خسر المنتخب المصري لكرة القدم اليوم الأربعاء، مباراته الودية أمام منتخب بلجيكا بثلاثية نظيفة.
الدغديدي: أرفض ارتداء الحجاب.. وأؤيد استقلال الفتاة.. وأدعو لمساواة الرجل والمرأة في الزنا
وافق مجلس الوزراء، في اجتماعه الأسبوعي اليوم الأربعاء، على مشروع قانون السجل العيني
أكد قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، أن الرهبنة هي جوهرة
بعد مرور 15 دقيقة من مباراة مصر و بلجيكا ما زال التعادل سائد فى التجربة الثالثة و الأخيرة للفراعنة استعداداً لكأس العالم الذى ينطلق فى الفترة من 14 يونيو حتى 15 يوليو.
قال المستشار عمر مروان، وزير شئون مجلس النواب، إن مجلس الوزراء وافق اليوم على مشروع
وافق مجلس الوزراء، في اجتماعه الأسبوعي اليوم الأربعاء، على طلب وزارة الصحة والسكان التعاقد
قال العقيد تامر الرفاعي، المتحدث باسم القوات المسلحة إن الفريق صدقي صبحي، وزير الدفاع
شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالأمس في حفل إفطار الأسرة المصرية، وخلال كلمته وجه الرئيس
قامت الجمعية الحديثة للأقباط الإنجيليين بالإسماعيلية، بتوزيع مبالغ مالية على الفقراء والفئات الأكثر
قالت إيناس الدغيدي مع الإعلامية بسمه وهبه عبر فضائية القاهرة والناس في برنامج شيخ الحارة
قال الإعلامي وائل الإبراشي، عبر قناة دريم في برنامج العاشرة مساء مازال كابوس الثانوية العامة
قال الكاتب والباحث يوسف زيدان، عبر حسابه بالفيسبوك، أسئلةٌ يوميةٌ ليس مطلوبًا لها إجابة،
قالت المخرجة إيناس الدغيدي، مع الإعلامية بسمة وهبه في برنامج القاهرة والناس في برنامج "شيخ
قال المهندس ورجل الأعمال نجيب ساويرس، أحزنني خبر ضبط وإحضار يوسف والى، وزير الزراعة الأسبق، والذي.
جيد أن يكرَم الخادم في حياته ، فيرى محبة الله له من خلال محبيه الذين يحتفظون له بالفضل والوفاء . فالزهرة التي تقدم للإنسان في حياته خير من أكاليل الزهور التي تُرسم علي طريقه بعد مماته ، كذلك التكريم ف
صورة الله في خلقته للإنسان هي في شركة الرجل والمرأة معًا ، وهي مركز بشريتنا الحقيقية ، فصورة الله ليس شخصًا واحدًا بل معه معينًا نظيره ، أﻱ مساوٍ له حتى يعكسا معًا صورة الخلقة الإلهية للوجود الإنساني
الله فى العهد القديم إله الأنبياء ، هو نفسه الله أبو ربنا يسوع المسيح . الذي فيه تحققت كل الرموز والنبوات
انطلقت في مثل هذا اليوم نفس أبينا مختار الله، القمص "كيرلس داود" -راعي كنيسة الملاك ميخائيل بمنطقة مصطفي كامل بالأسكندرية- إلى الفردوس، بعد أن خلع خيمة الجسد الضعيف الذي كانت روحه القوية تستتر فيه
بأنها ثقافة ”ما بعد الإيمان“؛ التي أثرت في المحيط المعلوم ؛ وأسفرت عن تطورات متلاحقة
العذراء مريم ليست غريبة عن أرض مصر ، فقد أتت اليها وهى تحمل ابنها الطفل الالهى له المجد
قام المتحدث الرسمى للطائفة البروتستانتية بالاتصال التليفوني في مداخلة مع قناة تلفزيونية .. مكذباً ظهور السيدة العذراء وتجلياتها بالزيتون ، متعللاً بان هذه الظاهرة هي سياسية بالدرجة الاولي . وان الدول
١ ) الله فى العهد القديم إله الأنبياء ، هو نفسه الله أبو ربنا يسوع المسيح . الذي فيه تحققت كل الرموز والنبوات والامثال
الكنيسة هي – بالتحديد - سر الوحدة بين الأشخاص البشريين.. لذلك اختبرت جماعة المسيحيين بأورشليم
كان خادماً وشاهداً بعلمه وبساطته بآنٍ واحد ، متقناً للغات ، أستاذاً وعالماً للغة القبطية من علامات مدرسة الرهبان فى حلوان ، وهو أيضاً المرشح البطريركى بعد نياحة البابا يوساب الثاني ، وقد حصل على أعلى
ظاهرة خروج الفتيان والشباب من الجنسين ؛ ووقوفهم في حوش الكنيسة ، أو عزوف البعض عن الحضور ؛ أصبح ظاهرة ملفتة ، إذا ما قيست بإحصائيات العضوية الكنسية الكاملة لكل كنيسة محلية. وهذا الأمر يرجع
تستخدم الكنيسة منهج الإحصاء كآلية تفكير ونمط قراءة؛ معاونة في تحليل المعطيات الرقمية والعددية للتعامل مع المتغيرات والفرضيات وخصائص الظواهر؛ التي تُتخذ كمقاييس ومؤشرات لازمة لبنية العمل الرعوﻱ. بحيث ت
1) تأكيد سلامة الإيمان واستقامته تكون دائماً مُلهمة ومستندة إلى الحق الإلهي في الكتاب المقدس
ليس بين المشكلات العالمية التي تواجه جنسنا البشرﻱ اليوم؛ ما هو أخطر من الحروب، والتي
صليتَ في بستان جثسيماني وأنت الذﻱ تقبل الصلاة ويأتي إليك كل بشر، بكيت وأنت الذﻱ تمسح وتكَفْكِف كل الدموع... باعوك بثمن عبد لتفتدﻱ العالم كله بأعظم ثمن بدم نفسك الكريم... تعبتَ وأنت مُريح التعابى، الشا
في الأحد السابع من الصوم الكبير (الأحد السابق للقيامة) تحتفل الكنيسة بتذكار دخول السيد الرب إلى أورشليم قبل آلامه
دعا السيد القدوس نظير ليكون جيداً ، فحل بين ضلوعه تياراً من نعمته لمعرفة العمق منذ فجر
كان حوار المسيح مع السامرية اختبارًا لأحضان الله المفتوحة مع كل إنسان؛ اختبار للقاء مع كل أحد مهما
قديسان من عصرنا؛ عرفنا تفاصيل حياتهما؛ بل وهناك مَن عاش معهما؛ وجمع منهجيًا معلومات وأقوالاً عنهما. ففي حياتهما وبعد رُقادهما ظهرت أعمال ومنجزات وعجائب وظهورات هي علامات للقديسين؛ لأنهما كانا موهوبي
تضع الكنيسة إنجيل الابن الضال ضمن عبادة الصوم الكبير؛ لأن الصوم دعوة ومنهج للاقتداء بالمسيح مخلصنا كي نتبعه ونأخذ حياته لنا، حتى ننجو ونظفر ونُخرس خصمنا بالصوم والصلاة