جانب من النقاش العام فى مصر يدور حول قدرة المجتمع على بناء دولة القانون والديمقراطية، فهناك من يرى أن المشكلة هيكلية فى بنية المجتمع، وأن الشعب غير مهيأ للديمقراطية، وأنه لا يمكن لبلد مثل مصر أن يصبح

فى أوروبا والدول المتقدمة يضعون الذمة المالية والنزاهة الشخصية لأى رئيس أو مسئول حالى أو سابق أو مرتقب تحت ميكروسكوب التدقيق الشديد من قبَل السلطات والرأى العام.

فى مثل هذه الأيام من شهر مارس عام 1964 رحل عن عالمنا المفكر المصرى الكبير «عباس محمود العقاد» عن عمر يناهز ثلاثة أرباع قرن فهو مولود عام 1889 وهو ذات العام الذى ولد فيه «طه حسين» مع الفارق بينهما، فق

اللى يشوف بنت لابسة قصير ولا يتحرش بها ما يبقاش راجل»!!، هكذا صرح الداعية الكاجوال

بين الرصد والتحليل الأكاديمى الذى يفرضه تخصصه وبين انطباعاته التى شكلتها سنى

خلع الدكتور عبدالحميد وفا، كبير أساتذة أمراض النساء والولادة، كمامته الطبية، وقال لوالدى

للمرة الأولى، وجّه الجيش الأمريكي، علنًا، اتهامات لروسيا بنشر صاروخ خطير ومحظور

ليس من الصعب تبيّن وجود تيار سياسى، ليس هيناً فى عدد من بلاد الغرب، الولايات المتحدة وبريطانيا

استمتعت بالحوار مع د. هدى زكريا، أستاذ علم الاجتماع السياسى، فهى لديها جسارة مواجهة وعمق

الفكر العشوائى هو الذى أدى إلى شيوع العشوائيات على أرض بلادنا.

اعتذارٌ رسمى لأقباط مصر».. كان هذا عنوان مقال كتبتُه هنا بجريدة «المصرى اليوم»، بتاريخ ١١ يناير

لا يعرف الفضل لأهل الفضل إلا ذوو فضل، قال القس أندريه زكى، رئيس الطائفة الإنجيلية فى مصر

فى 22/3/1997 ذهبت جماعة كوبنهاجن إلى فلسطين والتقت قيادات فلسطينية ثم ذهبت إلى تل أبيب

نقيب شرطة واقف فى كمين فوق الطريق الدائرى بالليل، لم يتوقع وهو يقضى عمله الممل المعتاد أن

المشهد الأول»: مجموعة علماء بالزى الرسمى (الجبة والقفطان والذقن)، بعضهم يهمس والآخر يصرخ،

فى الوقت الذى تواصل فيه إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب جهودها لكى تُصنف تنظيم «الإخوان

منذ عام مضى أو يزيد قليلاً.. أعلن تنظيم الدولة الإسلامية فى سيناء أنه قد سيطر على مدينة الشيخ

هناك تحركات نشطة للغاية من دول الجوار غير العربية (تركيا، إيران، إسرائيل) بهدف ترتيب الأوضاع

فضيلة الإمام الأكبر/ الدكتور أحمد الطيب

المحافظ يستطيع بخبرته إنهاء تلك المأساة فقد سبق وتخطى بالمنيا الكثير من الصعاب