أكبر هواية يمارسها المصريون ليست هواية القراءة أو الرياضة أو مشاهدة السينما أو جمع الطوابع... إلخ، لكنها هواية كتابة المضادات الحيوية! فما إن يشكو مصرى من زكام أو عطس أو مغص أو صداع أو زغللة أو بقللة

قطر تتصرف مثل الطائر المذبوح الذى ينتفض من أثر سكين ذابحه. والمذهل والمثير للإعجاب (للأسف) أنها تتحرك على عدة جبهات إقليمية ودولية بقوة مذهلة واندفاع غير مسبوق.

يحدث فقط في بلادنا، اقتل جماعة متبعة عقيدة معينة، يطلق عليك مجنونا ومختلا عقليًا وغير مدرك لأفعالك فتخرج منها كالذئب من دم ابن يعقوب، اهدم بيوت نفس الجماعة وستخرج منها أيضًا، ولكن لو فكرت أن تختطف مج

حينما يتعرض شاب يمثل نموذجا إلى محنة، لابد أن نشد من أزره، جون بشرى شاب مصرى مهندس صعيدى لم يكمل عقده الثالث، استطاع أن ينجح فى حياته العملية والسياسية، صاحب شركة صغيرة ساهمت فى حفر شرق التفريعة إلا

فى داخل كل منا خبير استراتيجى يفضل أن يبقى كامناً. وفى داخل كل منا محلل عسكرى نرجوه أن يستمر ساكناً. وفى داخل كل منا متكتك أمنى نتمنى أن يهدأ قليلاً. ولأننا جميعاً، حاكما ومحكوما، جنديا ومواطنا، وزير

العبد الفقير إلى ربه تعالى ولد مسلما فى كنف أسرة مسلمة، شهادة ميلادى التى أصدرتها وزارة الصحة

ما هو الغرض من العمليات الإرهابية الأخيرة فى مصر؟

قبل أن تشكو وتتباكى شركات الأدوية المحلية والأجنبية، وتطلب زيادة ثالثة فى أسعار الأدوية

ليس أفضل من الخبرة لفهم الأصولية أيا كانت ملتها. وقد أتيحت لى عدة خبرات، ومنها الخبرة مع الأصولية اليهودية. ففى نوفمبر 1975 وصلتنى دعوة للمشاركة فى «أول مؤتمر لفلاسفة البحر المتوسط» ينعقد فى مدينة لت

هذا المقالُ هو درسٌ صعبٌ فى «كتاب القراءة»، ليدرسه النشءُ فى بلادى. درسٌ ربما تقرره وزارةُ التربية والتعليم فى مصر فى حقبةٍ مشرقة ما، فى زمن رفيع ما، قد يأتى، وقد لا يأتى أبدًا. وربما لا تقرره أيةُ و

العبد الفقير إلى ربه تعالى ولد مسلما فى كنف أسرة مسلمة، شهادة ميلادى

هل يمكن الثقة فى وعود الرئيس الأمريكى دونالد ترامب؟ سؤال مهم يتعين طرحه بقوة الآن والإجابة عنه بكل موضوعية وصراحة، لأن كثيراً من زعامات المنطقة تراهن على وعوده، وما زالت تتوقع استمراره فى الحكم، رغم

دائما ما كنت من المتأملين فى فكرة رواج المنتج الفنى أو الإعلامى، الذى يتحدث عن الظلم والقهر والكسرة والحسرة، وكيف تنجح أغنيات مثل «مفيش

استكملنا الحديث فى المقالة السابقة عن الخليفة «المتوكل» وعَلاقته بـ«العلويِّين»، ونهاية القائد التركى «إيتاخ». ثم عرضنا للفتن والاضطرابات التى انتشرت فى: «سَجَسْتان»، و«أَذِرْبَيچان»، و«مِصر»، و«أرمي

لم نسمع صوتاً لمن يتهمون الداخلية بتصفية الإرهابيين وهم يشاهدون بتلذذ فيديو تصفية خمسة من رجال الشرطة، رمياً بالرصاص، وإلقاء الجثث على الأسفلت، وسرقة الأسلحة، وإضرام النار فى السيارة بما وبمن فيها.

بعد طول شكوى من بطالة خريجى الجامعة، وبعد الطنين الزائد بأهمية الاستفادة من التجربة

إنه فى سالف العصر والأوان فى مصر المحروسة، ومنذ أكثر من قرن من الزمان، وعلى

النخب الفيسبوكية لا هم لها إلا رفض كل ما يصدر عن الدولة المصرية، وكما قال الكبير كمال

حين أجلس لأكتب، ليس لى طقوس خاصة سوى زجاجة ماء ثلث مثلجة وصوت فيروز يعطر

لا أذيع سراً أن أعداد ضباط الشرطة الذين تقدموا بطلبات للنقل من مواقعهم الشرطية المدنية