى الخير، المهندس مصطفى مدبولى يخصص 30 فداناً مخططة كجامعة فى منطقة متميزة، على الطريق الواصل بين مطار أسيوط

ليست فتنة ولن تكون، هى لعبة يدفن فى باطنها من وضع أساسها الخبيث، لا الرئيس فى معركة مع شيخ الأزهر،

حمل الخبر عنوانًا جذابًا هو «البرلمان يعلن الحرب على قنوات الشعوذة»، وفى تفاصيله أن لجنة الإعلام بالبرلمان

بعد أكثر من نصف القرن على رحيله، نشرت خلالها وقبلها عشرات الكتب وآلاف الصفحات،

هناك حكاية تروى عن الملك فاروق، الذى كان ملكاً على مصر لمن لا يعرف، وسواء كانت الحكاية

بذكرى المولد النبوى، ويبدأ بعد أيام صوم الميلاد، الذى يصومه عدد كبير من المسيحيين، وفى هذه المناسبات الجميلة يتبادل المصريون التهانى الجميلة مع بعضهم البعض، ويتشاركون الأكلات التى تتميز بها هذه المنا

لحظةٌ تاريخيّة مشهودة كتبَ الحظُّ الطيبُ لى أن أعيشها الأحد الماضى ١٨ نوفمبر. لحظةٌ لا تتكرر

والشيخ سعيد نعمان» ليس قريبًا لكاتب المقال «شيخ من شيوخ الأزهر، عضو سابق بلجنة الفتوى»

سؤال أسأله إلى كل مَن أشار إلى أن كتب الأحاديث، وعلى رأسها البخارى، تمثل ثلاثة أرباع الدين

إلى أين تتجه السعودية داخلياً وخارجياً عقب أزمة «خاشقجى»؟ أمس الأول، رسمت صورة أقرب إلى الاكتمال فى شكل توجهات السياسة السعودية عقب أزمة قتل الزميل جمال خاشقجى -رحمه الله- وقد ساعدتنى هذه الملامح خل

لا يتوقف تأثير التقدم التكنولوجى على أساليب المعيشة وطرائق الإنتاج والارتقاء بالخدمات، ولكنه يتجاوز ذلك كله ليصل إلى تأثيره الخطير فى العامل الثقافى، لذا فإنه يتعين علينا أن نعترف بأن حياتنا الثقافية

من الأشياء التى أحرص عليها كل صباح الاستماع إلى صوت فيروز فى التاسعة صباحا على إذاعة الأغانى

لم ولن تمر احتفالية المولد النبوى الشريف بحضور الرئيس مرور الكرام على اللئام، إلا واستخرجوا منها توهمات

تحولت وسائل التواصل الاجتماعى إلى أداة لنشر الأكاذيب والأخبار المضللة وتشويه صورة المواطنين

الدول تقيم المعارض والمتاحف لتقدم تاريخها وإنجازاتها إلى العالم، ومصر تمتلك من التاريخ

للإنصاف، يجب ألا تنسينا موجة الكراهية السائدة لبعض الثورات، أن التردى الذى تشهده البلدان بعد كل ثورة فاشلة

«ستستمر المملكة في التصدي للتطرف والإرهاب، والقيام بدورها القيادي والتنموي في المنطقة».

لا تزال تمطر في الكويت، والله بالخير. وصحف الكويت هي الوحيدة التي لا تتحيَّر في البحث عن