خلال أيام الأسبوع المنصرم، شهدت مصر العديد من الأحداث، بعضها مبشرًا بالخير، والأخر أثار جدلًا
كشف الفنان سمير صبري، عن موقفه من مثليي الجنس، لافتا إلى أنه لا يمانع مصداقة شخص كذلك.
أكد الفنان سمير صبري، على ضرورة التفاف الشعب المصري، موضحا "البلد محتاجة تبقى أيد واحدة
سخر الإعلامي عمرو أديب، من الزيادة السكانية، وقال "عايز اباركلكم وعايزكم تفرحوا يا أولاد.. إحنا
قتل أكثر من 100 مدني، وأصيب أكثر من 500 غالبيتهم من الأطفال باختناق في هجوم بالأسلحة الكيماوية علي مدنية خان شيخون بإدلب السورية.
في مجزرة جديدة شهدتها بلدة خان شيخون بريف إدلب بسوريا، تعيد لأذهاننا عصور البربر والتتار، أخذ
كشفت أوراق قضية اغتصاب طفلة رضيعة، والمعروفة إعلاميًا بـ"قضية البامبرز"، أن المتهم سبق له اغتصاب
أثارت الدكتورة مني برنس، أستاذ الآداب الانجليزي بجامعة السويس جدلا كبيرا بعد نشرها على صفحتها الشخصية علي "الفيسبوك" فيديو ترقص فيه علي سطح منزلها
علق الكاتب شريف الشوباشي، على واقعة إحالة د. منى البرنس للتحقيق بتهمة الرقص، قائلاً: الدكتورة منى
ردًا على استفسار من وكالة أنباء الشرق الأوسط حول موقف مصر من المشاورات الجارية في مجلس الأمن
دعم الاقتصاد المصري.. زيادة التعاون العسكري لمكافحة الإرهاب.. تفعيل الشراكة الإستراتيجية
في مقابلة مع برنامج "بتوقيت مصر" المذاع عبر قناة بي بي سي عربية، قال رئيس نادي قضاة مجلس
في مقابلة مع برنامج "بتوقيت مصر" المذاع عبر قناة بي بي سي عربية، قال رئيس نادي قضاة
تمت بدير رئيس الملائكة غبريال بجبل النقلون بالفيوم صباح الاثنين الماضي، صلوات إقامة الرهبان
قال الداعية أحمد صبري، إن المصروف الشخصي الذي يعطيه الزوج لزوجته، نوعين، الأول هو مصروف للبيت، .
عظيمة هي كرامة عيد البشارة؛ بكر الأعياد السبعة الإلهية؛ الذي فيه كانت جُملة الأشياء التي الله مزمع أن يكملها بالتجسد العجيب وسر التدبير.. أحيانًا كثيرة لا يلتفت الناس لهذا العيد مثل بقية الأعياد؛ لكون
اتخذ الآباء الرسل من طيب الحنوط المقدس ؛ وهم الصبر والمر والعود الذين أحضرهم يوسف الرامي ونيقوديموس ، ليضعوهم على جسد سيدنا ؛ خميرة أضافوا إليها الزيت وأطياب الأدهان التي لحاملات الطيب ، وبعد ذلك صلوا
يقول الروح : (أنا عارف أعمالك أن لك إسمًا؛ إنك حي وأنت ميت)، لا يزال هذا التحذير قائم؛ لأن كلمة الله لا تسقط ولا تزول أبدًا.. فللرب محاكمة مع سكان الأرض؛ لأنه لا أمانة ولا إحسان ولا معرفة الله في الأر
هناك دراسات أَجْرَتْها معاهد لاهوتية؛ حول تزايد عدد المسيحين السوسيولوجيين، أﻱ الذين ليس لهم من المسيحية سوى الاسم. تلك الظاهرة التي أُجريت عليها دراسات إحصائية قياسية
مسيحنا مختفٍ في هذا العالم ضمن أشخاص "إخوته الأصاغر" الذين نسب نفسه إليهم ، ونسبهم إلى نفسه ، وهم المهملون
