يستغرب الإنسان وهو يتابع ردود الأفعال المتباينة على أداء ونتائج المنتخب المصرى فى الماراثون

رغم اعتزازى بكل ما قام به الفريق القومى لكرة القدم فى مسابقة كأس الأمم الأفريقية، إلا أن نتيجة

فى الأسبوع الأول من رئاسته، هو الأسوأ فى تاريخ الرؤساء الأمريكيين قاطبة، استهل

منذ ثلاثين عاماً كنت فى زيارة علمية للندن، وذهبت كالعادة إلى ديللون (الذى صار اسمه ووتر

انزعجت بشدة، كغيرى من ملايين المصريين، ونحن نطالع هول أرقام الموازنة المالية الخاصة

الدستورُ المصري ٢٠١٤، الذي استُفتي عليه الشعب المصري، وأقرّه بالأغلبية، يعترف بالديانة المسيحية ويحترمها كإحدى رسالات سماوية ثلاث يعرفها العالم، والأكثر انتشارًا بينها. فهل نلتزم نحن «كأفراد» ببنود ذل

هذه هى مصر على المواقع الإخبارية فى يوم عادى جدا وبشكل عشوائى جدا، للأسف الشديد.

جريمة مقتل الشاب محمود بيومى على يد بلطجية فى «كافيه» شهير لن تكون الأخيرة!

أهم ما فى المباراة النهائية بين فريقنا الوطنى وفريق الكاميرون هو الجمهور، الذى تابع فريقه وشجعه عبر شاشات التليفزيون، فى الميادين العامة والمقاهى بمختلف المدن المصرية، جلس هؤلاء المواطنون مبكراً، وتح

تلقيت عرضا من جامعة "بارد" في الولايات المتحدة للعمل كأستاذ زائر للأدب خلال فصل الربيع

تشهد مصر من حين إلى آخر جريمة من جرائم التهجير القسرى لمواطن بمفرده أو هو وأسرته،

وتتمنَّى هيئةُ كبار العلماء على مَن «يتساهلون» فى فتاوى الطلاق، على خلاف إجماع الفقهاء وما

قبل مشهد الاقتحام، تخيلتها تجلس منزوية فى حجرتها، مرمية على الأرض كأنها تنتظر قدرها،

بدأنا فى دفع فاتورة الحساب الباهظة التى ورطتنا فيها لجنة الخمسين بالمواد التى وضعتها فى الدستور

نقلاً عن الأشقاء فى تونس، أنه فى ستينيات القرن الماضى، طلب الرئيس التونسى الحبيب بورقيبة،

وغرد المسمى أبوحازم على تويتر: «سأسجد شكرا لله إذا انهزمت مصر اليوم كما سجد الشيخ الشعراوى

رغم اعتزازى بكل ما قام به الفريق القومى لكرة القدم فى مسابقة كأس الأمم الأفريقية، إلا أن نتيجة المباراة النهائية تؤكد أننا لم نكن الفريق الأفضل فى هذا النهائى.

مطلوب فقط الترخيص للأماكن التى أقيمت فيها الصلاة قبل صدور قانون بناء الكنائس

حذر الرئيس الامريكى ترامب على لسان متحدثه الرسمى إسرائيل من نشر المزيد من المستوطنات

رغم أننا جميعا نعرف ومنذ مايقرب من ربع قرن أن الفنان عمرو دياب يتمتع بذكاء إعلامى كبير