عندما نتحدث عن القرن الماضي ؛ يكون بالنسبة لمعظمنا "حاضرًا" وليس "ماضيًا".. ويعتبر هذا القرن مزدحمًا بالآباء والقديسين والشهداء والمعترفين أيضاً... ولقد تعرفت شخصيًا وعشت وتعلمت ورأيت وأشهد بأن روح ال
في أعقاب الهجمة الشرسة والمسعورة التي شنتها الجماعات الإسلامية الإرهابية؛ التي دُمرت فيها وأُحرقت مئات الكنائس والبيوت المسيحية في كل ربوع مصر؛ وسُلبت ونُهبت محتوياتها؛ ثم هدمتها وجعلتها خرائب وأطلالا
في اللغة، الظلم هو وضع الشيء في غير موضعه... أي جعله غير مرئي، وكأنك ألقيت الظلام عليه. المظلومون يجمعهم الظلام الذي يلغي وجودهم وينفيهم. لهذا نستبطن من قتل قايين لأخيه هابيل،
يأتي استعداد الصوم كمحطة للرفاع ، لرفع الاهتمام باستعداد لدخول ميدان طلب بر الملكوت ، وهو استعداد حربي على ( جبل تجربة الحياة) نرفع فيه حياتنا بجملتها لنعيش حياة البر الحقيقي الذي ينحصر في طاعة الوصية
في رحلة الصوم الكبير ندخل إلى السر العجيب الذﻱ يقف أمامه السمائيون والأرضيون في دهشة... سر أسبوع الآلام الفصحية والقيامة؛ عندما تُستعلن ذراع الرب الطوباوية الممدودة
الصوم المسيحي لا يقف عند الانقطاع عن الطعام، لكنه صوم يتجه نحو الحواس والقلب، صوم الكيان بجملته، للتطلُّع ناحية الله بعيدًا عن مجاذبات المادة والتراب. لقد صام المسيح بنفسه لكي يعلمنا الصوم
اهتم بطليموس الثاني بترجمة التوراة من العبرية إلى اليونانية ، ( الترجمة السبعينية)
تعيِّد الكنيسة بدخول المسيح إلى الهيكل؛ وهو البكر والابن الوحيد الممسوح من الآب... تقدَّم ليطيع ظلال الناموس
التاريخ الفاصل بين مجمع نيقية (٣٢٥ م) وبين مجمع القسطنطينية (٣٨١ م) هو مجرد فاصل صورﻱ ، فعلى الرغم من أن المجمع الثاني مستقل عن الأول تمامًا ، إلا أنه استكمل وتابع ما تم بدايته في نيقية ، وكأن تاريخهم
معجزة خلاصنا هي أعظم من آية يونان النبي ومن كل الآيات؛ هي معجزة تدبير الخلاص العجيب التي أكملت كل المعجزات بإعلان المسيح ربًا وإلهًا وفاديًا ومخلصًا؛ الذي هو فوق الجميع
لا يوجد مصري واحد معروف ومشهور في التاريخ المسيحي كله أكثر من أنطونيوس الكبير؛ بل أن سيرته ملمح من صياغة الهوية المسيحية في التاريخ القديم.. والمعجزة أن ذاك الذي ترك العالم وتحاشى كل رباطاته وعاش منفر
علم اللاهوت علم رِعائي حياتي مُعاش، ينقلنا من نظريات وذهنية الدفاع إلى ذهنية محبة الوحدة والشركة والاتحاد بالثالوث
طوباكما يا أبَّهات.. يا أولاد مقاريوس.. طوباك أيها الأبَّا مكسيموس وأخاك دوماديوس يا كوكبا جبل شيهيت ومصباحا دير البراموس.. طوباكما لأنكما اغتنيتما بالله ولم تتكلا على ثراء هذا العالم الذﻱ يفنىَ عما ق
يوم معموديتك يا سيدنا هو عيد الأنوار ومجد ظهور الثالوث القدوس الفائق التمجيد ، حيث عاد إلينا النور الذﻱ أخذناه منذ البدء
تصلي الكنيسة قداسات اللقان في مسيرة خَطّية طُولية عبر السنة الطقسية الليتورچية؛ وقد حددت ثلاث مناسبات لتصلي هذه الليتورچيات (اللقانات):- في (عيد الغطاس) تذكارًا لمعمودية السيد المسيح في نهر الأردن. وف